أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والاستراتيحي نضال ابوزيد في تحليله للقرار الاسرائيلي بانشاء فرقة على الحدود مع الاردن بأن هذا القرار ليس اقامة فرقة منفردة فقط وانماياتي ضمن خطة متكاملة وضعتها رئاسة اركان جيش الاحتلال حين زار هرتسي هليفي الحدود الاسرائيلية مع الاردن بعد حادثة معبر الكرامة .
واضاف ابوزيد ان هذه الخطة تتضمن تعزيز المراقبة العسكرية وبناء حواجز جديدة وعرضت الخطة حينها على وزارتي الدفاع والمالية وتقدر تكاليف هذه الخطة بما يتراوح بين 2.5 و4 مليارات دولار وقد تم تكليف نائب رئيس أركان الجيش الجنرال أمير برعم بالمسؤولية عن إتمام الخطة وتنفيذها والتي احد مخرجاتها انشاء الفرقة التي يجري الحديث عنها الان .
واشار ابوزيد الى ان الخطة تتضمن عدة مراحل تبدأ باستخدام وسائل التكنولوجية لمراقبة الحدود من إيلات جنوباً والحمة السورية بالقرب من طبريا شمالا والبالغ طولها 365 كم كما تشمل نشر قوات رد فعل سريع لتوفير استجابة سريعة.
ولفت ابوزيد الى ان الفرقة الجديدة ليست بحجم فرقة عسكرية نظامية باسناد قياسي وانما اطلق عليها اسم فرقة كما هو معمول به في بعض وحدات جيش الاحتلال و تحمل اسم الكتيبة الشرقية تتولى مسؤولية مراقبة المنطقة بشكل رئيسي ورد الفعل السريع.
وقال ابوزيد بان هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها وضع خطة لتعزيز حدود الاراضي المحتلة مع الأردن بل سبق أن وضعت 4 خطط شبيهة لم تنفذ وكانت تعثر بسبب عدم توفير ميزانية.
واكد ابوزيد الى ان توقيت اعلان الاحتلال الان عن اقامة هذه الفرقة باتي في سياقات مناكفات اليمين الاسراىيلي الحاكم للاردن ردا على موقفه من الانتهاكات الاسرائيلية في الضفة وقطاع غزة واشار ابوزيد الى ان انشاء الفرقة العسكرية في هذه المنطقة يعتبر تجاوز واضح على بنود اتفاق السلام الفلسطيني الاسراىيلي اذا تم نشر هذه للفرقة في مناطق الضفة الغربية الاي لا تخضع لا اداريا ولا امنية للاحتلال او تم التوسع في الحجم والتسليح بشكل قد يعتبر ايضا تعدي على اتفاق للسلام الاردني الإسرائيلية والذي يحكم في ملحقه الامتية العلاقة العسكرية وحجم القوى على الحدود مع الاردن .
أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والاستراتيحي نضال ابوزيد في تحليله للقرار الاسرائيلي بانشاء فرقة على الحدود مع الاردن بأن هذا القرار ليس اقامة فرقة منفردة فقط وانماياتي ضمن خطة متكاملة وضعتها رئاسة اركان جيش الاحتلال حين زار هرتسي هليفي الحدود الاسرائيلية مع الاردن بعد حادثة معبر الكرامة .
واضاف ابوزيد ان هذه الخطة تتضمن تعزيز المراقبة العسكرية وبناء حواجز جديدة وعرضت الخطة حينها على وزارتي الدفاع والمالية وتقدر تكاليف هذه الخطة بما يتراوح بين 2.5 و4 مليارات دولار وقد تم تكليف نائب رئيس أركان الجيش الجنرال أمير برعم بالمسؤولية عن إتمام الخطة وتنفيذها والتي احد مخرجاتها انشاء الفرقة التي يجري الحديث عنها الان .
واشار ابوزيد الى ان الخطة تتضمن عدة مراحل تبدأ باستخدام وسائل التكنولوجية لمراقبة الحدود من إيلات جنوباً والحمة السورية بالقرب من طبريا شمالا والبالغ طولها 365 كم كما تشمل نشر قوات رد فعل سريع لتوفير استجابة سريعة.
