أخبار اليوم - أكد الخبير الاقتصادي عامر الشوبكي في تصريح له عبر منصات التواصل الاجتماعي على أهمية توجيه الدعم المالي نحو قطاعي التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن مستوى التعليم الحكومي وحجم الإنفاق على البحث والتطوير هما المؤشران الأساسيان لقراءة مستقبل أي دولة.
وأضاف الشوبكي أنه إذا كان القرار بيده، فإنه سيضع التعليم في مقدمة الأولويات الوطنية، نظرًا لدوره المحوري في بناء أجيال قادرة على مواجهة التحديات وصناعة المستقبل. وأوضح أن الإنفاق على البحث العلمي والتطوير يمثل ركيزة أساسية لدفع عجلة التنمية وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي، لافتًا إلى أن الدول التي تحتل الصدارة عالميًا في هذا المجال هي التي تعطي التعليم والبحث العلمي الأولوية في سياساتها الاقتصادية.
تصريحات الشوبكي تأتي في ظل تزايد التحديات التي تواجه قطاع التعليم في العديد من الدول، لا سيما في ظل ضعف مخصصاته في الميزانيات العامة، مما ينعكس سلبًا على جودة التعليم ومستوى مخرجاته.
وتشير الإحصاءات إلى أن الدول التي تستثمر بشكل كبير في التعليم والبحث والتطوير تحقق معدلات نمو اقتصادي أعلى، وتتمتع بمجتمعات أكثر استقرارًا وازدهارًا. ويعتبر الشوبكي أن تحسين مستوى التعليم الحكومي وزيادة الإنفاق على البحث العلمي ليس رفاهية، بل ضرورة استراتيجية لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
هذه الرؤية تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية التعليم كقاعدة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. ويظل السؤال الأهم: هل ستتخذ الدول خطوات جادة لتوجيه المزيد من مواردها لدعم التعليم والبحث العلمي؟
أخبار اليوم - أكد الخبير الاقتصادي عامر الشوبكي في تصريح له عبر منصات التواصل الاجتماعي على أهمية توجيه الدعم المالي نحو قطاعي التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن مستوى التعليم الحكومي وحجم الإنفاق على البحث والتطوير هما المؤشران الأساسيان لقراءة مستقبل أي دولة.
وأضاف الشوبكي أنه إذا كان القرار بيده، فإنه سيضع التعليم في مقدمة الأولويات الوطنية، نظرًا لدوره المحوري في بناء أجيال قادرة على مواجهة التحديات وصناعة المستقبل. وأوضح أن الإنفاق على البحث العلمي والتطوير يمثل ركيزة أساسية لدفع عجلة التنمية وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي، لافتًا إلى أن الدول التي تحتل الصدارة عالميًا في هذا المجال هي التي تعطي التعليم والبحث العلمي الأولوية في سياساتها الاقتصادية.
تصريحات الشوبكي تأتي في ظل تزايد التحديات التي تواجه قطاع التعليم في العديد من الدول، لا سيما في ظل ضعف مخصصاته في الميزانيات العامة، مما ينعكس سلبًا على جودة التعليم ومستوى مخرجاته.
وتشير الإحصاءات إلى أن الدول التي تستثمر بشكل كبير في التعليم والبحث والتطوير تحقق معدلات نمو اقتصادي أعلى، وتتمتع بمجتمعات أكثر استقرارًا وازدهارًا. ويعتبر الشوبكي أن تحسين مستوى التعليم الحكومي وزيادة الإنفاق على البحث العلمي ليس رفاهية، بل ضرورة استراتيجية لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
هذه الرؤية تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية التعليم كقاعدة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. ويظل السؤال الأهم: هل ستتخذ الدول خطوات جادة لتوجيه المزيد من مواردها لدعم التعليم والبحث العلمي؟
أخبار اليوم - أكد الخبير الاقتصادي عامر الشوبكي في تصريح له عبر منصات التواصل الاجتماعي على أهمية توجيه الدعم المالي نحو قطاعي التربية والتعليم، مشيرًا إلى أن مستوى التعليم الحكومي وحجم الإنفاق على البحث والتطوير هما المؤشران الأساسيان لقراءة مستقبل أي دولة.
وأضاف الشوبكي أنه إذا كان القرار بيده، فإنه سيضع التعليم في مقدمة الأولويات الوطنية، نظرًا لدوره المحوري في بناء أجيال قادرة على مواجهة التحديات وصناعة المستقبل. وأوضح أن الإنفاق على البحث العلمي والتطوير يمثل ركيزة أساسية لدفع عجلة التنمية وتحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي، لافتًا إلى أن الدول التي تحتل الصدارة عالميًا في هذا المجال هي التي تعطي التعليم والبحث العلمي الأولوية في سياساتها الاقتصادية.
تصريحات الشوبكي تأتي في ظل تزايد التحديات التي تواجه قطاع التعليم في العديد من الدول، لا سيما في ظل ضعف مخصصاته في الميزانيات العامة، مما ينعكس سلبًا على جودة التعليم ومستوى مخرجاته.
وتشير الإحصاءات إلى أن الدول التي تستثمر بشكل كبير في التعليم والبحث والتطوير تحقق معدلات نمو اقتصادي أعلى، وتتمتع بمجتمعات أكثر استقرارًا وازدهارًا. ويعتبر الشوبكي أن تحسين مستوى التعليم الحكومي وزيادة الإنفاق على البحث العلمي ليس رفاهية، بل ضرورة استراتيجية لضمان مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
هذه الرؤية تعكس إدراكًا متزايدًا لأهمية التعليم كقاعدة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. ويظل السؤال الأهم: هل ستتخذ الدول خطوات جادة لتوجيه المزيد من مواردها لدعم التعليم والبحث العلمي؟
التعليقات