أخبار اليوم – صفوت الحنيني - لطالما كان الجمهور اللاعب رقم '12' في عالم كرة القدم، إلا أنه كان الرقم واحداً في ستاد عمّان الثلاثاء الماضي عندما أبدع وأمتع الجمهور الأردني في المباراة التي انتصر فيها النشامى برباعية نظيفة على نظيره العُماني ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
إشادة واسعة حظي بها جمهور المنتخب الوطني لكرة القدم، بعد التشجيع المُستمر واللوحات الفنية الرائعة التي سُطِرت على مدرجات الصرح الرياضي العريق، والتي كانت دافعاً كبيراً للأداء المميز الذي ظهر فيها وصيف آسيا أمام نظيره العُماني.
الروابط حضرت و 'التراس فيصلي' أمتع
كبير مشجعي المنتخبات الوطنية مازن البني قال، إن ما ظهر عليه الجمهور الأردني في مباراة نظيره العُماني كان رائعاً وعكس الصورة الحقيقة للجمهور الأردني، في ظل تواجد كافة روابط الأندية الأردنية، وعلى رأسها 'التراس فيصلي' الذي كان الأبرز في تشجيعه.
البني أوضح أن الألتراس رسم لوحة فنية جميلة استمرت لما يقارب الـ60 دقيقة من مُجريات المُباراة، والتي كانت على شكل 'تيفو ' ثابت كُتِب عليها اسم ' النشامى' بالإضافة للعلم الأردني الذي زيّن جوانب الدرجة الثانية من ستاد عمّان.
أما على الدرجة الأولى، كانت روابط الأندية الأردنية الأخرى قد أضافت للجمال جمال، حينما هتفت وازرة المنتخب الوطني حتى الدقيقة الأخيرة من اللقاء المصيري الذي لا كان ولا بد الانتصار فيه للعودة إلى حسابات التأهل والظفر بإحدى البطاقتين المؤهلتين مباشرة لكأس العالم القادمة حسبما قال البني، مُتمنياً استمرار الألتراس بالعمل الرائع الذين قاموا به أمام الأحمر العُماني.
تصحيح المسار
بعد خسارة كوريا الجنوبية، بدأت الشكوك تحوم حول أداء المنتخب الوطني، أعاد المغربي جمال السلامي ترتيب الأوراق وبث الروح من جديد في نفوس لاعبي المنتخب الوطني بعد أن تحمل المسؤولية عقب لقاء 'الشمشون' فيما كان قد وعد الأردنيين أن يصل هذا المنتخب إلى كأس عالم كندا وأميركا.
أربعة أهداف كانت كفيلة بأن تُعيد الثقة للاعبين وتحفيزهم على مواصلة المسير للوصول للحلم العالمي الذي بات قريباً بنظر الشارع الرياضي بعد الأداء الرائع في البطولة الآسيوية الأخيرة حيث حل فيها وصيفاً للعنابي القطري.
المطلوب
الاستمرارية ، الثقة، الروح القتالية والهدوء سمات يجب على لاعبي المنتخب الوطني التحلي بها في قادم اللقاءات القادمة، كونها أصبحت أشبه في المُباريات النهائية، والتي لا تقبل القسمة على اثنين لعل أهمها المواجهة المنتظرة التي تجمع المنتخب العراقي على أرضه وبين جماهيره.
'قمة البصرة' تعتبر الموقعة الأهم للمنتخب الوطني كونها تجمعه مع من يُشاركه وصافة المجموعة، فالفوز بها قد يُمهد الطريق للوصول للبطولة الأغلى والأعرق على مستوى كرة القدم العالمية، فمن خلالها يُمكن أن ننفرد بوصافة المجموعة في حال الفوز والبقاء فيها في حال التعادل، ولكن بفرق الأهداف.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - لطالما كان الجمهور اللاعب رقم '12' في عالم كرة القدم، إلا أنه كان الرقم واحداً في ستاد عمّان الثلاثاء الماضي عندما أبدع وأمتع الجمهور الأردني في المباراة التي انتصر فيها النشامى برباعية نظيفة على نظيره العُماني ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
إشادة واسعة حظي بها جمهور المنتخب الوطني لكرة القدم، بعد التشجيع المُستمر واللوحات الفنية الرائعة التي سُطِرت على مدرجات الصرح الرياضي العريق، والتي كانت دافعاً كبيراً للأداء المميز الذي ظهر فيها وصيف آسيا أمام نظيره العُماني.
الروابط حضرت و 'التراس فيصلي' أمتع
كبير مشجعي المنتخبات الوطنية مازن البني قال، إن ما ظهر عليه الجمهور الأردني في مباراة نظيره العُماني كان رائعاً وعكس الصورة الحقيقة للجمهور الأردني، في ظل تواجد كافة روابط الأندية الأردنية، وعلى رأسها 'التراس فيصلي' الذي كان الأبرز في تشجيعه.
البني أوضح أن الألتراس رسم لوحة فنية جميلة استمرت لما يقارب الـ60 دقيقة من مُجريات المُباراة، والتي كانت على شكل 'تيفو ' ثابت كُتِب عليها اسم ' النشامى' بالإضافة للعلم الأردني الذي زيّن جوانب الدرجة الثانية من ستاد عمّان.
أما على الدرجة الأولى، كانت روابط الأندية الأردنية الأخرى قد أضافت للجمال جمال، حينما هتفت وازرة المنتخب الوطني حتى الدقيقة الأخيرة من اللقاء المصيري الذي لا كان ولا بد الانتصار فيه للعودة إلى حسابات التأهل والظفر بإحدى البطاقتين المؤهلتين مباشرة لكأس العالم القادمة حسبما قال البني، مُتمنياً استمرار الألتراس بالعمل الرائع الذين قاموا به أمام الأحمر العُماني.
