أخبار اليوم - أنهت دائرة الأراضي والمساحة توحيد النظام الإحداثي إلى (JTM) في قريتين في محافظة العاصمة، والعمل جار على شمول جميع مناطق المملكة وذلك للحد من مشكلة الإزاحة، تنفيذا لمخرجات وتوصيات ورشة العمل التي نظمتها الدائرة بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'.
وقال مدير عام دائرة الأراضي والمساحة أحمد العموش إن الدائرة عملت على إعداد خطط تنفيذية وبدأت بتنفيذها بشكل فوري لتشمل بمخرجاتها جميع أعمال الدائرة، بهدف تحسين جودة الخدمات وتبسيط الإجراءات المقدمة للمواطنيين في مختلف المجالات، وذلك تنفيذا لتوجيهات دولة رئيس الوزراء في زيارته للدائرة .
وأضاف أن مشكلة الإزاحة من المشاكل المتراكمة منذ عشرات السنين والتي سببت حالة إرباك للمواطنين، إذا ما أخذنا بعين بالاعتبار دائرة الأراضي والمساحة لا تتحمل مشكلة الإزاحات وإنما كانت من أهم التحديات التي واجهة الأعمال المساحية سواءً بالدائرة أو بالجهات التنظيمية أو جميع الجهات المعنية، خلال العقود الماضية.
وبين أن الإزاحة تعرف على أنها عدم تطابق الواقع مع الخرائط الإلكترونية، وفي إطار توجه الدائرة للحد من هذه المشكلة بدأنا بتوحيد النظام الإحداثي في قريتين في عمان، والعمل يجري تباعاً لتشمل جميع مناطق المملكة ضمن خطة تنفيذية محكمة وواضحة ومعلنة، وذلك لفرض مرجعية واحدة بنظام إحداثي موحد بين قرى وأحواض المملكة، بحيث سيتم تقليل الفروقات بين الواقع واللوحات، وباعتبار أن دائرة الأراضي والمساحة هي الجهة الموثوقة والتي تمتلك القدرة الفنية على توفير خدمات التقنيات الحديثة المتعلقة بنظم المعلومات الجغرافية، إلى جانب جميع الأعمال المساحية، وباستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات العالمية وذلك لأنها المسؤولة عن تنفيذ الأعمال المساحية كافة.
دائرة الأراضي والمساحة كانت المبادرة في وضع حلول علمية لواقع الإزاحة، حيث نظمت ورشة عمل الشهر الماضي بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'، بمشاركة القطاعين العام والخاص، حيث حضر ممثلين عن كل من وزارة المالية، ووزارة الإدارة المحلية، ووزارة الأشغال، ووزارة الطاقة، ووزارة النقل، والتطوير الحضري، وجميع البلديات وأمانة عمان، والمركز الجغرافي، وسلطه إقليم البترا، وسلطه العقبة، ونقابة المحامين ونقابة المهندسين ونقابة المساحين، والمقدرين العقارين، وجمعية المستثمرين، وأكاديميين من مختلف الجامعات، بهدف التوافق على الحلول الممكنة من خلال تبادل الأفكار والتجارب بين المشاركين، وذلك من أجل التوصل لحلول فعالة للمشكلة باستخدام تقنيات المساحة والخرائط الحديثة.
أخبار اليوم - أنهت دائرة الأراضي والمساحة توحيد النظام الإحداثي إلى (JTM) في قريتين في محافظة العاصمة، والعمل جار على شمول جميع مناطق المملكة وذلك للحد من مشكلة الإزاحة، تنفيذا لمخرجات وتوصيات ورشة العمل التي نظمتها الدائرة بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'.
وقال مدير عام دائرة الأراضي والمساحة أحمد العموش إن الدائرة عملت على إعداد خطط تنفيذية وبدأت بتنفيذها بشكل فوري لتشمل بمخرجاتها جميع أعمال الدائرة، بهدف تحسين جودة الخدمات وتبسيط الإجراءات المقدمة للمواطنيين في مختلف المجالات، وذلك تنفيذا لتوجيهات دولة رئيس الوزراء في زيارته للدائرة .
وأضاف أن مشكلة الإزاحة من المشاكل المتراكمة منذ عشرات السنين والتي سببت حالة إرباك للمواطنين، إذا ما أخذنا بعين بالاعتبار دائرة الأراضي والمساحة لا تتحمل مشكلة الإزاحات وإنما كانت من أهم التحديات التي واجهة الأعمال المساحية سواءً بالدائرة أو بالجهات التنظيمية أو جميع الجهات المعنية، خلال العقود الماضية.
