سهم محمد العبادي
في منطقة مليئة بالصراعات والتقلبات، يبقى أمن الدولة الأردنية واستقرارها بمثابة العمود الفقري لحماية البلاد. الأردن، بتاريخه العريق ومواقفه الثابتة، ظل بمثابة السد المنيع في مواجهة المؤامرات التي تستهدف زعزعة أمنه، هو خط أحمر لا يُسمح بتجاوزه، وهو أمر يُدركه الأردنيون، الذين لطالما وقفوا صفًا واحدًا أمام أي تهديد يمس أمنهم. 'الوقوف وقفة رجال' هو نهج الأردنيين في الدفاع عن أرضهم وحماية وطنهم، مستندين إلى تاريخهم المليء بالتضحيات والبطولات، ومن 'فقد الذاكرة' عليه أن يسأل.
نحن نؤمن بوطننا وبدولتنا وقيادتنا إيمانًا لا شك فيه ولا ريب. هذا الإيمان المتجذر في قلوب الأردنيين هو ما يعزز وحدتهم وتماسكهم، ويجعلهم دائمًا في مقدمة المدافعين عن الوطن، مهما كانت الظروف والتحديات، فرغم ما يتعرض له تاريخ الأردنيين من نكران وجحود، يبقى ثابتًا شامخًا، يسجل صفحات مضيئة من البطولات التي قدمها الأردنيون دفاعًا عن الوطن والأمة وسط الظلام وحتى تحت عين الشمس.
عبر العقود، أثبتت القيادة الأردنية حكمتها وقدرتها على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، من خلال العقل الراجح في إدارة الأزمات وحماية استقرار البلاد، فالسياسات الأردنية تعتمد دائمًا على حماية مصلحة الأردن العليا، وتحصين البلاد من أي اختراق داخلي يسعى لاستغلال الظروف لصالح أجندات خارجية فما بالكم لو كان هذا الاختراق من الخارج؟
في ظل محاولات البعض لتحقيق اختراق في الداخل الأردني لصالح مصالحهم الخارجية، نؤكد أهمية 'لمّ الشمل'، والوقوف في وجه أي مساعٍ تهدف إلى زعزعة البلاد أو استغلال الظروف لتحقيق مكاسب شخصية، ومن الضروري أن يدرك الجميع أن الاستقواء على الدولة أو محاولة اللعب بالنار لتحقيق مصالح فردية أو فئوية يتعارضان تمامًا مع مصلحة الأردن العليا، التي تتطلب تكاتف جميع الأردنيين من مختلف الفئات والالتفاف حول الدولة ومؤسساتها، وأن اختلفنا فمصلحة الوطن تجمعنا.
مدن وقرى مثل عارضة عباد في البلقاء، وصخرة في عجلون، والربة في الكرك، والشوبك في معان لطالما كانت شاهدة على تضحيات الأردنيين، وفيها تاريخ يعجز الكثيرون عن تحقيق جزء بسيط منه للوطن والأمة، في هذه المناطق، نشأ رجال على القيم التي ورثوها من آباءٍ وأجدادٍ كانوا جنودًا لهذا الوطن، وشهداءً للأمة، قبلتهم كانت فلسطين. تضحياتهم تجسد وحدة الهدف والمصير بين الأردنيين وأشقائهم في فلسطين، ولعل أبرزها تلك البطولات التي قدمها شهداء الجيش الأردني أمثال سند ناصر أخو صحينة وأبناء العشائر أمثال كايد العبيدات ورفاقه في تل الثعالب.
أمن الدولة الأردنية لا يتمثل فقط في صد التهديدات الخارجية التي نعيها جميعا دولة وشعب، بل يتضمن أيضًا تعزيز 'اللحمة الوطنية'، وتغليب الحوار والانفتاح، وتقديم المصلحة الوطنية على أي حسابات أخرى. فالالتزام المتبادل بين الدولة والشعب يشكل 'درع الوطن'، في مواجهة التحديات وحماية استقرار البلاد من كل من يحاول المساس بها.
تحت هذه الظروف الصعبة، يبقى الأردني 'واقفًا على سيفه'، مدركاً لضرورة الدفاع عن وطنه وأمنه واستقراره في وجه أي مؤامرة تحاك للمنطقة، والدولة الأردنية، بقيادتها الحكيمة وشعبها الصامد، ستظل 'سدًا منيعًا'، قادرة على حماية مكتسباتها وتعزيز أمنها، لتبقى 'قلعة الأمن والأمان' وسط منطقة تعج بالأزمات، وسنبقى السند لفلسطين إلى يوم الدين فهذه عقيدة الأردنيين التي ولدوا عليها.
