أعلن وزير الصناعة والتجارة والتموين ووزير العمل يوسف الشمالي ووزير الصناعة والمعادن العراقي الدكتور خالد بتال النجم عن طرح عطاء دولي لاستقطاب مطور لمشروع المدينة الاقتصادية المشتركة بين العراق والأردن، والمقرر إقامتها على الحدود بينهما بمساحة 22 ألف دونم.
وتشمل دعوة العطاء إعداد الدراسات والتصاميم والمخططات الهندسية، وتطوير وتمويل وتنفيذ وإدارة واستثمار وترويج وتشغيل المدينة الاقتصادية، وإدامة وصيانة عناصرها ومرافقها.
ودعت الشركة العراقية الأردنية للصناعة المملوكة للحكومتين الأردنية والعراقية المكلفة بتنفيذ المشروع جميع الشركات العالمية المختصة والمؤهلة في مجال تطوير المدن الاقتصادية والمدن الصناعية والمناطق التنموية والمناطق الحرة للمشاركة بالعطاء.
وأكد الوزيران أهمية المشروع لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وتحقيق التكامل في العديد من المجالات، ولا سيما الصناعية منها، وإحداث التنمية المطلوبة في البلدين، وتوفير فرص العمل، واستقطاب الاستثمارات، وتنشيط العديد من القطاعات.
وأوضحا أن المشروع جاء نتاجا للقمم الثنائية التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء العراقي، وكذلك القمم الثلاثية التي ضمت أيضا الرئيس المصري في إطار المساعي المشتركة لزيادة أطر التعاون الاقتصادي، وتعزيز قدرات البلدان الشقيقة الثلاثة لمواجهة التحديات، ولا سيما ما يتعلق بالأمن الغذائي وسلاسل التوريد وزيادة الأنشطة الإنتاجية.
وقال الوزيران 'وصلنا إلى مرحلة متقدمة للبدء بتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي الذي سيشكل رافعة قوية للتعاون الاقتصادي، ويحفز استقطاب الاستثمارات العربية والأجنبية، وهو بمثابة رسالة قوية لإمكانية تحقيق التكامل الاقتصادي في الإطار العربي في العديد من المجالات'.
وشكر الوزيران رئيس وأعضاء مجلس إدارة الشركة العراقية الأردنية للصناعة وإدارتها على الجهود التي بذلت للوصول إلى هذه المرحلة، مؤكدين أهمية مواصلة العمل بالوتيرة ذاتها لإنجاز المراحل اللاحقة.
أعلن وزير الصناعة والتجارة والتموين ووزير العمل يوسف الشمالي ووزير الصناعة والمعادن العراقي الدكتور خالد بتال النجم عن طرح عطاء دولي لاستقطاب مطور لمشروع المدينة الاقتصادية المشتركة بين العراق والأردن، والمقرر إقامتها على الحدود بينهما بمساحة 22 ألف دونم.
وتشمل دعوة العطاء إعداد الدراسات والتصاميم والمخططات الهندسية، وتطوير وتمويل وتنفيذ وإدارة واستثمار وترويج وتشغيل المدينة الاقتصادية، وإدامة وصيانة عناصرها ومرافقها.
ودعت الشركة العراقية الأردنية للصناعة المملوكة للحكومتين الأردنية والعراقية المكلفة بتنفيذ المشروع جميع الشركات العالمية المختصة والمؤهلة في مجال تطوير المدن الاقتصادية والمدن الصناعية والمناطق التنموية والمناطق الحرة للمشاركة بالعطاء.
وأكد الوزيران أهمية المشروع لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وتحقيق التكامل في العديد من المجالات، ولا سيما الصناعية منها، وإحداث التنمية المطلوبة في البلدين، وتوفير فرص العمل، واستقطاب الاستثمارات، وتنشيط العديد من القطاعات.
