'مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتي لا يفارقني وهو تذكرة عودة لا محالة'
' بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد'
' لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'
فاطمة الزهراء - تعود بنا الذكرى في الثلاثين من آذار كل عام للتاريخ نفسه من عام 1976، اليوم الذي استشهد واعتقل وأصيب فيه فلسطينيون أثناء دفاعهم عن أراضيهم التي حاول الاحتلال جاهدًا مصادرة حوالي 21 ألف دونم منها في الجليل لتنفيذ مشروع أطلق عليه الاحتلال 'تطوير الجليل'، ما دفع الفلسطينيين للانتفاض ضد المشروع وإفشاله.
كانت وحدة الساحات من الضفة وغزة والشعب الفلسطيني بأكمله داخل وخارج فلسطين مساندةً لفلسطينيي الداخل في التصدي لهذا العدوان الغاصب، الأمر الذي جعل 30 آذار يوم الأرض الفلسطيني الذي يحييونه كل عام ليزيدهم ثباتًا وعزما.
وفي 30 آذار عام 2018 لم تتوانى غزة وأهلها عن النزول للساحات وتلبية نداء الأرض في يومها الفلسطيني فانطلقت مسيرات العودة، مذكرةً بحق عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم التي هجروا منها قهرا قبل عقود من الزمن.
الحاجة سارة سالم قالت لـ'أخبار اليوم' إن العودة لأرض فلسطين حق راسخ لا يستطيع المحتلون انتزاعه منا 'لو مهما عملو' وأن كل فلسطيني لا تغيب عن ذاكرته فلسطين وبلدته وأراضيه التي أجبروه على فراقها.
وذكرت بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد وبقدرش أستغني عنها'
من جانبها قالت الحاجة عيشة صالح 'البلاد ما بعوضها اشي، واحنا راجعين غصب عن اليهود' هذه بلادنا وأرضنا وعرضنا التي لن يكون عنها تنازل أو وطن بديل أو أي تعويض للتخلي عنها أو مساومتنا عليها.
أستاذة علم الاجتماع وسفيرة التراث الفلسطيني، سميرة زرارة وضّحت أن 'تشتتنا بين البلدان لا ينسينا حق العودة بل يزرعه ويثبته في نفوسنا'، لا أحد يستطيع مساومتنا على شبر من أرضنا هذا حق والحق لا جدال فيه.
وأضافت أنها تحمل مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتها لبيتهم ولا يفارق عنقها في المناسبات والاحتفالات فهو بحد ذاته 'رمز صمود وإثبات لعودة قادمة لا محالة'.
وذكرت بأنها تسعى دومًا لترسيخ الحق الفلسطيني في نفوس الجيل الجديد والحديث لهم عن البلاد وحق العودة عن طريق مختلف الأعمال التي تقوم بها من مسرحيات واحتفالات ومعارض في هذا الشأن.
وتقول مرام سعد (20) عامًا أننا سمعنا عن البلاد من أجدادنا ولم نرها وهذا يشوق نفوسنا ويجذر فيها حق العودة، 'لأجل دمعة جدي الذي حدثنا عن بياراته وأراضيه التي زرعها ولم يدعه الاحتلال يحصدها وعن جدتي التي فارقت البلاد وهي تحمل الهمّ مع طفلها الأكبر، لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'.
'مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتي لا يفارقني وهو تذكرة عودة لا محالة'
' بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد'
' لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'
فاطمة الزهراء - تعود بنا الذكرى في الثلاثين من آذار كل عام للتاريخ نفسه من عام 1976، اليوم الذي استشهد واعتقل وأصيب فيه فلسطينيون أثناء دفاعهم عن أراضيهم التي حاول الاحتلال جاهدًا مصادرة حوالي 21 ألف دونم منها في الجليل لتنفيذ مشروع أطلق عليه الاحتلال 'تطوير الجليل'، ما دفع الفلسطينيين للانتفاض ضد المشروع وإفشاله.
كانت وحدة الساحات من الضفة وغزة والشعب الفلسطيني بأكمله داخل وخارج فلسطين مساندةً لفلسطينيي الداخل في التصدي لهذا العدوان الغاصب، الأمر الذي جعل 30 آذار يوم الأرض الفلسطيني الذي يحييونه كل عام ليزيدهم ثباتًا وعزما.
وفي 30 آذار عام 2018 لم تتوانى غزة وأهلها عن النزول للساحات وتلبية نداء الأرض في يومها الفلسطيني فانطلقت مسيرات العودة، مذكرةً بحق عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم التي هجروا منها قهرا قبل عقود من الزمن.
الحاجة سارة سالم قالت لـ'أخبار اليوم' إن العودة لأرض فلسطين حق راسخ لا يستطيع المحتلون انتزاعه منا 'لو مهما عملو' وأن كل فلسطيني لا تغيب عن ذاكرته فلسطين وبلدته وأراضيه التي أجبروه على فراقها.
