رانيا احمد
يشهد العالم حالياً أكبر جيل من الشباب في تاريخه مع وجود 1.2 مليار شخص تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة يمثلون حوالي 16% من سكان العالم، كما وتعتبر التطورات الإقليمية الحالية والتداعيات الناتجة عنها من المواضيع المهمة التي تستدعي اهتمام شباب اليوم
والان في عام 2024، يشهد العالم العربي مجموعة من الحروب والنزاعات الإقليمية التي تؤثر بشكل كبير على الأمن والاستقرار، المتعددة الأسباب وراء هذه الصراعات، بدءًا من الخلافات السياسية إلى الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
وهنا يبرز دور الشباب كفئة قادرة على الوعي والتفاعل مع هذه القضايا، مما يسهم في تشكيل مستقبل المنطقة.
فكما نرى الان ان العديد من الدول العربية تشهد صراعات داخلية وخارجية تؤثر على الاستقرار الإقليمي اضافة إلى الأزمات الاقتصادية الخانقة التي زادت من معدلات البطالة وأثرت على مستوى المعيشة وعلى الامن المائي والغذائي ، اضافة إلى ان تلك الأزمات أثرت على التعليم، التي من شأنها ان تصدر جيل غير مؤهل لمواجهة التحديات المستقبلية.
صراعات أدت إلى تهجير السكان والتدفق الكبير للاجئين الذي اثر على البلدان وبعض من تلك التدفقات شهدت مشادات عملت على عدم الاستقرار مما ادى إلى زيادة التطرف والعنف.
لذلك فمن الضروري أن يكون هناك برامج توعية للشباب حول القضايا الإقليمية والتحديات التي تواجههم للمشاركة في صنع القرار والتعبير عن آرائهم عبر المنصات المختلفة.
وأضيف ايضاً انه من المهم في عصرنا الحالي وخصوصا في ظل التطور التكنولوجي المتقدم التأكيد على تشجيع الشباب على الابتكار والذي من الممكن أن يسهم في إيجاد حلول للتحديات الحالية.
فبفضل التكنولوجيا، يستطيع الشباب ان يبتكر حلولًا لمشاكل مجتمعاتهم والتي من شأنها أن تشمل هذه الحلول مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية في مناطق النزاع.
إن وعي الشباب من خلال فهمهم للتحديات، يمكنهم أن يكونوا جزءًا من الحل، مما يساعد في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تظل الحروب الإقليمية في عام 2024 مصدر قلق كبير للمنطقة .. ومع ذلك، فإن وعي الشباب بالمهددات الإقليمية يعتبر عنصرًا أساسيًا في بناء مستقبل مستدام.
كما يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي من خلال المشاركة الفعالة والتثقيف المستمر، حيث يلعب الشباب دورًا محوريًا في تحقيق السلام والاستقرار، الأمر الذي يتطلب دعمًا من المجتمع والدولة لتعزيز هذا الوعي وتمكينهم من المساهمة بشكل فعّال في بناء مستقبل أفضل.
رانيا احمد
يشهد العالم حالياً أكبر جيل من الشباب في تاريخه مع وجود 1.2 مليار شخص تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة يمثلون حوالي 16% من سكان العالم، كما وتعتبر التطورات الإقليمية الحالية والتداعيات الناتجة عنها من المواضيع المهمة التي تستدعي اهتمام شباب اليوم
والان في عام 2024، يشهد العالم العربي مجموعة من الحروب والنزاعات الإقليمية التي تؤثر بشكل كبير على الأمن والاستقرار، المتعددة الأسباب وراء هذه الصراعات، بدءًا من الخلافات السياسية إلى الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
وهنا يبرز دور الشباب كفئة قادرة على الوعي والتفاعل مع هذه القضايا، مما يسهم في تشكيل مستقبل المنطقة.
فكما نرى الان ان العديد من الدول العربية تشهد صراعات داخلية وخارجية تؤثر على الاستقرار الإقليمي اضافة إلى الأزمات الاقتصادية الخانقة التي زادت من معدلات البطالة وأثرت على مستوى المعيشة وعلى الامن المائي والغذائي ، اضافة إلى ان تلك الأزمات أثرت على التعليم، التي من شأنها ان تصدر جيل غير مؤهل لمواجهة التحديات المستقبلية.
صراعات أدت إلى تهجير السكان والتدفق الكبير للاجئين الذي اثر على البلدان وبعض من تلك التدفقات شهدت مشادات عملت على عدم الاستقرار مما ادى إلى زيادة التطرف والعنف.