سهم محمد العبادي
في منطقة مليئة بالصراعات والتقلبات، يبقى أمن الدولة الأردنية واستقرارها بمثابة العمود الفقري لحماية البلاد. الأردن، بتاريخه العريق ومواقفه الثابتة، ظل بمثابة السد المنيع في مواجهة المؤامرات التي تستهدف زعزعة أمنه، هو خط أحمر لا يُسمح بتجاوزه، وهو أمر يُدركه الأردنيون، الذين لطالما وقفوا صفًا واحدًا أمام أي تهديد يمس أمنهم. 'الوقوف وقفة رجال' هو نهج الأردنيين في الدفاع عن أرضهم وحماية وطنهم، مستندين إلى تاريخهم المليء بالتضحيات والبطولات، ومن 'فقد الذاكرة' عليه أن يسأل.
نحن نؤمن بوطننا وبدولتنا وقيادتنا إيمانًا لا شك فيه ولا ريب. هذا الإيمان المتجذر في قلوب الأردنيين هو ما يعزز وحدتهم وتماسكهم، ويجعلهم دائمًا في مقدمة المدافعين عن الوطن، مهما كانت الظروف والتحديات، فرغم ما يتعرض له تاريخ الأردنيين من نكران وجحود، يبقى ثابتًا شامخًا، يسجل صفحات مضيئة من البطولات التي قدمها الأردنيون دفاعًا عن الوطن والأمة وسط الظلام وحتى تحت عين الشمس.
عبر العقود، أثبتت القيادة الأردنية حكمتها وقدرتها على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، من خلال العقل الراجح في إدارة الأزمات وحماية استقرار البلاد، فالسياسات الأردنية تعتمد دائمًا على حماية مصلحة الأردن العليا، وتحصين البلاد من أي اختراق داخلي يسعى لاستغلال الظروف لصالح أجندات خارجية فما بالكم لو كان هذا الاختراق من الخارج؟
في ظل محاولات البعض لتحقيق اختراق في الداخل الأردني لصالح مصالحهم الخارجية، نؤكد أهمية 'لمّ الشمل'، والوقوف في وجه أي مساعٍ تهدف إلى زعزعة البلاد أو استغلال الظروف لتحقيق مكاسب شخصية، ومن الضروري أن يدرك الجميع أن الاستقواء على الدولة أو محاولة اللعب بالنار لتحقيق مصالح فردية أو فئوية يتعارضان تمامًا مع مصلحة الأردن العليا، التي تتطلب تكاتف جميع الأردنيين من مختلف الفئات والالتفاف حول الدولة ومؤسساتها، وأن اختلفنا فمصلحة الوطن تجمعنا.
مدن وقرى مثل عارضة عباد في البلقاء، وصخرة في عجلون، والربة في الكرك، والشوبك في معان لطالما كانت شاهدة على تضحيات الأردنيين، وفيها تاريخ يعجز الكثيرون عن تحقيق جزء بسيط منه للوطن والأمة، في هذه المناطق، نشأ رجال على القيم التي ورثوها من آباءٍ وأجدادٍ كانوا جنودًا لهذا الوطن، وشهداءً للأمة، قبلتهم كانت فلسطين. تضحياتهم تجسد وحدة الهدف والمصير بين الأردنيين وأشقائهم في فلسطين، ولعل أبرزها تلك البطولات التي قدمها شهداء الجيش الأردني أمثال سند ناصر أخو صحينة وأبناء العشائر أمثال كايد العبيدات ورفاقه في تل الثعالب.
أمن الدولة الأردنية لا يتمثل فقط في صد التهديدات الخارجية التي نعيها جميعا دولة وشعب، بل يتضمن أيضًا تعزيز 'اللحمة الوطنية'، وتغليب الحوار والانفتاح، وتقديم المصلحة الوطنية على أي حسابات أخرى. فالالتزام المتبادل بين الدولة والشعب يشكل 'درع الوطن'، في مواجهة التحديات وحماية استقرار البلاد من كل من يحاول المساس بها.
تحت هذه الظروف الصعبة، يبقى الأردني 'واقفًا على سيفه'، مدركاً لضرورة الدفاع عن وطنه وأمنه واستقراره في وجه أي مؤامرة تحاك للمنطقة، والدولة الأردنية، بقيادتها الحكيمة وشعبها الصامد، ستظل 'سدًا منيعًا'، قادرة على حماية مكتسباتها وتعزيز أمنها، لتبقى 'قلعة الأمن والأمان' وسط منطقة تعج بالأزمات، وسنبقى السند لفلسطين إلى يوم الدين فهذه عقيدة الأردنيين التي ولدوا عليها.