وأوضحا أن المشروع جاء نتاجا للقمم الثنائية التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء العراقي، وكذلك القمم الثلاثية التي ضمت أيضا الرئيس المصري في إطار المساعي المشتركة لزيادة أطر التعاون الاقتصادي، وتعزيز قدرات البلدان الشقيقة الثلاثة لمواجهة التحديات، ولا سيما ما يتعلق بالأمن الغذائي وسلاسل التوريد وزيادة الأنشطة الإنتاجية.
وقال الوزيران 'وصلنا إلى مرحلة متقدمة للبدء بتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي الذي سيشكل رافعة قوية للتعاون الاقتصادي، ويحفز استقطاب الاستثمارات العربية والأجنبية، وهو بمثابة رسالة قوية لإمكانية تحقيق التكامل الاقتصادي في الإطار العربي في العديد من المجالات'.
وشكر الوزيران رئيس وأعضاء مجلس إدارة الشركة العراقية الأردنية للصناعة وإدارتها على الجهود التي بذلت للوصول إلى هذه المرحلة، مؤكدين أهمية مواصلة العمل بالوتيرة ذاتها لإنجاز المراحل اللاحقة.
أعلن وزير الصناعة والتجارة والتموين ووزير العمل يوسف الشمالي ووزير الصناعة والمعادن العراقي الدكتور خالد بتال النجم عن طرح عطاء دولي لاستقطاب مطور لمشروع المدينة الاقتصادية المشتركة بين العراق والأردن، والمقرر إقامتها على الحدود بينهما بمساحة 22 ألف دونم.
وتشمل دعوة العطاء إعداد الدراسات والتصاميم والمخططات الهندسية، وتطوير وتمويل وتنفيذ وإدارة واستثمار وترويج وتشغيل المدينة الاقتصادية، وإدامة وصيانة عناصرها ومرافقها.
ودعت الشركة العراقية الأردنية للصناعة المملوكة للحكومتين الأردنية والعراقية المكلفة بتنفيذ المشروع جميع الشركات العالمية المختصة والمؤهلة في مجال تطوير المدن الاقتصادية والمدن الصناعية والمناطق التنموية والمناطق الحرة للمشاركة بالعطاء.
وأكد الوزيران أهمية المشروع لتعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين، وتحقيق التكامل في العديد من المجالات، ولا سيما الصناعية منها، وإحداث التنمية المطلوبة في البلدين، وتوفير فرص العمل، واستقطاب الاستثمارات، وتنشيط العديد من القطاعات.
وأوضحا أن المشروع جاء نتاجا للقمم الثنائية التي جمعت جلالة الملك عبدالله الثاني ورئيس الوزراء العراقي، وكذلك القمم الثلاثية التي ضمت أيضا الرئيس المصري في إطار المساعي المشتركة لزيادة أطر التعاون الاقتصادي، وتعزيز قدرات البلدان الشقيقة الثلاثة لمواجهة التحديات، ولا سيما ما يتعلق بالأمن الغذائي وسلاسل التوريد وزيادة الأنشطة الإنتاجية.
وقال الوزيران 'وصلنا إلى مرحلة متقدمة للبدء بتنفيذ هذا المشروع الاستراتيجي الذي سيشكل رافعة قوية للتعاون الاقتصادي، ويحفز استقطاب الاستثمارات العربية والأجنبية، وهو بمثابة رسالة قوية لإمكانية تحقيق التكامل الاقتصادي في الإطار العربي في العديد من المجالات'.
وشكر الوزيران رئيس وأعضاء مجلس إدارة الشركة العراقية الأردنية للصناعة وإدارتها على الجهود التي بذلت للوصول إلى هذه المرحلة، مؤكدين أهمية مواصلة العمل بالوتيرة ذاتها لإنجاز المراحل اللاحقة.
التعليقات
الأردن والعراق يعلنان طرح دعوة لاستقطاب مطور للمدينة الاقتصادية المشتركة
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات