أخبار اليوم - عواد الفالح - أعلنت كتلة الإصلاح النيابية يوم أمس، ترشيح النائب صالح العرموطي لرئاسة مجلس النواب، في خطوة يُنظر إليها على أنها رسالة سياسية قوية تعكس استقلالية القرار داخل الكتلة، وتؤكد التزامها ببرنامج عملها والعمل البرلماني الفعّال.
ويعد هذا الترشيح تأكيدًا على أن الكتلة تسعى للعمل بما تعهدت به أمام الناخبين خلال فترة الانتخابات، حيث وضعت أمامهم برنامجًا يعكس رؤيتها لمستقبل الأردن داخليا وخارجيا ودور البرلمان في تحقيق الإصلاحات المنشود.
واستقلالية القرار في هذا السياق تشير إلى رغبة الكتلة في المضي قدمًا في تنفيذ أهدافها، بعيدًا عن أية اعتبارات أو تأثيرات لا تخدم أهدافها المعلنة.
النائب صالح العرموطي، المعروف بمواقفه الجريئة وخبرته البرلمانية العميقة، يعتبر من الشخصيات التي تحظى باحترام واسع على الساحة السياسية الأردنية، حيث سبق له أن تولى مناصب بارزة، منها نقيب المحامين ورئيس كتلة الإصلاح في المجلس النيابي السابق.
ترشيح العرموطي يمثل توجه الكتلة نحو تعزيز استقلالية القرار البرلماني، والعمل على تفعيل الدور التشريعي والرقابي بشكل يتماشى مع تطلعات الشعب الأردني.
وأكدت الكتلة أن ترشيحها للعرموطي يعبر عن إصرارها على المضي قدمًا في تحقيق برنامجها الانتخابي الذي يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وأنها عازمة على تنفيذ رؤيتها البرلمانية بشفافية والتزام.
وما زال هنالك بعض الأسماء التي يتردد ذكرها من أحزاب أخرى ومستقلين للترشح لذات الموقع، ولكن لم يحسم ذلك رسميا حتى الآن.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أعلنت كتلة الإصلاح النيابية يوم أمس، ترشيح النائب صالح العرموطي لرئاسة مجلس النواب، في خطوة يُنظر إليها على أنها رسالة سياسية قوية تعكس استقلالية القرار داخل الكتلة، وتؤكد التزامها ببرنامج عملها والعمل البرلماني الفعّال.
ويعد هذا الترشيح تأكيدًا على أن الكتلة تسعى للعمل بما تعهدت به أمام الناخبين خلال فترة الانتخابات، حيث وضعت أمامهم برنامجًا يعكس رؤيتها لمستقبل الأردن داخليا وخارجيا ودور البرلمان في تحقيق الإصلاحات المنشود.
واستقلالية القرار في هذا السياق تشير إلى رغبة الكتلة في المضي قدمًا في تنفيذ أهدافها، بعيدًا عن أية اعتبارات أو تأثيرات لا تخدم أهدافها المعلنة.
النائب صالح العرموطي، المعروف بمواقفه الجريئة وخبرته البرلمانية العميقة، يعتبر من الشخصيات التي تحظى باحترام واسع على الساحة السياسية الأردنية، حيث سبق له أن تولى مناصب بارزة، منها نقيب المحامين ورئيس كتلة الإصلاح في المجلس النيابي السابق.
ترشيح العرموطي يمثل توجه الكتلة نحو تعزيز استقلالية القرار البرلماني، والعمل على تفعيل الدور التشريعي والرقابي بشكل يتماشى مع تطلعات الشعب الأردني.
وأكدت الكتلة أن ترشيحها للعرموطي يعبر عن إصرارها على المضي قدمًا في تحقيق برنامجها الانتخابي الذي يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وأنها عازمة على تنفيذ رؤيتها البرلمانية بشفافية والتزام.
وما زال هنالك بعض الأسماء التي يتردد ذكرها من أحزاب أخرى ومستقلين للترشح لذات الموقع، ولكن لم يحسم ذلك رسميا حتى الآن.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أعلنت كتلة الإصلاح النيابية يوم أمس، ترشيح النائب صالح العرموطي لرئاسة مجلس النواب، في خطوة يُنظر إليها على أنها رسالة سياسية قوية تعكس استقلالية القرار داخل الكتلة، وتؤكد التزامها ببرنامج عملها والعمل البرلماني الفعّال.
ويعد هذا الترشيح تأكيدًا على أن الكتلة تسعى للعمل بما تعهدت به أمام الناخبين خلال فترة الانتخابات، حيث وضعت أمامهم برنامجًا يعكس رؤيتها لمستقبل الأردن داخليا وخارجيا ودور البرلمان في تحقيق الإصلاحات المنشود.
واستقلالية القرار في هذا السياق تشير إلى رغبة الكتلة في المضي قدمًا في تنفيذ أهدافها، بعيدًا عن أية اعتبارات أو تأثيرات لا تخدم أهدافها المعلنة.
النائب صالح العرموطي، المعروف بمواقفه الجريئة وخبرته البرلمانية العميقة، يعتبر من الشخصيات التي تحظى باحترام واسع على الساحة السياسية الأردنية، حيث سبق له أن تولى مناصب بارزة، منها نقيب المحامين ورئيس كتلة الإصلاح في المجلس النيابي السابق.
ترشيح العرموطي يمثل توجه الكتلة نحو تعزيز استقلالية القرار البرلماني، والعمل على تفعيل الدور التشريعي والرقابي بشكل يتماشى مع تطلعات الشعب الأردني.
وأكدت الكتلة أن ترشيحها للعرموطي يعبر عن إصرارها على المضي قدمًا في تحقيق برنامجها الانتخابي الذي يضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار، وأنها عازمة على تنفيذ رؤيتها البرلمانية بشفافية والتزام.
وما زال هنالك بعض الأسماء التي يتردد ذكرها من أحزاب أخرى ومستقلين للترشح لذات الموقع، ولكن لم يحسم ذلك رسميا حتى الآن.
التعليقات