أخبار اليوم - جدد جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهداف معبر المصنع-جديدة يابوس عند الحدود بين لبنان وسوريا، حسب ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارتين جويتين على جديدة يابوس داخل الأراضي السورية، وهي المنطقة المقابلة لمعبر المصنع الحدودي الواقع في الجانب اللبناني.
وذكرت وسائل إعلام سورية أن الهجوم الإسرائيلي الجديد استهدف وادي الحرير بين معبري المصنع وجديدة يابوس، في حين لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
ويعد معبر المصنع-جديدة يابوس، من أبرز المعابر الحدودية بين لبنان وسوريا، يتبع لمحافظة ريف دمشق من الجانب السوري، في حين يقابله من الطرف اللبناني بلدة المصنع في محافظة البقاع.
وبرز هذا المعبر مؤخرا كونه من أكثر المعابر التي قصدها اللاجئون اللبنانيون والعائدون السوريون خلال عبورهم نحو الأراضي السورية على وقع الهجمات الإسرائيلية المتواصلة ضد لبنان.
وفي الرابع من تشرين الأول /أكتوبر الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا عنيفا على الجانب اللبناني من المعبر، ما أسفر عن قطع الطريق الدولية التي تربط بين دمشق وبيروت.
ويزيد القصف الإسرائيلي من حدة معاناة المدنيين اللبنانيين والسوريين الذين يواصلون اجتياز الحدود نحو الأراضي السورية منذ بدء التصعيد الكبير ضد لبنان أواخر الشهر الماضي.
ويعبر كثيرون إلى الجانب السوري سيرا على الأقدام في ظل انعدام الظروف التي تمكنهم من النزوح بواسطة المركبات، بما في ذلك انقطاع الطريق الدولي وارتفاع تكاليف المواصلات.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
أخبار اليوم - جدد جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهداف معبر المصنع-جديدة يابوس عند الحدود بين لبنان وسوريا، حسب ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارتين جويتين على جديدة يابوس داخل الأراضي السورية، وهي المنطقة المقابلة لمعبر المصنع الحدودي الواقع في الجانب اللبناني.
وذكرت وسائل إعلام سورية أن الهجوم الإسرائيلي الجديد استهدف وادي الحرير بين معبري المصنع وجديدة يابوس، في حين لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
ويعد معبر المصنع-جديدة يابوس، من أبرز المعابر الحدودية بين لبنان وسوريا، يتبع لمحافظة ريف دمشق من الجانب السوري، في حين يقابله من الطرف اللبناني بلدة المصنع في محافظة البقاع.
وبرز هذا المعبر مؤخرا كونه من أكثر المعابر التي قصدها اللاجئون اللبنانيون والعائدون السوريون خلال عبورهم نحو الأراضي السورية على وقع الهجمات الإسرائيلية المتواصلة ضد لبنان.
وفي الرابع من تشرين الأول /أكتوبر الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا عنيفا على الجانب اللبناني من المعبر، ما أسفر عن قطع الطريق الدولية التي تربط بين دمشق وبيروت.
ويزيد القصف الإسرائيلي من حدة معاناة المدنيين اللبنانيين والسوريين الذين يواصلون اجتياز الحدود نحو الأراضي السورية منذ بدء التصعيد الكبير ضد لبنان أواخر الشهر الماضي.
ويعبر كثيرون إلى الجانب السوري سيرا على الأقدام في ظل انعدام الظروف التي تمكنهم من النزوح بواسطة المركبات، بما في ذلك انقطاع الطريق الدولي وارتفاع تكاليف المواصلات.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
أخبار اليوم - جدد جيش الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، استهداف معبر المصنع-جديدة يابوس عند الحدود بين لبنان وسوريا، حسب ما أوردته وسائل إعلام محلية.
وأفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارتين جويتين على جديدة يابوس داخل الأراضي السورية، وهي المنطقة المقابلة لمعبر المصنع الحدودي الواقع في الجانب اللبناني.
وذكرت وسائل إعلام سورية أن الهجوم الإسرائيلي الجديد استهدف وادي الحرير بين معبري المصنع وجديدة يابوس، في حين لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات.
ويعد معبر المصنع-جديدة يابوس، من أبرز المعابر الحدودية بين لبنان وسوريا، يتبع لمحافظة ريف دمشق من الجانب السوري، في حين يقابله من الطرف اللبناني بلدة المصنع في محافظة البقاع.
وبرز هذا المعبر مؤخرا كونه من أكثر المعابر التي قصدها اللاجئون اللبنانيون والعائدون السوريون خلال عبورهم نحو الأراضي السورية على وقع الهجمات الإسرائيلية المتواصلة ضد لبنان.
وفي الرابع من تشرين الأول /أكتوبر الجاري، شن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصفا عنيفا على الجانب اللبناني من المعبر، ما أسفر عن قطع الطريق الدولية التي تربط بين دمشق وبيروت.
ويزيد القصف الإسرائيلي من حدة معاناة المدنيين اللبنانيين والسوريين الذين يواصلون اجتياز الحدود نحو الأراضي السورية منذ بدء التصعيد الكبير ضد لبنان أواخر الشهر الماضي.
ويعبر كثيرون إلى الجانب السوري سيرا على الأقدام في ظل انعدام الظروف التي تمكنهم من النزوح بواسطة المركبات، بما في ذلك انقطاع الطريق الدولي وارتفاع تكاليف المواصلات.
ومنذ 23 أيلول/ سبتمبر الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في المقابل، يواصل حزب الله عملياته ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.
التعليقات