أخبار اليوم - انتقد الدكتور رحيل غرايبة، المفكر السياسي، مظاهر الفرح والسرور التي أبدتها بعض الفئات بفقدان قائد المقاومة، معتبرًا أن من يعبرون عن ذلك بتعبيرات مثل 'الهلاك' أو 'الهالك' ينتمون إلى أحد صنفين.
وأشار غرايبة إلى أن الصنف الأول هم المنافقون، الذين وصفهم الله في كتابه الكريم بقوله: 'إن تصبكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها'، مؤكدًا أنهم يقبعون في الدرك الأسفل من النار بسبب نفاقهم الذي يجعلهم أشد كفرًا من الكفار.
أما الصنف الثاني، وفقًا لغرايبة، فهم الذين تربطهم صلة بالعدو سواء بالدم أو النسب، ويصفهم الله بقوله: 'ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا'، ما يجعلهم في حالة عداء دائم مع المؤمنين.
أخبار اليوم - انتقد الدكتور رحيل غرايبة، المفكر السياسي، مظاهر الفرح والسرور التي أبدتها بعض الفئات بفقدان قائد المقاومة، معتبرًا أن من يعبرون عن ذلك بتعبيرات مثل 'الهلاك' أو 'الهالك' ينتمون إلى أحد صنفين.
وأشار غرايبة إلى أن الصنف الأول هم المنافقون، الذين وصفهم الله في كتابه الكريم بقوله: 'إن تصبكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها'، مؤكدًا أنهم يقبعون في الدرك الأسفل من النار بسبب نفاقهم الذي يجعلهم أشد كفرًا من الكفار.
أما الصنف الثاني، وفقًا لغرايبة، فهم الذين تربطهم صلة بالعدو سواء بالدم أو النسب، ويصفهم الله بقوله: 'ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا'، ما يجعلهم في حالة عداء دائم مع المؤمنين.
أخبار اليوم - انتقد الدكتور رحيل غرايبة، المفكر السياسي، مظاهر الفرح والسرور التي أبدتها بعض الفئات بفقدان قائد المقاومة، معتبرًا أن من يعبرون عن ذلك بتعبيرات مثل 'الهلاك' أو 'الهالك' ينتمون إلى أحد صنفين.
وأشار غرايبة إلى أن الصنف الأول هم المنافقون، الذين وصفهم الله في كتابه الكريم بقوله: 'إن تصبكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها'، مؤكدًا أنهم يقبعون في الدرك الأسفل من النار بسبب نفاقهم الذي يجعلهم أشد كفرًا من الكفار.
أما الصنف الثاني، وفقًا لغرايبة، فهم الذين تربطهم صلة بالعدو سواء بالدم أو النسب، ويصفهم الله بقوله: 'ولتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا'، ما يجعلهم في حالة عداء دائم مع المؤمنين.
التعليقات