أخبار اليوم - قال المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة، منير البرش، اليوم الإثنين، إن الاحتلال يقتحم مراكز الإيواء، ويجبر الأهالي على النزوح تحت التهديد؛ ويريد إخلاء 400 ألف مواطن من أهالي شمال غزة.
وأكد البرش أن مناطق شمال القطاع تعاني مجاعة في ظل انعدام الطعام، مشيرًا إلى أنه رغم التهديدات فإن أهالي جباليا يرفضون النزوح.
وأوضح أنّ الاحتلال يواصل حصاره المستشفيات شمال القطاع، لافتًا إلى أن مستشفى كمال عدوان يتحمل العبء الأكبر في التعامل مع الشهداء والمصابين.
ولفت البرش إلى أنّ مستشفيات شمال القطاع بلا وقود ولا مستلزمات طبية، موضحًا أن عددًا من المرضى والمصابين استشهدوا جرّاء غياب المستلزمات الطبية.
وأكد أن أهالي جباليا يرفضون النزوح رغم تهديدات الاحتلال، واقتحامه لمراكز الإيواء تحت تهديد القصف المتواصل.
ومن جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إنه لا يزال هناك من هم على قيد الحياة تحت الأنقاض'.
وأشار بصل إلى أن الاحتلال يصر على عدم تمكين طواقمنا من أداء عملها، بالإضافة إلى تعمّده الاحتلال إفراغ المدارس في شمال القطاع وإجبار النازحين على المغادرة.
وتابع 'تصلنا الكثير من المناشدات لمواطنين محاصرين وعالقين تحت الأنقاض، ولا نستطيع التعامل معها؛ بسبب استهداف الاحتلال لطواقمنا، الأمر الذي يضاعف أعداد الشهداء'.
وأردف 'كل شيء في جباليا ومحافظة شمال غزة يقصف دون أي معايير، وهذا القصف ينتج عنه شهداء وجرحى، وعالقين تحت الأنقاض لهذا يكون هناك حاجة ماسة لطواقمنا لإنقاذ الناس من تحت ركام بيوتهم'.
وشدد بصل على ان الاحتلال لم يبقِ حصانة لأحد، واستهدف طواقم الدفاع المدني عدة مرات ما أسفر عن استشهاد 85 عنصرا من كوادره منذ بداية العدوان.
ومن جانبه، حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، من انهيار شامل لمستشفيات شمال قطاع غزة وخروجها عن الخدمة، خاصة خلال أصعب أوقات الطوارئ، مع استمرار وتكثيف الهجوم العسكري الإسرائيلي لليوم السابع عشر على التوالي.
واستنكر المركز الاستهداف المتعمد والمتكرر للمستشفيات في قطاع غزة، بما في ذلك قصفها وقتل المرضى والطواقم الطبية والنازحين بداخلها، إضافة إلى حصارها وإخلائها بالقوة.
وقال 'رغم محاولات إعادة تأهيل جزئية لبعض المستشفيات، تواصل قوات الاحتلال استهدافها مرارًا وتكرارًا، تاركة المدنيين دون مرافق طبية تعالجهم. يعد هذا جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي'.
وشدّد على ضرورة الضغط على قوات الاحتلال لفتح ممرات آمنة لإجلاء المرضى والجرحى ذوي الحالات الحرجة، وإدخال الإمدادات الضرورية لسكان شمال قطاع غزة، وضمان استجابة إنسانية آمنة لهم.
أخبار اليوم - قال المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة، منير البرش، اليوم الإثنين، إن الاحتلال يقتحم مراكز الإيواء، ويجبر الأهالي على النزوح تحت التهديد؛ ويريد إخلاء 400 ألف مواطن من أهالي شمال غزة.
وأكد البرش أن مناطق شمال القطاع تعاني مجاعة في ظل انعدام الطعام، مشيرًا إلى أنه رغم التهديدات فإن أهالي جباليا يرفضون النزوح.
وأوضح أنّ الاحتلال يواصل حصاره المستشفيات شمال القطاع، لافتًا إلى أن مستشفى كمال عدوان يتحمل العبء الأكبر في التعامل مع الشهداء والمصابين.
ولفت البرش إلى أنّ مستشفيات شمال القطاع بلا وقود ولا مستلزمات طبية، موضحًا أن عددًا من المرضى والمصابين استشهدوا جرّاء غياب المستلزمات الطبية.
وأكد أن أهالي جباليا يرفضون النزوح رغم تهديدات الاحتلال، واقتحامه لمراكز الإيواء تحت تهديد القصف المتواصل.
ومن جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إنه لا يزال هناك من هم على قيد الحياة تحت الأنقاض'.
وأشار بصل إلى أن الاحتلال يصر على عدم تمكين طواقمنا من أداء عملها، بالإضافة إلى تعمّده الاحتلال إفراغ المدارس في شمال القطاع وإجبار النازحين على المغادرة.
وتابع 'تصلنا الكثير من المناشدات لمواطنين محاصرين وعالقين تحت الأنقاض، ولا نستطيع التعامل معها؛ بسبب استهداف الاحتلال لطواقمنا، الأمر الذي يضاعف أعداد الشهداء'.
