لجأ كثير من المُدخنين في الآونة الأخيرة إلى استبدال السجائر بالفيب، وهو نوع من السجائر الإلكترونية التي تعتمد على السوائل بدلاً من التبغ، علماً أن التدخين والفيب لهما آثار جانبية ومخاطر صحية عديدة؛ فكلاهما يحتوي على العديد من المواد الكيميائية السامة، التي يؤدي 70% منها إلى الإصابة بالسرطان.
ورغم أن سوائل الفيب تحتوي على ملوثات أقل من السجائر، إلا أن العلماء لم يحددوا الآثار الصحية طويلة الأجل لها حتى الآن، ولكنهم أشاروا إلى أنها ليست بديلاً آمناً للسجائر على الإطلاق.
إليك أضرار الفيب مقارنة بالسجائر، والآثار الجانبية:
أضرار الفيب (Vape)
قد يكون الأشخاص الذين يستخدمون الفيب أكثر عرضة للخطر، للأسباب التالية:
-يمكن أن تحتوي السجائر الإلكترونية على جرعة كبيرة من النيكوتين، وهي مادة معروفة بإبطاء نمو الأدمغة لدى الأجنّة والأطفال والمراهقين.
-السائل الذي يخلق البخار داخل الفيب يشكل خطراً على البالغين والأطفال إذا ابتلعوه أو استنشقوه أو امتصته بشرتهم.
-يحتوى الفيب على مواد كيميائية خطيرة، بما في ذلك ثنائي الأسيتيل، والمواد الكيميائية المسببة للسرطان والمعادن الثقيلة، والمركّبات العضوية المتطايرة (VOCs).
-يعرّض تدخين الفيب الجسم إلى العديد من المخاطر الصحية، مثل تلف الرئتين وزيادة الجذور الحرّة التي تعزز تطور السرطان في الجسم وإضعاف جهاز المناعة وتأخير نمو الدماغ لدى الأجنة والأطفال والمراهقين.
أضرار السجائر
التدخين يؤدي إلى الإصابة السرطان
على عكس الفيب الذي تمَّ ابتكاره مؤخراً، هناك سنوات من الأبحاث التي تؤكد خطورة التدخين على صحة الإنسان، فوفقاً للدراسات تحتوي السجائر على أكثر من 7000 مادة كيميائية، المئات منها سامّة تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، إضافة إلى العديد من الآثار الضارّة الأخرى على الجسم، أبرزها ما يلي:
-تقليل الخصوبة عند الرجال.
-زيادة خطر فقدان الحمل أو الإعاقات الخلقية للجنين.
-زيادة خطر إعتام عدسة العين.
-إضعاف وظيفة الجهاز المناعي.
-زيادة تعرّض الجسم للالتهابات.
-انسداد في الأوردة والشرايين.
-التعرّض لخطر الإصابة بسكتة دماغية.
أيهما أقل ضرراً الفيب أم التدخين؟
يعتقد الكثيرون أن الفيب أكثر أماناً من التدخين، ولكن هذا ليس هو الحال بالضرورة، فوفقاً لجمعية القلب الأمريكي (AHA)، لا يعرف العلماء تماماً الآثار الصحية طويلة الأجل للفيب حتى الآن، كما يشترك الفيب والتدخين في آثار سلبية مماثلة على الجسم، مثل تلف الرئتين وزيادة خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. وإذا كان التدخين يبدو أكثر ضرراً من الفيب، فهذا لا يعني أن الفيب بديل آمن.
تشير دراسة أجريت عام 2019 إلى أن السجائر الإلكترونية “الفيب” المحتوية على النيكوتين، قد يكون الإدمان عليها أعلى من السجائر العادية بين فئة الشباب، حيث لاحظ الباحثون أن المشاركين في الدراسة الذين استخدموا كلا النوعين من السجائر لديهم اعتماد أعلى على النيكوتين من السجائر الإلكترونية؛ ورغم ذلك يمكن أن يكون التحول من تدخين السجائر إلى استخدام السجائر الإلكترونية يومياً خطوة مهمة للإقلاع عن التدخين تماماً.
