أخبار اليوم - دارت مواجهات في إسلام آباد، اليوم الثلاثاء، بين آلاف المتظاهرين المؤيدين لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وقوات الأمن التي استخدمت القوة لتفريقهم بعدما اخترقوا حواجزها ودخلوا العاصمة في الصباح الباكر للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية.
وشاهد المراسلون المتظاهرين من جهة وعناصر الشرطة والقوات شبه العسكرية من جهة أخرى وهم يتبادلون قنابل الغاز المسيل للدموع، في حين أطلقت الشرطة باتجاه المتظاهرين الرصاص المطاطي، بينما انقطعت خدمة الإنترنت عن مناطق عدة.
وهاجم متظاهرون مسلّحون بهراوات ومقلاعات عناصر الشرطة في غرب إسلام آباد، على بُعد أقلّ من 10 كيلومترات من الموقع الذي يريدون الوصول إليه، وهو مجمّع مبان حكومية يريدون احتلاله.
واستغرق المتظاهرين أكثر من 48 ساعة للوصول إلى مداخل إسلام آباد، العاصمة الإدارية لخامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان وحيث مقار كل المؤسسات السياسية والسجن الذي يقبع فيه خان البالغ 72 عاماً.
وكان محسن نقوي وزير الداخلية زار، ليل الاثنين/الثلاثاء، دي-تشوك، الموقع الذي يريد مناصرو بطل الكريكيت السابق الوصول إليه بقصد احتلاله، وقال «سيتم اعتقال أولئك الذين يأتون إلى هنا».
ومنذ أن صوت البرلمان على إقصاء خان عن السلطة في عام 2022، يواجه عدداً من التهم بينها الفساد والتحريض على العنف. لكن خان وحزبه ينفيان كل الاتهامات.
أخبار اليوم - دارت مواجهات في إسلام آباد، اليوم الثلاثاء، بين آلاف المتظاهرين المؤيدين لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وقوات الأمن التي استخدمت القوة لتفريقهم بعدما اخترقوا حواجزها ودخلوا العاصمة في الصباح الباكر للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية.
وشاهد المراسلون المتظاهرين من جهة وعناصر الشرطة والقوات شبه العسكرية من جهة أخرى وهم يتبادلون قنابل الغاز المسيل للدموع، في حين أطلقت الشرطة باتجاه المتظاهرين الرصاص المطاطي، بينما انقطعت خدمة الإنترنت عن مناطق عدة.
وهاجم متظاهرون مسلّحون بهراوات ومقلاعات عناصر الشرطة في غرب إسلام آباد، على بُعد أقلّ من 10 كيلومترات من الموقع الذي يريدون الوصول إليه، وهو مجمّع مبان حكومية يريدون احتلاله.
واستغرق المتظاهرين أكثر من 48 ساعة للوصول إلى مداخل إسلام آباد، العاصمة الإدارية لخامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان وحيث مقار كل المؤسسات السياسية والسجن الذي يقبع فيه خان البالغ 72 عاماً.
وكان محسن نقوي وزير الداخلية زار، ليل الاثنين/الثلاثاء، دي-تشوك، الموقع الذي يريد مناصرو بطل الكريكيت السابق الوصول إليه بقصد احتلاله، وقال «سيتم اعتقال أولئك الذين يأتون إلى هنا».
ومنذ أن صوت البرلمان على إقصاء خان عن السلطة في عام 2022، يواجه عدداً من التهم بينها الفساد والتحريض على العنف. لكن خان وحزبه ينفيان كل الاتهامات.
أخبار اليوم - دارت مواجهات في إسلام آباد، اليوم الثلاثاء، بين آلاف المتظاهرين المؤيدين لرئيس الوزراء الباكستاني السابق عمران خان وقوات الأمن التي استخدمت القوة لتفريقهم بعدما اخترقوا حواجزها ودخلوا العاصمة في الصباح الباكر للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم، بحسب ما أفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية.
وشاهد المراسلون المتظاهرين من جهة وعناصر الشرطة والقوات شبه العسكرية من جهة أخرى وهم يتبادلون قنابل الغاز المسيل للدموع، في حين أطلقت الشرطة باتجاه المتظاهرين الرصاص المطاطي، بينما انقطعت خدمة الإنترنت عن مناطق عدة.
وهاجم متظاهرون مسلّحون بهراوات ومقلاعات عناصر الشرطة في غرب إسلام آباد، على بُعد أقلّ من 10 كيلومترات من الموقع الذي يريدون الوصول إليه، وهو مجمّع مبان حكومية يريدون احتلاله.
واستغرق المتظاهرين أكثر من 48 ساعة للوصول إلى مداخل إسلام آباد، العاصمة الإدارية لخامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان وحيث مقار كل المؤسسات السياسية والسجن الذي يقبع فيه خان البالغ 72 عاماً.
وكان محسن نقوي وزير الداخلية زار، ليل الاثنين/الثلاثاء، دي-تشوك، الموقع الذي يريد مناصرو بطل الكريكيت السابق الوصول إليه بقصد احتلاله، وقال «سيتم اعتقال أولئك الذين يأتون إلى هنا».
ومنذ أن صوت البرلمان على إقصاء خان عن السلطة في عام 2022، يواجه عدداً من التهم بينها الفساد والتحريض على العنف. لكن خان وحزبه ينفيان كل الاتهامات.
التعليقات