أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، أن الطلب في الأسواق المحلية ما زال يعاني من الضعف، رغم انخفاض أسعار الذهب، مرجحاً أن العديد من المستهلكين يترددون في الشراء على أمل مزيد من الانخفاض في الأسعار.
أوضح علان إن تراجع الطلب المحلي على الذهب يعود بشكل أساسي إلى حالة الترقب السائدة بين المواطنين، حيث ينتظر البعض المزيد من الانخفاضات في أسعار الذهب قبل الإقبال على الشراء.
ويبدو أن حذر المستهلكين من تقلبات الأسعار يلعب دوراً كبيراً في تراجع الإقبال على الشراء، حيث أشار علان إلى أن السوق يتأثر بشكل كبير بالتغيرات في الأسعار العالمية، وأن العديد من المستهلكين يفضلون الانتظار للحصول على أفضل سعر ممكن.
ووفقاً لعلان، فإن هذا الضعف في الطلب رافقه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
وأوضح أن حركة الشراء والبيع أصبحت محدودة جداً بسبب عوامل اقتصادية تؤثر في القدرة الشرائية للأفراد، مما يحد من تداول الذهب في السوق المحلي، مع وجود طلب طفيف على الليرات الذهبية فقط.
وأشار إلى أن العديد من الأسر الأردنية، رغم الصعوبات المالية التي تواجهها، تتردد في بيع مدخراتها الذهبية، حيث يعتبر الذهب الملاذ الأخير في حالات الطوارئ.
وأكد أن الظروف الاقتصادية الحالية، مثل تراجع القدرة الشرائية وزيادة التزامات المواطنين المالية، جعلت شراء الذهب أمراً صعباً سواء بغرض الادخار أو للزينة.
وأضاف علان أن الأسواق العالمية أغلقت يوم الجمعة عند مستوى 2684 دولارا للأونصة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزية بلغ أمس 437 دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 382 دينارا.
وأكد أن التقلبات الجيوسياسية لا تزال تشكل أحد أهم العوامل المؤثرة في حركة أسعار الذهب عالميا ومحليا؛ إضافة لنتائج الانتخابات الأمريكية وتخفيض الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي، حيث تتباين بين الارتفاع والانخفاض بحسب المستجدات الدولية.
ومع ذلك، أكد علان، أن حركة شراء المجوهرات تظل ضعيفة كعادتها في هذا الوقت من العام لكن ارتفاع الاسعار فاقم الركود المعتاد.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، أن الطلب في الأسواق المحلية ما زال يعاني من الضعف، رغم انخفاض أسعار الذهب، مرجحاً أن العديد من المستهلكين يترددون في الشراء على أمل مزيد من الانخفاض في الأسعار.
أوضح علان إن تراجع الطلب المحلي على الذهب يعود بشكل أساسي إلى حالة الترقب السائدة بين المواطنين، حيث ينتظر البعض المزيد من الانخفاضات في أسعار الذهب قبل الإقبال على الشراء.
ويبدو أن حذر المستهلكين من تقلبات الأسعار يلعب دوراً كبيراً في تراجع الإقبال على الشراء، حيث أشار علان إلى أن السوق يتأثر بشكل كبير بالتغيرات في الأسعار العالمية، وأن العديد من المستهلكين يفضلون الانتظار للحصول على أفضل سعر ممكن.
ووفقاً لعلان، فإن هذا الضعف في الطلب رافقه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
وأوضح أن حركة الشراء والبيع أصبحت محدودة جداً بسبب عوامل اقتصادية تؤثر في القدرة الشرائية للأفراد، مما يحد من تداول الذهب في السوق المحلي، مع وجود طلب طفيف على الليرات الذهبية فقط.
وأشار إلى أن العديد من الأسر الأردنية، رغم الصعوبات المالية التي تواجهها، تتردد في بيع مدخراتها الذهبية، حيث يعتبر الذهب الملاذ الأخير في حالات الطوارئ.
وأكد أن الظروف الاقتصادية الحالية، مثل تراجع القدرة الشرائية وزيادة التزامات المواطنين المالية، جعلت شراء الذهب أمراً صعباً سواء بغرض الادخار أو للزينة.
وأضاف علان أن الأسواق العالمية أغلقت يوم الجمعة عند مستوى 2684 دولارا للأونصة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزية بلغ أمس 437 دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 382 دينارا.
وأكد أن التقلبات الجيوسياسية لا تزال تشكل أحد أهم العوامل المؤثرة في حركة أسعار الذهب عالميا ومحليا؛ إضافة لنتائج الانتخابات الأمريكية وتخفيض الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي، حيث تتباين بين الارتفاع والانخفاض بحسب المستجدات الدولية.
ومع ذلك، أكد علان، أن حركة شراء المجوهرات تظل ضعيفة كعادتها في هذا الوقت من العام لكن ارتفاع الاسعار فاقم الركود المعتاد.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، أن الطلب في الأسواق المحلية ما زال يعاني من الضعف، رغم انخفاض أسعار الذهب، مرجحاً أن العديد من المستهلكين يترددون في الشراء على أمل مزيد من الانخفاض في الأسعار.
أوضح علان إن تراجع الطلب المحلي على الذهب يعود بشكل أساسي إلى حالة الترقب السائدة بين المواطنين، حيث ينتظر البعض المزيد من الانخفاضات في أسعار الذهب قبل الإقبال على الشراء.
ويبدو أن حذر المستهلكين من تقلبات الأسعار يلعب دوراً كبيراً في تراجع الإقبال على الشراء، حيث أشار علان إلى أن السوق يتأثر بشكل كبير بالتغيرات في الأسعار العالمية، وأن العديد من المستهلكين يفضلون الانتظار للحصول على أفضل سعر ممكن.
ووفقاً لعلان، فإن هذا الضعف في الطلب رافقه ركود شبه كامل في عمليات بيع المواطنين لمقتنياتهم الذهبية.
وأوضح أن حركة الشراء والبيع أصبحت محدودة جداً بسبب عوامل اقتصادية تؤثر في القدرة الشرائية للأفراد، مما يحد من تداول الذهب في السوق المحلي، مع وجود طلب طفيف على الليرات الذهبية فقط.
وأشار إلى أن العديد من الأسر الأردنية، رغم الصعوبات المالية التي تواجهها، تتردد في بيع مدخراتها الذهبية، حيث يعتبر الذهب الملاذ الأخير في حالات الطوارئ.
وأكد أن الظروف الاقتصادية الحالية، مثل تراجع القدرة الشرائية وزيادة التزامات المواطنين المالية، جعلت شراء الذهب أمراً صعباً سواء بغرض الادخار أو للزينة.
وأضاف علان أن الأسواق العالمية أغلقت يوم الجمعة عند مستوى 2684 دولارا للأونصة.
وعلى صعيد أسعار الليرات الذهبية، أشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزية بلغ أمس 437 دينارا، فيما بلغ سعر الليرة الرشادية 382 دينارا.
وأكد أن التقلبات الجيوسياسية لا تزال تشكل أحد أهم العوامل المؤثرة في حركة أسعار الذهب عالميا ومحليا؛ إضافة لنتائج الانتخابات الأمريكية وتخفيض الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي، حيث تتباين بين الارتفاع والانخفاض بحسب المستجدات الدولية.
ومع ذلك، أكد علان، أن حركة شراء المجوهرات تظل ضعيفة كعادتها في هذا الوقت من العام لكن ارتفاع الاسعار فاقم الركود المعتاد.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
التعليقات