أخبار اليوم - دمرت القوات الروسية البنية التحتية الإنتاجية لمصنع الدبابات والمدرعات في مدينة نيكولاييف جنوب أوكرانيا بضربة صاروخية بعيدة، وهو ما أدى إلى خروجه عن الخدمة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: إنه 'تم استهداف المصنع بـ5 صواريخ أسفرت عن تدمير 5 مبان تابعة حيوية و6 دبابات و4 مدرعات في باحة أحد المباني، وإخراج المصنع عن الخدمة'.
وأفاد منسق العمل السري في مقاطعة نيكولايف سيرغي ليبيديف أمس الثلاثاء بهجمات صاروخية استهدفت المصنع المذكور، بحسب موقع 'روسيا اليوم'.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية قيام القوات الروسية بشن هجوم صاروخي على مصنع للدبابات تابع للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة نيكولاييف.
ولفت إلى اندلاع حريق واسع في أحد مواقع المصنع ومقتل أكثر من 30 شخصا، في عدد قليل للقتلى نظرا لقصف المصنع ليلا.
وفي وقت سابق، نشرت صحيفة 'إيكونوميست' تقريرًا يسلط الضوء على محاولة روسيا الاستيلاء على منجم فحم حيوي في أوكرانيا بهدف شل صناعة الصلب في البلاد، مشيرًا إلى الإجراءات التي قد تتخذها روسيا لتحقيق أهدافها، من قطع إمدادات الكهرباء وحتى تدمير الطرق الحيوية التي تربط المنجم بمصانع الصلب الأوكرانية.
وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته 'عربي21' إن القوات الروسية تقترب أكثر فأكثر من مدينة بوكروفسك الشرقية، والتي توشك أن تشهد معركة واسعة النطاق، فقد تم حفر خطوط دفاعية جديدة إلى الغرب من المدينة، وتأمل القوات الأوكرانية في حال هزيمتها أن تتراجع إليها.
ويبعد الروس الآن بالكاد ثمانية كيلومترات عن الضواحي الشرقية لبوكروفسك، لكن هدفهم لا يقتصر على هذا الطريق الاستراتيجي وتقاطع السكك الحديدية، فجوهرة تاج بوكروفسك هي منجم حديث ضخم على بعد 15 دقيقة بالسيارة إلى الجنوب الغربي، ويقع خارج قرية أوداتشني مباشرة، ويطل على الحقول المحيطة بها، وقد سقط أول ضحايا الحرب فيه خلال الشهر الماضي عندما قُتلت امرأتان في هجوم عليه.
وتم إنشاء منطقة دونباس الصناعية في أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت جزءًا من الإمبراطورية الروسية وعندما تم اكتشاف أنها تقع على طبقات غنية من الفحم، وكانت هذه الطبقات هي التي تغذي صناعات الحديد والصلب بعد ذلك، وعندما خسرت أوكرانيا نصف دونباس في سنة 2014، فقد كان فقدان المناجم هناك يعني خسارة 80 بالمئة من مخزون الفحم. وفي سنة 2022، أثناء حصار ماريوبول، تم تدمير مصنعي الصلب الموجودين في المدينة، ما أدى إلى تدمير صناعة الصلب في أوكرانيا.
أخبار اليوم - دمرت القوات الروسية البنية التحتية الإنتاجية لمصنع الدبابات والمدرعات في مدينة نيكولاييف جنوب أوكرانيا بضربة صاروخية بعيدة، وهو ما أدى إلى خروجه عن الخدمة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: إنه 'تم استهداف المصنع بـ5 صواريخ أسفرت عن تدمير 5 مبان تابعة حيوية و6 دبابات و4 مدرعات في باحة أحد المباني، وإخراج المصنع عن الخدمة'.
وأفاد منسق العمل السري في مقاطعة نيكولايف سيرغي ليبيديف أمس الثلاثاء بهجمات صاروخية استهدفت المصنع المذكور، بحسب موقع 'روسيا اليوم'.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية قيام القوات الروسية بشن هجوم صاروخي على مصنع للدبابات تابع للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة نيكولاييف.