تصحيح المسار
بعد خسارة كوريا الجنوبية، بدأت الشكوك تحوم حول أداء المنتخب الوطني، أعاد المغربي جمال السلامي ترتيب الأوراق وبث الروح من جديد في نفوس لاعبي المنتخب الوطني بعد أن تحمل المسؤولية عقب لقاء 'الشمشون' فيما كان قد وعد الأردنيين أن يصل هذا المنتخب إلى كأس عالم كندا وأميركا.
أربعة أهداف كانت كفيلة بأن تُعيد الثقة للاعبين وتحفيزهم على مواصلة المسير للوصول للحلم العالمي الذي بات قريباً بنظر الشارع الرياضي بعد الأداء الرائع في البطولة الآسيوية الأخيرة حيث حل فيها وصيفاً للعنابي القطري.
المطلوب
الاستمرارية ، الثقة، الروح القتالية والهدوء سمات يجب على لاعبي المنتخب الوطني التحلي بها في قادم اللقاءات القادمة، كونها أصبحت أشبه في المُباريات النهائية، والتي لا تقبل القسمة على اثنين لعل أهمها المواجهة المنتظرة التي تجمع المنتخب العراقي على أرضه وبين جماهيره.
'قمة البصرة' تعتبر الموقعة الأهم للمنتخب الوطني كونها تجمعه مع من يُشاركه وصافة المجموعة، فالفوز بها قد يُمهد الطريق للوصول للبطولة الأغلى والأعرق على مستوى كرة القدم العالمية، فمن خلالها يُمكن أن ننفرد بوصافة المجموعة في حال الفوز والبقاء فيها في حال التعادل، ولكن بفرق الأهداف.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - لطالما كان الجمهور اللاعب رقم '12' في عالم كرة القدم، إلا أنه كان الرقم واحداً في ستاد عمّان الثلاثاء الماضي عندما أبدع وأمتع الجمهور الأردني في المباراة التي انتصر فيها النشامى برباعية نظيفة على نظيره العُماني ضمن التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
إشادة واسعة حظي بها جمهور المنتخب الوطني لكرة القدم، بعد التشجيع المُستمر واللوحات الفنية الرائعة التي سُطِرت على مدرجات الصرح الرياضي العريق، والتي كانت دافعاً كبيراً للأداء المميز الذي ظهر فيها وصيف آسيا أمام نظيره العُماني.
الروابط حضرت و 'التراس فيصلي' أمتع
كبير مشجعي المنتخبات الوطنية مازن البني قال، إن ما ظهر عليه الجمهور الأردني في مباراة نظيره العُماني كان رائعاً وعكس الصورة الحقيقة للجمهور الأردني، في ظل تواجد كافة روابط الأندية الأردنية، وعلى رأسها 'التراس فيصلي' الذي كان الأبرز في تشجيعه.
البني أوضح أن الألتراس رسم لوحة فنية جميلة استمرت لما يقارب الـ60 دقيقة من مُجريات المُباراة، والتي كانت على شكل 'تيفو ' ثابت كُتِب عليها اسم ' النشامى' بالإضافة للعلم الأردني الذي زيّن جوانب الدرجة الثانية من ستاد عمّان.
أما على الدرجة الأولى، كانت روابط الأندية الأردنية الأخرى قد أضافت للجمال جمال، حينما هتفت وازرة المنتخب الوطني حتى الدقيقة الأخيرة من اللقاء المصيري الذي لا كان ولا بد الانتصار فيه للعودة إلى حسابات التأهل والظفر بإحدى البطاقتين المؤهلتين مباشرة لكأس العالم القادمة حسبما قال البني، مُتمنياً استمرار الألتراس بالعمل الرائع الذين قاموا به أمام الأحمر العُماني.
تصحيح المسار
بعد خسارة كوريا الجنوبية، بدأت الشكوك تحوم حول أداء المنتخب الوطني، أعاد المغربي جمال السلامي ترتيب الأوراق وبث الروح من جديد في نفوس لاعبي المنتخب الوطني بعد أن تحمل المسؤولية عقب لقاء 'الشمشون' فيما كان قد وعد الأردنيين أن يصل هذا المنتخب إلى كأس عالم كندا وأميركا.
أربعة أهداف كانت كفيلة بأن تُعيد الثقة للاعبين وتحفيزهم على مواصلة المسير للوصول للحلم العالمي الذي بات قريباً بنظر الشارع الرياضي بعد الأداء الرائع في البطولة الآسيوية الأخيرة حيث حل فيها وصيفاً للعنابي القطري.
المطلوب
الاستمرارية ، الثقة، الروح القتالية والهدوء سمات يجب على لاعبي المنتخب الوطني التحلي بها في قادم اللقاءات القادمة، كونها أصبحت أشبه في المُباريات النهائية، والتي لا تقبل القسمة على اثنين لعل أهمها المواجهة المنتظرة التي تجمع المنتخب العراقي على أرضه وبين جماهيره.
'قمة البصرة' تعتبر الموقعة الأهم للمنتخب الوطني كونها تجمعه مع من يُشاركه وصافة المجموعة، فالفوز بها قد يُمهد الطريق للوصول للبطولة الأغلى والأعرق على مستوى كرة القدم العالمية، فمن خلالها يُمكن أن ننفرد بوصافة المجموعة في حال الفوز والبقاء فيها في حال التعادل، ولكن بفرق الأهداف.
التعليقات