وذكرت بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد وبقدرش أستغني عنها'
من جانبها قالت الحاجة عيشة صالح 'البلاد ما بعوضها اشي، واحنا راجعين غصب عن اليهود' هذه بلادنا وأرضنا وعرضنا التي لن يكون عنها تنازل أو وطن بديل أو أي تعويض للتخلي عنها أو مساومتنا عليها.
أستاذة علم الاجتماع وسفيرة التراث الفلسطيني، سميرة زرارة وضّحت أن 'تشتتنا بين البلدان لا ينسينا حق العودة بل يزرعه ويثبته في نفوسنا'، لا أحد يستطيع مساومتنا على شبر من أرضنا هذا حق والحق لا جدال فيه.
وأضافت أنها تحمل مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتها لبيتهم ولا يفارق عنقها في المناسبات والاحتفالات فهو بحد ذاته 'رمز صمود وإثبات لعودة قادمة لا محالة'.
وذكرت بأنها تسعى دومًا لترسيخ الحق الفلسطيني في نفوس الجيل الجديد والحديث لهم عن البلاد وحق العودة عن طريق مختلف الأعمال التي تقوم بها من مسرحيات واحتفالات ومعارض في هذا الشأن.
وتقول مرام سعد (20) عامًا أننا سمعنا عن البلاد من أجدادنا ولم نرها وهذا يشوق نفوسنا ويجذر فيها حق العودة، 'لأجل دمعة جدي الذي حدثنا عن بياراته وأراضيه التي زرعها ولم يدعه الاحتلال يحصدها وعن جدتي التي فارقت البلاد وهي تحمل الهمّ مع طفلها الأكبر، لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'.
'مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتي لا يفارقني وهو تذكرة عودة لا محالة'
' بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد'
' لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'
فاطمة الزهراء - تعود بنا الذكرى في الثلاثين من آذار كل عام للتاريخ نفسه من عام 1976، اليوم الذي استشهد واعتقل وأصيب فيه فلسطينيون أثناء دفاعهم عن أراضيهم التي حاول الاحتلال جاهدًا مصادرة حوالي 21 ألف دونم منها في الجليل لتنفيذ مشروع أطلق عليه الاحتلال 'تطوير الجليل'، ما دفع الفلسطينيين للانتفاض ضد المشروع وإفشاله.
كانت وحدة الساحات من الضفة وغزة والشعب الفلسطيني بأكمله داخل وخارج فلسطين مساندةً لفلسطينيي الداخل في التصدي لهذا العدوان الغاصب، الأمر الذي جعل 30 آذار يوم الأرض الفلسطيني الذي يحييونه كل عام ليزيدهم ثباتًا وعزما.
وفي 30 آذار عام 2018 لم تتوانى غزة وأهلها عن النزول للساحات وتلبية نداء الأرض في يومها الفلسطيني فانطلقت مسيرات العودة، مذكرةً بحق عودة الفلسطينيين إلى أراضيهم التي هجروا منها قهرا قبل عقود من الزمن.
الحاجة سارة سالم قالت لـ'أخبار اليوم' إن العودة لأرض فلسطين حق راسخ لا يستطيع المحتلون انتزاعه منا 'لو مهما عملو' وأن كل فلسطيني لا تغيب عن ذاكرته فلسطين وبلدته وأراضيه التي أجبروه على فراقها.
وذكرت بتمنى من قلبي أرجع على فلسطين ويكفنوني فيها، أنا بموت على البلاد وبقدرش أستغني عنها'
من جانبها قالت الحاجة عيشة صالح 'البلاد ما بعوضها اشي، واحنا راجعين غصب عن اليهود' هذه بلادنا وأرضنا وعرضنا التي لن يكون عنها تنازل أو وطن بديل أو أي تعويض للتخلي عنها أو مساومتنا عليها.
أستاذة علم الاجتماع وسفيرة التراث الفلسطيني، سميرة زرارة وضّحت أن 'تشتتنا بين البلدان لا ينسينا حق العودة بل يزرعه ويثبته في نفوسنا'، لا أحد يستطيع مساومتنا على شبر من أرضنا هذا حق والحق لا جدال فيه.
وأضافت أنها تحمل مفتاح العودة الذي ورثته عن جدتها لبيتهم ولا يفارق عنقها في المناسبات والاحتفالات فهو بحد ذاته 'رمز صمود وإثبات لعودة قادمة لا محالة'.
وذكرت بأنها تسعى دومًا لترسيخ الحق الفلسطيني في نفوس الجيل الجديد والحديث لهم عن البلاد وحق العودة عن طريق مختلف الأعمال التي تقوم بها من مسرحيات واحتفالات ومعارض في هذا الشأن.
وتقول مرام سعد (20) عامًا أننا سمعنا عن البلاد من أجدادنا ولم نرها وهذا يشوق نفوسنا ويجذر فيها حق العودة، 'لأجل دمعة جدي الذي حدثنا عن بياراته وأراضيه التي زرعها ولم يدعه الاحتلال يحصدها وعن جدتي التي فارقت البلاد وهي تحمل الهمّ مع طفلها الأكبر، لن تكون العودة خيارًا يناقش بس مصيرًا حتميًا بإذن الله'.
التعليقات