أخبار اليوم - عواد الفالح - من المزمع أن تُعقد غدًا الجمعة، 25 أكتوبر 2024، انتخابات الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين، والتي ستشهد انتخاب النقيب وأعضاء مجلس النقابة الجديد. يأتي هذا الاستحقاق وسط ترقب واسع من الوسط الصحفي، حيث يُنظر إليه كفرصة لتحقيق تغيير إيجابي وتعزيز لدور النقابة سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي، بما يخدم مصالح الصحفيين، ويحمي حقوقهم ومكتسباتهم المهنية.
وبحسب المعلومات المتداولة، فقد ترشح عدد كبير من الزملاء الصحفيين، مما يشير إلى تنافس قوي يُنتظر أن يكون له أثر واضح على مسار النقابة في المرحلة المقبلة.
يسعى الصحفيون المشاركون إلى تفعيل دور النقابة في تعزيز حقوقهم، إلى جانب تحسين الظروف المهنية وتطوير التشريعات الصحفية.
مع ذلك، تبقى هناك شكوك حول إمكانية اكتمال النصاب القانوني غدًا، وهو ما يعد شرطًا أساسيًا لانعقاد الانتخابات. حيث يتطلب حضور نصف أعضاء الهيئة العامة زائد واحد حتى يكتمل النصاب، من أصل 1,035 يحق لهم التصويت. وفي حال عدم اكتمال النصاب، قد تُؤجل الانتخابات إلى موعد آخر يُحَدَّد لاحقًا، وهو سيناريو وارد بالنظر إلى التحديات التي تواجه مشاركة الأعضاء بشكل مكثف في يوم واحد.
'أخبار اليوم' تتابع هذا الملف من كثب، نظرًا لأهميته وتأثيره في مستقبل الصحافة الأردنية، منتظرة ما ستسفر عنه محاولات إتمام النصاب ونتائج الانتخابات.
أخبار اليوم - عواد الفالح - من المزمع أن تُعقد غدًا الجمعة، 25 أكتوبر 2024، انتخابات الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين، والتي ستشهد انتخاب النقيب وأعضاء مجلس النقابة الجديد. يأتي هذا الاستحقاق وسط ترقب واسع من الوسط الصحفي، حيث يُنظر إليه كفرصة لتحقيق تغيير إيجابي وتعزيز لدور النقابة سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي، بما يخدم مصالح الصحفيين، ويحمي حقوقهم ومكتسباتهم المهنية.
وبحسب المعلومات المتداولة، فقد ترشح عدد كبير من الزملاء الصحفيين، مما يشير إلى تنافس قوي يُنتظر أن يكون له أثر واضح على مسار النقابة في المرحلة المقبلة.
يسعى الصحفيون المشاركون إلى تفعيل دور النقابة في تعزيز حقوقهم، إلى جانب تحسين الظروف المهنية وتطوير التشريعات الصحفية.
مع ذلك، تبقى هناك شكوك حول إمكانية اكتمال النصاب القانوني غدًا، وهو ما يعد شرطًا أساسيًا لانعقاد الانتخابات. حيث يتطلب حضور نصف أعضاء الهيئة العامة زائد واحد حتى يكتمل النصاب، من أصل 1,035 يحق لهم التصويت. وفي حال عدم اكتمال النصاب، قد تُؤجل الانتخابات إلى موعد آخر يُحَدَّد لاحقًا، وهو سيناريو وارد بالنظر إلى التحديات التي تواجه مشاركة الأعضاء بشكل مكثف في يوم واحد.
'أخبار اليوم' تتابع هذا الملف من كثب، نظرًا لأهميته وتأثيره في مستقبل الصحافة الأردنية، منتظرة ما ستسفر عنه محاولات إتمام النصاب ونتائج الانتخابات.
أخبار اليوم - عواد الفالح - من المزمع أن تُعقد غدًا الجمعة، 25 أكتوبر 2024، انتخابات الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين، والتي ستشهد انتخاب النقيب وأعضاء مجلس النقابة الجديد. يأتي هذا الاستحقاق وسط ترقب واسع من الوسط الصحفي، حيث يُنظر إليه كفرصة لتحقيق تغيير إيجابي وتعزيز لدور النقابة سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي، بما يخدم مصالح الصحفيين، ويحمي حقوقهم ومكتسباتهم المهنية.
وبحسب المعلومات المتداولة، فقد ترشح عدد كبير من الزملاء الصحفيين، مما يشير إلى تنافس قوي يُنتظر أن يكون له أثر واضح على مسار النقابة في المرحلة المقبلة.
يسعى الصحفيون المشاركون إلى تفعيل دور النقابة في تعزيز حقوقهم، إلى جانب تحسين الظروف المهنية وتطوير التشريعات الصحفية.
مع ذلك، تبقى هناك شكوك حول إمكانية اكتمال النصاب القانوني غدًا، وهو ما يعد شرطًا أساسيًا لانعقاد الانتخابات. حيث يتطلب حضور نصف أعضاء الهيئة العامة زائد واحد حتى يكتمل النصاب، من أصل 1,035 يحق لهم التصويت. وفي حال عدم اكتمال النصاب، قد تُؤجل الانتخابات إلى موعد آخر يُحَدَّد لاحقًا، وهو سيناريو وارد بالنظر إلى التحديات التي تواجه مشاركة الأعضاء بشكل مكثف في يوم واحد.
'أخبار اليوم' تتابع هذا الملف من كثب، نظرًا لأهميته وتأثيره في مستقبل الصحافة الأردنية، منتظرة ما ستسفر عنه محاولات إتمام النصاب ونتائج الانتخابات.
التعليقات