لجأ كثير من المُدخنين في الآونة الأخيرة إلى استبدال السجائر بالفيب، وهو نوع من السجائر الإلكترونية التي تعتمد على السوائل بدلاً من التبغ، علماً أن التدخين والفيب لهما آثار جانبية ومخاطر صحية عديدة؛ فكلاهما يحتوي على العديد من المواد الكيميائية السامة، التي يؤدي 70% منها إلى الإصابة بالسرطان.
ورغم أن سوائل الفيب تحتوي على ملوثات أقل من السجائر، إلا أن العلماء لم يحددوا الآثار الصحية طويلة الأجل لها حتى الآن، ولكنهم أشاروا إلى أنها ليست بديلاً آمناً للسجائر على الإطلاق.
إليك أضرار الفيب مقارنة بالسجائر، والآثار الجانبية:
أضرار الفيب (Vape)
قد يكون الأشخاص الذين يستخدمون الفيب أكثر عرضة للخطر، للأسباب التالية:
-يمكن أن تحتوي السجائر الإلكترونية على جرعة كبيرة من النيكوتين، وهي مادة معروفة بإبطاء نمو الأدمغة لدى الأجنّة والأطفال والمراهقين.
-السائل الذي يخلق البخار داخل الفيب يشكل خطراً على البالغين والأطفال إذا ابتلعوه أو استنشقوه أو امتصته بشرتهم.
-يحتوى الفيب على مواد كيميائية خطيرة، بما في ذلك ثنائي الأسيتيل، والمواد الكيميائية المسببة للسرطان والمعادن الثقيلة، والمركّبات العضوية المتطايرة (VOCs).
-يعرّض تدخين الفيب الجسم إلى العديد من المخاطر الصحية، مثل تلف الرئتين وزيادة الجذور الحرّة التي تعزز تطور السرطان في الجسم وإضعاف جهاز المناعة وتأخير نمو الدماغ لدى الأجنة والأطفال والمراهقين.
أضرار السجائر
التدخين يؤدي إلى الإصابة السرطان
على عكس الفيب الذي تمَّ ابتكاره مؤخراً، هناك سنوات من الأبحاث التي تؤكد خطورة التدخين على صحة الإنسان، فوفقاً للدراسات تحتوي السجائر على أكثر من 7000 مادة كيميائية، المئات منها سامّة تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، إضافة إلى العديد من الآثار الضارّة الأخرى على الجسم، أبرزها ما يلي:
-تقليل الخصوبة عند الرجال.
-زيادة خطر فقدان الحمل أو الإعاقات الخلقية للجنين.
-زيادة خطر إعتام عدسة العين.
-إضعاف وظيفة الجهاز المناعي.
-زيادة تعرّض الجسم للالتهابات.
-انسداد في الأوردة والشرايين.
-التعرّض لخطر الإصابة بسكتة دماغية.
أيهما أقل ضرراً الفيب أم التدخين؟
يعتقد الكثيرون أن الفيب أكثر أماناً من التدخين، ولكن هذا ليس هو الحال بالضرورة، فوفقاً لجمعية القلب الأمريكي (AHA)، لا يعرف العلماء تماماً الآثار الصحية طويلة الأجل للفيب حتى الآن، كما يشترك الفيب والتدخين في آثار سلبية مماثلة على الجسم، مثل تلف الرئتين وزيادة خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. وإذا كان التدخين يبدو أكثر ضرراً من الفيب، فهذا لا يعني أن الفيب بديل آمن.
تشير دراسة أجريت عام 2019 إلى أن السجائر الإلكترونية “الفيب” المحتوية على النيكوتين، قد يكون الإدمان عليها أعلى من السجائر العادية بين فئة الشباب، حيث لاحظ الباحثون أن المشاركين في الدراسة الذين استخدموا كلا النوعين من السجائر لديهم اعتماد أعلى على النيكوتين من السجائر الإلكترونية؛ ورغم ذلك يمكن أن يكون التحول من تدخين السجائر إلى استخدام السجائر الإلكترونية يومياً خطوة مهمة للإقلاع عن التدخين تماماً.