سهم محمد العبادي
في منطقة مليئة بالصراعات والتقلبات، يبقى أمن الدولة الأردنية واستقرارها بمثابة العمود الفقري لحماية البلاد. الأردن، بتاريخه العريق ومواقفه الثابتة، ظل بمثابة السد المنيع في مواجهة المؤامرات التي تستهدف زعزعة أمنه، هو خط أحمر لا يُسمح بتجاوزه، وهو أمر يُدركه الأردنيون، الذين لطالما وقفوا صفًا واحدًا أمام أي تهديد يمس أمنهم. 'الوقوف وقفة رجال' هو نهج الأردنيين في الدفاع عن أرضهم وحماية وطنهم، مستندين إلى تاريخهم المليء بالتضحيات والبطولات، ومن 'فقد الذاكرة' عليه أن يسأل.
نحن نؤمن بوطننا وبدولتنا وقيادتنا إيمانًا لا شك فيه ولا ريب. هذا الإيمان المتجذر في قلوب الأردنيين هو ما يعزز وحدتهم وتماسكهم، ويجعلهم دائمًا في مقدمة المدافعين عن الوطن، مهما كانت الظروف والتحديات، فرغم ما يتعرض له تاريخ الأردنيين من نكران وجحود، يبقى ثابتًا شامخًا، يسجل صفحات مضيئة من البطولات التي قدمها الأردنيون دفاعًا عن الوطن والأمة وسط الظلام وحتى تحت عين الشمس.
عبر العقود، أثبتت القيادة الأردنية حكمتها وقدرتها على مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، من خلال العقل الراجح في إدارة الأزمات وحماية استقرار البلاد، فالسياسات الأردنية تعتمد دائمًا على حماية مصلحة الأردن العليا، وتحصين البلاد من أي اختراق داخلي يسعى لاستغلال الظروف لصالح أجندات خارجية فما بالكم لو كان هذا الاختراق من الخارج؟
في ظل محاولات البعض لتحقيق اختراق في الداخل الأردني لصالح مصالحهم الخارجية، نؤكد أهمية 'لمّ الشمل'، والوقوف في وجه أي مساعٍ تهدف إلى زعزعة البلاد أو استغلال الظروف لتحقيق مكاسب شخصية، ومن الضروري أن يدرك الجميع أن الاستقواء على الدولة أو محاولة اللعب بالنار لتحقيق مصالح فردية أو فئوية يتعارضان تمامًا مع مصلحة الأردن العليا، التي تتطلب تكاتف جميع الأردنيين من مختلف الفئات والالتفاف حول الدولة ومؤسساتها، وأن اختلفنا فمصلحة الوطن تجمعنا.
مدن وقرى مثل عارضة عباد في البلقاء، وصخرة في عجلون، والربة في الكرك، والشوبك في معان لطالما كانت شاهدة على تضحيات الأردنيين، وفيها تاريخ يعجز الكثيرون عن تحقيق جزء بسيط منه للوطن والأمة، في هذه المناطق، نشأ رجال على القيم التي ورثوها من آباءٍ وأجدادٍ كانوا جنودًا لهذا الوطن، وشهداءً للأمة، قبلتهم كانت فلسطين. تضحياتهم تجسد وحدة الهدف والمصير بين الأردنيين وأشقائهم في فلسطين، ولعل أبرزها تلك البطولات التي قدمها شهداء الجيش الأردني أمثال سند ناصر أخو صحينة وأبناء العشائر أمثال كايد العبيدات ورفاقه في تل الثعالب.
أمن الدولة الأردنية لا يتمثل فقط في صد التهديدات الخارجية التي نعيها جميعا دولة وشعب، بل يتضمن أيضًا تعزيز 'اللحمة الوطنية'، وتغليب الحوار والانفتاح، وتقديم المصلحة الوطنية على أي حسابات أخرى. فالالتزام المتبادل بين الدولة والشعب يشكل 'درع الوطن'، في مواجهة التحديات وحماية استقرار البلاد من كل من يحاول المساس بها.
تحت هذه الظروف الصعبة، يبقى الأردني 'واقفًا على سيفه'، مدركاً لضرورة الدفاع عن وطنه وأمنه واستقراره في وجه أي مؤامرة تحاك للمنطقة، والدولة الأردنية، بقيادتها الحكيمة وشعبها الصامد، ستظل 'سدًا منيعًا'، قادرة على حماية مكتسباتها وتعزيز أمنها، لتبقى 'قلعة الأمن والأمان' وسط منطقة تعج بالأزمات، وسنبقى السند لفلسطين إلى يوم الدين فهذه عقيدة الأردنيين التي ولدوا عليها.
التعليقات