فاطمة الزهراء- أدانت الأوساط الرسمية والشعبية الأردنية اقتحام وزير الأمن القومي للكيان 'بن غفير' لباحات الأقصى وذلك للارتباط التاريخي الذي يربط الأردن وفلسطين، حيث بدأت ردود الأفعال الغاضبة من بيانات الإدانة من قبل الحكومة ووزارة الخارجية ومجلس النواب والأوساط الشعبية، معتبرين أن هذه الخطوة تُعبِّر عن حالة صدام قادم بين حكومة الكيان والأردن.
الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة قال إن الأردن وقيادته لا ترتاح للسياسات التي يمررها حزب الليكود وحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة دينيًا.
وبيّن المشاقبة لـ 'أخبار اليوم' أن حكومة الاحتلال تسعى لتوسيع الاستيطان والاستمرار في تهويد القدس وزيادة التطبيع مع الدول العربية الأخرى، وهذه المرتكزات التي تعتمدها حكومة الاحتلال لا تتماشى مع مرتكزات الحكومة الأردنية ولا تناسبها، مؤكدًا أن الحكومة الأردنية تسعى للحفاظ على إسلامية مدينة القدس والوصاية الأردنية على المقدسات.
وأضاف بأن الأردن لا يرضى بما تقوم به حكومة الاحتلال ومحافظ على مواقفه الثابتة تجاه القدس وهو بوابة الصمود للشعب الفلسطيني للحصول على كامل حقوقه بالطرق السلمية والمشروعة، منوهًا أن الأردن توجه بطلب لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال غير المقبولة للمقدسات.
ويُذكر أنه بطلب فلسطيني أردني مشترك أمس، الأربعاء، طالبت الأردن بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والوضع الراهن للقدس، تم تأييده من الإمارات العربية المتحدة، المندوب العربي في المجلس وكذلك الصين.
فاطمة الزهراء- أدانت الأوساط الرسمية والشعبية الأردنية اقتحام وزير الأمن القومي للكيان 'بن غفير' لباحات الأقصى وذلك للارتباط التاريخي الذي يربط الأردن وفلسطين، حيث بدأت ردود الأفعال الغاضبة من بيانات الإدانة من قبل الحكومة ووزارة الخارجية ومجلس النواب والأوساط الشعبية، معتبرين أن هذه الخطوة تُعبِّر عن حالة صدام قادم بين حكومة الكيان والأردن.
الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة قال إن الأردن وقيادته لا ترتاح للسياسات التي يمررها حزب الليكود وحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة دينيًا.
وبيّن المشاقبة لـ 'أخبار اليوم' أن حكومة الاحتلال تسعى لتوسيع الاستيطان والاستمرار في تهويد القدس وزيادة التطبيع مع الدول العربية الأخرى، وهذه المرتكزات التي تعتمدها حكومة الاحتلال لا تتماشى مع مرتكزات الحكومة الأردنية ولا تناسبها، مؤكدًا أن الحكومة الأردنية تسعى للحفاظ على إسلامية مدينة القدس والوصاية الأردنية على المقدسات.
وأضاف بأن الأردن لا يرضى بما تقوم به حكومة الاحتلال ومحافظ على مواقفه الثابتة تجاه القدس وهو بوابة الصمود للشعب الفلسطيني للحصول على كامل حقوقه بالطرق السلمية والمشروعة، منوهًا أن الأردن توجه بطلب لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال غير المقبولة للمقدسات.
ويُذكر أنه بطلب فلسطيني أردني مشترك أمس، الأربعاء، طالبت الأردن بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والوضع الراهن للقدس، تم تأييده من الإمارات العربية المتحدة، المندوب العربي في المجلس وكذلك الصين.
فاطمة الزهراء- أدانت الأوساط الرسمية والشعبية الأردنية اقتحام وزير الأمن القومي للكيان 'بن غفير' لباحات الأقصى وذلك للارتباط التاريخي الذي يربط الأردن وفلسطين، حيث بدأت ردود الأفعال الغاضبة من بيانات الإدانة من قبل الحكومة ووزارة الخارجية ومجلس النواب والأوساط الشعبية، معتبرين أن هذه الخطوة تُعبِّر عن حالة صدام قادم بين حكومة الكيان والأردن.
الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة قال إن الأردن وقيادته لا ترتاح للسياسات التي يمررها حزب الليكود وحكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة دينيًا.
وبيّن المشاقبة لـ 'أخبار اليوم' أن حكومة الاحتلال تسعى لتوسيع الاستيطان والاستمرار في تهويد القدس وزيادة التطبيع مع الدول العربية الأخرى، وهذه المرتكزات التي تعتمدها حكومة الاحتلال لا تتماشى مع مرتكزات الحكومة الأردنية ولا تناسبها، مؤكدًا أن الحكومة الأردنية تسعى للحفاظ على إسلامية مدينة القدس والوصاية الأردنية على المقدسات.
وأضاف بأن الأردن لا يرضى بما تقوم به حكومة الاحتلال ومحافظ على مواقفه الثابتة تجاه القدس وهو بوابة الصمود للشعب الفلسطيني للحصول على كامل حقوقه بالطرق السلمية والمشروعة، منوهًا أن الأردن توجه بطلب لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال غير المقبولة للمقدسات.
ويُذكر أنه بطلب فلسطيني أردني مشترك أمس، الأربعاء، طالبت الأردن بعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي والوضع الراهن للقدس، تم تأييده من الإمارات العربية المتحدة، المندوب العربي في المجلس وكذلك الصين.
التعليقات