لجأ كثير من المُدخنين في الآونة الأخيرة إلى استبدال السجائر بالفيب، وهو نوع من السجائر الإلكترونية التي تعتمد على السوائل بدلاً من التبغ، علماً أن التدخين والفيب لهما آثار جانبية ومخاطر صحية عديدة؛ فكلاهما يحتوي على العديد من المواد الكيميائية السامة، التي يؤدي 70% منها إلى الإصابة بالسرطان.
ورغم أن سوائل الفيب تحتوي على ملوثات أقل من السجائر، إلا أن العلماء لم يحددوا الآثار الصحية طويلة الأجل لها حتى الآن، ولكنهم أشاروا إلى أنها ليست بديلاً آمناً للسجائر على الإطلاق.
إليك أضرار الفيب مقارنة بالسجائر، والآثار الجانبية:
أضرار الفيب (Vape)
قد يكون الأشخاص الذين يستخدمون الفيب أكثر عرضة للخطر، للأسباب التالية:
-يمكن أن تحتوي السجائر الإلكترونية على جرعة كبيرة من النيكوتين، وهي مادة معروفة بإبطاء نمو الأدمغة لدى الأجنّة والأطفال والمراهقين.
-السائل الذي يخلق البخار داخل الفيب يشكل خطراً على البالغين والأطفال إذا ابتلعوه أو استنشقوه أو امتصته بشرتهم.
-يحتوى الفيب على مواد كيميائية خطيرة، بما في ذلك ثنائي الأسيتيل، والمواد الكيميائية المسببة للسرطان والمعادن الثقيلة، والمركّبات العضوية المتطايرة (VOCs).
-يعرّض تدخين الفيب الجسم إلى العديد من المخاطر الصحية، مثل تلف الرئتين وزيادة الجذور الحرّة التي تعزز تطور السرطان في الجسم وإضعاف جهاز المناعة وتأخير نمو الدماغ لدى الأجنة والأطفال والمراهقين.
أضرار السجائر
التدخين يؤدي إلى الإصابة السرطان
على عكس الفيب الذي تمَّ ابتكاره مؤخراً، هناك سنوات من الأبحاث التي تؤكد خطورة التدخين على صحة الإنسان، فوفقاً للدراسات تحتوي السجائر على أكثر من 7000 مادة كيميائية، المئات منها سامّة تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، إضافة إلى العديد من الآثار الضارّة الأخرى على الجسم، أبرزها ما يلي:
-تقليل الخصوبة عند الرجال.
-زيادة خطر فقدان الحمل أو الإعاقات الخلقية للجنين.
-زيادة خطر إعتام عدسة العين.
-إضعاف وظيفة الجهاز المناعي.
-زيادة تعرّض الجسم للالتهابات.
-انسداد في الأوردة والشرايين.
-التعرّض لخطر الإصابة بسكتة دماغية.
أيهما أقل ضرراً الفيب أم التدخين؟
يعتقد الكثيرون أن الفيب أكثر أماناً من التدخين، ولكن هذا ليس هو الحال بالضرورة، فوفقاً لجمعية القلب الأمريكي (AHA)، لا يعرف العلماء تماماً الآثار الصحية طويلة الأجل للفيب حتى الآن، كما يشترك الفيب والتدخين في آثار سلبية مماثلة على الجسم، مثل تلف الرئتين وزيادة خطر الإصابة بالسرطان وأمراض القلب. وإذا كان التدخين يبدو أكثر ضرراً من الفيب، فهذا لا يعني أن الفيب بديل آمن.
تشير دراسة أجريت عام 2019 إلى أن السجائر الإلكترونية “الفيب” المحتوية على النيكوتين، قد يكون الإدمان عليها أعلى من السجائر العادية بين فئة الشباب، حيث لاحظ الباحثون أن المشاركين في الدراسة الذين استخدموا كلا النوعين من السجائر لديهم اعتماد أعلى على النيكوتين من السجائر الإلكترونية؛ ورغم ذلك يمكن أن يكون التحول من تدخين السجائر إلى استخدام السجائر الإلكترونية يومياً خطوة مهمة للإقلاع عن التدخين تماماً.
التعليقات