وأردف 'كل شيء في جباليا ومحافظة شمال غزة يقصف دون أي معايير، وهذا القصف ينتج عنه شهداء وجرحى، وعالقين تحت الأنقاض لهذا يكون هناك حاجة ماسة لطواقمنا لإنقاذ الناس من تحت ركام بيوتهم'.
وشدد بصل على ان الاحتلال لم يبقِ حصانة لأحد، واستهدف طواقم الدفاع المدني عدة مرات ما أسفر عن استشهاد 85 عنصرا من كوادره منذ بداية العدوان.
ومن جانبه، حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، من انهيار شامل لمستشفيات شمال قطاع غزة وخروجها عن الخدمة، خاصة خلال أصعب أوقات الطوارئ، مع استمرار وتكثيف الهجوم العسكري الإسرائيلي لليوم السابع عشر على التوالي.
واستنكر المركز الاستهداف المتعمد والمتكرر للمستشفيات في قطاع غزة، بما في ذلك قصفها وقتل المرضى والطواقم الطبية والنازحين بداخلها، إضافة إلى حصارها وإخلائها بالقوة.
وقال 'رغم محاولات إعادة تأهيل جزئية لبعض المستشفيات، تواصل قوات الاحتلال استهدافها مرارًا وتكرارًا، تاركة المدنيين دون مرافق طبية تعالجهم. يعد هذا جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي'.
وشدّد على ضرورة الضغط على قوات الاحتلال لفتح ممرات آمنة لإجلاء المرضى والجرحى ذوي الحالات الحرجة، وإدخال الإمدادات الضرورية لسكان شمال قطاع غزة، وضمان استجابة إنسانية آمنة لهم.
أخبار اليوم - قال المدير العام لوزارة الصحة بقطاع غزة، منير البرش، اليوم الإثنين، إن الاحتلال يقتحم مراكز الإيواء، ويجبر الأهالي على النزوح تحت التهديد؛ ويريد إخلاء 400 ألف مواطن من أهالي شمال غزة.
وأكد البرش أن مناطق شمال القطاع تعاني مجاعة في ظل انعدام الطعام، مشيرًا إلى أنه رغم التهديدات فإن أهالي جباليا يرفضون النزوح.
وأوضح أنّ الاحتلال يواصل حصاره المستشفيات شمال القطاع، لافتًا إلى أن مستشفى كمال عدوان يتحمل العبء الأكبر في التعامل مع الشهداء والمصابين.
ولفت البرش إلى أنّ مستشفيات شمال القطاع بلا وقود ولا مستلزمات طبية، موضحًا أن عددًا من المرضى والمصابين استشهدوا جرّاء غياب المستلزمات الطبية.
وأكد أن أهالي جباليا يرفضون النزوح رغم تهديدات الاحتلال، واقتحامه لمراكز الإيواء تحت تهديد القصف المتواصل.
ومن جهته، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل، إنه لا يزال هناك من هم على قيد الحياة تحت الأنقاض'.
وأشار بصل إلى أن الاحتلال يصر على عدم تمكين طواقمنا من أداء عملها، بالإضافة إلى تعمّده الاحتلال إفراغ المدارس في شمال القطاع وإجبار النازحين على المغادرة.
وتابع 'تصلنا الكثير من المناشدات لمواطنين محاصرين وعالقين تحت الأنقاض، ولا نستطيع التعامل معها؛ بسبب استهداف الاحتلال لطواقمنا، الأمر الذي يضاعف أعداد الشهداء'.
وأردف 'كل شيء في جباليا ومحافظة شمال غزة يقصف دون أي معايير، وهذا القصف ينتج عنه شهداء وجرحى، وعالقين تحت الأنقاض لهذا يكون هناك حاجة ماسة لطواقمنا لإنقاذ الناس من تحت ركام بيوتهم'.
وشدد بصل على ان الاحتلال لم يبقِ حصانة لأحد، واستهدف طواقم الدفاع المدني عدة مرات ما أسفر عن استشهاد 85 عنصرا من كوادره منذ بداية العدوان.
ومن جانبه، حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، من انهيار شامل لمستشفيات شمال قطاع غزة وخروجها عن الخدمة، خاصة خلال أصعب أوقات الطوارئ، مع استمرار وتكثيف الهجوم العسكري الإسرائيلي لليوم السابع عشر على التوالي.
واستنكر المركز الاستهداف المتعمد والمتكرر للمستشفيات في قطاع غزة، بما في ذلك قصفها وقتل المرضى والطواقم الطبية والنازحين بداخلها، إضافة إلى حصارها وإخلائها بالقوة.
وقال 'رغم محاولات إعادة تأهيل جزئية لبعض المستشفيات، تواصل قوات الاحتلال استهدافها مرارًا وتكرارًا، تاركة المدنيين دون مرافق طبية تعالجهم. يعد هذا جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي'.
وشدّد على ضرورة الضغط على قوات الاحتلال لفتح ممرات آمنة لإجلاء المرضى والجرحى ذوي الحالات الحرجة، وإدخال الإمدادات الضرورية لسكان شمال قطاع غزة، وضمان استجابة إنسانية آمنة لهم.
التعليقات