لذلك فمن الضروري أن يكون هناك برامج توعية للشباب حول القضايا الإقليمية والتحديات التي تواجههم للمشاركة في صنع القرار والتعبير عن آرائهم عبر المنصات المختلفة.
وأضيف ايضاً انه من المهم في عصرنا الحالي وخصوصا في ظل التطور التكنولوجي المتقدم التأكيد على تشجيع الشباب على الابتكار والذي من الممكن أن يسهم في إيجاد حلول للتحديات الحالية.
فبفضل التكنولوجيا، يستطيع الشباب ان يبتكر حلولًا لمشاكل مجتمعاتهم والتي من شأنها أن تشمل هذه الحلول مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية في مناطق النزاع.
إن وعي الشباب من خلال فهمهم للتحديات، يمكنهم أن يكونوا جزءًا من الحل، مما يساعد في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تظل الحروب الإقليمية في عام 2024 مصدر قلق كبير للمنطقة .. ومع ذلك، فإن وعي الشباب بالمهددات الإقليمية يعتبر عنصرًا أساسيًا في بناء مستقبل مستدام.
كما يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي من خلال المشاركة الفعالة والتثقيف المستمر، حيث يلعب الشباب دورًا محوريًا في تحقيق السلام والاستقرار، الأمر الذي يتطلب دعمًا من المجتمع والدولة لتعزيز هذا الوعي وتمكينهم من المساهمة بشكل فعّال في بناء مستقبل أفضل.
رانيا احمد
يشهد العالم حالياً أكبر جيل من الشباب في تاريخه مع وجود 1.2 مليار شخص تتراوح أعمارهم بين 15 و24 سنة يمثلون حوالي 16% من سكان العالم، كما وتعتبر التطورات الإقليمية الحالية والتداعيات الناتجة عنها من المواضيع المهمة التي تستدعي اهتمام شباب اليوم
والان في عام 2024، يشهد العالم العربي مجموعة من الحروب والنزاعات الإقليمية التي تؤثر بشكل كبير على الأمن والاستقرار، المتعددة الأسباب وراء هذه الصراعات، بدءًا من الخلافات السياسية إلى الأزمات الاقتصادية والاجتماعية.
وهنا يبرز دور الشباب كفئة قادرة على الوعي والتفاعل مع هذه القضايا، مما يسهم في تشكيل مستقبل المنطقة.
فكما نرى الان ان العديد من الدول العربية تشهد صراعات داخلية وخارجية تؤثر على الاستقرار الإقليمي اضافة إلى الأزمات الاقتصادية الخانقة التي زادت من معدلات البطالة وأثرت على مستوى المعيشة وعلى الامن المائي والغذائي ، اضافة إلى ان تلك الأزمات أثرت على التعليم، التي من شأنها ان تصدر جيل غير مؤهل لمواجهة التحديات المستقبلية.
صراعات أدت إلى تهجير السكان والتدفق الكبير للاجئين الذي اثر على البلدان وبعض من تلك التدفقات شهدت مشادات عملت على عدم الاستقرار مما ادى إلى زيادة التطرف والعنف.
لذلك فمن الضروري أن يكون هناك برامج توعية للشباب حول القضايا الإقليمية والتحديات التي تواجههم للمشاركة في صنع القرار والتعبير عن آرائهم عبر المنصات المختلفة.
وأضيف ايضاً انه من المهم في عصرنا الحالي وخصوصا في ظل التطور التكنولوجي المتقدم التأكيد على تشجيع الشباب على الابتكار والذي من الممكن أن يسهم في إيجاد حلول للتحديات الحالية.
فبفضل التكنولوجيا، يستطيع الشباب ان يبتكر حلولًا لمشاكل مجتمعاتهم والتي من شأنها أن تشمل هذه الحلول مشاريع تنموية تهدف إلى تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية في مناطق النزاع.
إن وعي الشباب من خلال فهمهم للتحديات، يمكنهم أن يكونوا جزءًا من الحل، مما يساعد في تحقيق الاستقرار والتنمية في المنطقة.
تظل الحروب الإقليمية في عام 2024 مصدر قلق كبير للمنطقة .. ومع ذلك، فإن وعي الشباب بالمهددات الإقليمية يعتبر عنصرًا أساسيًا في بناء مستقبل مستدام.
كما يمثل نقطة انطلاق نحو التغيير الإيجابي من خلال المشاركة الفعالة والتثقيف المستمر، حيث يلعب الشباب دورًا محوريًا في تحقيق السلام والاستقرار، الأمر الذي يتطلب دعمًا من المجتمع والدولة لتعزيز هذا الوعي وتمكينهم من المساهمة بشكل فعّال في بناء مستقبل أفضل.
التعليقات