وبين أن الإزاحة تعرف على أنها عدم تطابق الواقع مع الخرائط الإلكترونية، وفي إطار توجه الدائرة للحد من هذه المشكلة بدأنا بتوحيد النظام الإحداثي في قريتين في عمان، والعمل يجري تباعاً لتشمل جميع مناطق المملكة ضمن خطة تنفيذية محكمة وواضحة ومعلنة، وذلك لفرض مرجعية واحدة بنظام إحداثي موحد بين قرى وأحواض المملكة، بحيث سيتم تقليل الفروقات بين الواقع واللوحات، وباعتبار أن دائرة الأراضي والمساحة هي الجهة الموثوقة والتي تمتلك القدرة الفنية على توفير خدمات التقنيات الحديثة المتعلقة بنظم المعلومات الجغرافية، إلى جانب جميع الأعمال المساحية، وباستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات العالمية وذلك لأنها المسؤولة عن تنفيذ الأعمال المساحية كافة.
دائرة الأراضي والمساحة كانت المبادرة في وضع حلول علمية لواقع الإزاحة، حيث نظمت ورشة عمل الشهر الماضي بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'، بمشاركة القطاعين العام والخاص، حيث حضر ممثلين عن كل من وزارة المالية، ووزارة الإدارة المحلية، ووزارة الأشغال، ووزارة الطاقة، ووزارة النقل، والتطوير الحضري، وجميع البلديات وأمانة عمان، والمركز الجغرافي، وسلطه إقليم البترا، وسلطه العقبة، ونقابة المحامين ونقابة المهندسين ونقابة المساحين، والمقدرين العقارين، وجمعية المستثمرين، وأكاديميين من مختلف الجامعات، بهدف التوافق على الحلول الممكنة من خلال تبادل الأفكار والتجارب بين المشاركين، وذلك من أجل التوصل لحلول فعالة للمشكلة باستخدام تقنيات المساحة والخرائط الحديثة.
أخبار اليوم - أنهت دائرة الأراضي والمساحة توحيد النظام الإحداثي إلى (JTM) في قريتين في محافظة العاصمة، والعمل جار على شمول جميع مناطق المملكة وذلك للحد من مشكلة الإزاحة، تنفيذا لمخرجات وتوصيات ورشة العمل التي نظمتها الدائرة بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'.
وقال مدير عام دائرة الأراضي والمساحة أحمد العموش إن الدائرة عملت على إعداد خطط تنفيذية وبدأت بتنفيذها بشكل فوري لتشمل بمخرجاتها جميع أعمال الدائرة، بهدف تحسين جودة الخدمات وتبسيط الإجراءات المقدمة للمواطنيين في مختلف المجالات، وذلك تنفيذا لتوجيهات دولة رئيس الوزراء في زيارته للدائرة .
وأضاف أن مشكلة الإزاحة من المشاكل المتراكمة منذ عشرات السنين والتي سببت حالة إرباك للمواطنين، إذا ما أخذنا بعين بالاعتبار دائرة الأراضي والمساحة لا تتحمل مشكلة الإزاحات وإنما كانت من أهم التحديات التي واجهة الأعمال المساحية سواءً بالدائرة أو بالجهات التنظيمية أو جميع الجهات المعنية، خلال العقود الماضية.
وبين أن الإزاحة تعرف على أنها عدم تطابق الواقع مع الخرائط الإلكترونية، وفي إطار توجه الدائرة للحد من هذه المشكلة بدأنا بتوحيد النظام الإحداثي في قريتين في عمان، والعمل يجري تباعاً لتشمل جميع مناطق المملكة ضمن خطة تنفيذية محكمة وواضحة ومعلنة، وذلك لفرض مرجعية واحدة بنظام إحداثي موحد بين قرى وأحواض المملكة، بحيث سيتم تقليل الفروقات بين الواقع واللوحات، وباعتبار أن دائرة الأراضي والمساحة هي الجهة الموثوقة والتي تمتلك القدرة الفنية على توفير خدمات التقنيات الحديثة المتعلقة بنظم المعلومات الجغرافية، إلى جانب جميع الأعمال المساحية، وباستخدام أحدث الأجهزة والتقنيات العالمية وذلك لأنها المسؤولة عن تنفيذ الأعمال المساحية كافة.
دائرة الأراضي والمساحة كانت المبادرة في وضع حلول علمية لواقع الإزاحة، حيث نظمت ورشة عمل الشهر الماضي بعنوان 'الإزاحة واقع وحلول'، بمشاركة القطاعين العام والخاص، حيث حضر ممثلين عن كل من وزارة المالية، ووزارة الإدارة المحلية، ووزارة الأشغال، ووزارة الطاقة، ووزارة النقل، والتطوير الحضري، وجميع البلديات وأمانة عمان، والمركز الجغرافي، وسلطه إقليم البترا، وسلطه العقبة، ونقابة المحامين ونقابة المهندسين ونقابة المساحين، والمقدرين العقارين، وجمعية المستثمرين، وأكاديميين من مختلف الجامعات، بهدف التوافق على الحلول الممكنة من خلال تبادل الأفكار والتجارب بين المشاركين، وذلك من أجل التوصل لحلول فعالة للمشكلة باستخدام تقنيات المساحة والخرائط الحديثة.
التعليقات