ولفت ابوزيد الى ان الفرقة الجديدة ليست بحجم فرقة عسكرية نظامية باسناد قياسي وانما اطلق عليها اسم فرقة كما هو معمول به في بعض وحدات جيش الاحتلال و تحمل اسم الكتيبة الشرقية تتولى مسؤولية مراقبة المنطقة بشكل رئيسي ورد الفعل السريع.
وقال ابوزيد بان هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها وضع خطة لتعزيز حدود الاراضي المحتلة مع الأردن بل سبق أن وضعت 4 خطط شبيهة لم تنفذ وكانت تعثر بسبب عدم توفير ميزانية.
واكد ابوزيد الى ان توقيت اعلان الاحتلال الان عن اقامة هذه الفرقة باتي في سياقات مناكفات اليمين الاسراىيلي الحاكم للاردن ردا على موقفه من الانتهاكات الاسرائيلية في الضفة وقطاع غزة واشار ابوزيد الى ان انشاء الفرقة العسكرية في هذه المنطقة يعتبر تجاوز واضح على بنود اتفاق السلام الفلسطيني الاسراىيلي اذا تم نشر هذه للفرقة في مناطق الضفة الغربية الاي لا تخضع لا اداريا ولا امنية للاحتلال او تم التوسع في الحجم والتسليح بشكل قد يعتبر ايضا تعدي على اتفاق للسلام الاردني الإسرائيلية والذي يحكم في ملحقه الامتية العلاقة العسكرية وحجم القوى على الحدود مع الاردن .
أخبار اليوم - قال الخبير العسكري والاستراتيحي نضال ابوزيد في تحليله للقرار الاسرائيلي بانشاء فرقة على الحدود مع الاردن بأن هذا القرار ليس اقامة فرقة منفردة فقط وانماياتي ضمن خطة متكاملة وضعتها رئاسة اركان جيش الاحتلال حين زار هرتسي هليفي الحدود الاسرائيلية مع الاردن بعد حادثة معبر الكرامة .
واضاف ابوزيد ان هذه الخطة تتضمن تعزيز المراقبة العسكرية وبناء حواجز جديدة وعرضت الخطة حينها على وزارتي الدفاع والمالية وتقدر تكاليف هذه الخطة بما يتراوح بين 2.5 و4 مليارات دولار وقد تم تكليف نائب رئيس أركان الجيش الجنرال أمير برعم بالمسؤولية عن إتمام الخطة وتنفيذها والتي احد مخرجاتها انشاء الفرقة التي يجري الحديث عنها الان .
واشار ابوزيد الى ان الخطة تتضمن عدة مراحل تبدأ باستخدام وسائل التكنولوجية لمراقبة الحدود من إيلات جنوباً والحمة السورية بالقرب من طبريا شمالا والبالغ طولها 365 كم كما تشمل نشر قوات رد فعل سريع لتوفير استجابة سريعة.
ولفت ابوزيد الى ان الفرقة الجديدة ليست بحجم فرقة عسكرية نظامية باسناد قياسي وانما اطلق عليها اسم فرقة كما هو معمول به في بعض وحدات جيش الاحتلال و تحمل اسم الكتيبة الشرقية تتولى مسؤولية مراقبة المنطقة بشكل رئيسي ورد الفعل السريع.
وقال ابوزيد بان هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها وضع خطة لتعزيز حدود الاراضي المحتلة مع الأردن بل سبق أن وضعت 4 خطط شبيهة لم تنفذ وكانت تعثر بسبب عدم توفير ميزانية.
واكد ابوزيد الى ان توقيت اعلان الاحتلال الان عن اقامة هذه الفرقة باتي في سياقات مناكفات اليمين الاسراىيلي الحاكم للاردن ردا على موقفه من الانتهاكات الاسرائيلية في الضفة وقطاع غزة واشار ابوزيد الى ان انشاء الفرقة العسكرية في هذه المنطقة يعتبر تجاوز واضح على بنود اتفاق السلام الفلسطيني الاسراىيلي اذا تم نشر هذه للفرقة في مناطق الضفة الغربية الاي لا تخضع لا اداريا ولا امنية للاحتلال او تم التوسع في الحجم والتسليح بشكل قد يعتبر ايضا تعدي على اتفاق للسلام الاردني الإسرائيلية والذي يحكم في ملحقه الامتية العلاقة العسكرية وحجم القوى على الحدود مع الاردن .
التعليقات