ولفت إلى اندلاع حريق واسع في أحد مواقع المصنع ومقتل أكثر من 30 شخصا، في عدد قليل للقتلى نظرا لقصف المصنع ليلا.
وفي وقت سابق، نشرت صحيفة 'إيكونوميست' تقريرًا يسلط الضوء على محاولة روسيا الاستيلاء على منجم فحم حيوي في أوكرانيا بهدف شل صناعة الصلب في البلاد، مشيرًا إلى الإجراءات التي قد تتخذها روسيا لتحقيق أهدافها، من قطع إمدادات الكهرباء وحتى تدمير الطرق الحيوية التي تربط المنجم بمصانع الصلب الأوكرانية.
وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته 'عربي21' إن القوات الروسية تقترب أكثر فأكثر من مدينة بوكروفسك الشرقية، والتي توشك أن تشهد معركة واسعة النطاق، فقد تم حفر خطوط دفاعية جديدة إلى الغرب من المدينة، وتأمل القوات الأوكرانية في حال هزيمتها أن تتراجع إليها.
ويبعد الروس الآن بالكاد ثمانية كيلومترات عن الضواحي الشرقية لبوكروفسك، لكن هدفهم لا يقتصر على هذا الطريق الاستراتيجي وتقاطع السكك الحديدية، فجوهرة تاج بوكروفسك هي منجم حديث ضخم على بعد 15 دقيقة بالسيارة إلى الجنوب الغربي، ويقع خارج قرية أوداتشني مباشرة، ويطل على الحقول المحيطة بها، وقد سقط أول ضحايا الحرب فيه خلال الشهر الماضي عندما قُتلت امرأتان في هجوم عليه.
وتم إنشاء منطقة دونباس الصناعية في أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت جزءًا من الإمبراطورية الروسية وعندما تم اكتشاف أنها تقع على طبقات غنية من الفحم، وكانت هذه الطبقات هي التي تغذي صناعات الحديد والصلب بعد ذلك، وعندما خسرت أوكرانيا نصف دونباس في سنة 2014، فقد كان فقدان المناجم هناك يعني خسارة 80 بالمئة من مخزون الفحم. وفي سنة 2022، أثناء حصار ماريوبول، تم تدمير مصنعي الصلب الموجودين في المدينة، ما أدى إلى تدمير صناعة الصلب في أوكرانيا.
أخبار اليوم - دمرت القوات الروسية البنية التحتية الإنتاجية لمصنع الدبابات والمدرعات في مدينة نيكولاييف جنوب أوكرانيا بضربة صاروخية بعيدة، وهو ما أدى إلى خروجه عن الخدمة.
وقالت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: إنه 'تم استهداف المصنع بـ5 صواريخ أسفرت عن تدمير 5 مبان تابعة حيوية و6 دبابات و4 مدرعات في باحة أحد المباني، وإخراج المصنع عن الخدمة'.
وأفاد منسق العمل السري في مقاطعة نيكولايف سيرغي ليبيديف أمس الثلاثاء بهجمات صاروخية استهدفت المصنع المذكور، بحسب موقع 'روسيا اليوم'.
أعلنت وزارة الدفاع الروسية قيام القوات الروسية بشن هجوم صاروخي على مصنع للدبابات تابع للقوات المسلحة الأوكرانية في مقاطعة نيكولاييف.
ولفت إلى اندلاع حريق واسع في أحد مواقع المصنع ومقتل أكثر من 30 شخصا، في عدد قليل للقتلى نظرا لقصف المصنع ليلا.
وفي وقت سابق، نشرت صحيفة 'إيكونوميست' تقريرًا يسلط الضوء على محاولة روسيا الاستيلاء على منجم فحم حيوي في أوكرانيا بهدف شل صناعة الصلب في البلاد، مشيرًا إلى الإجراءات التي قد تتخذها روسيا لتحقيق أهدافها، من قطع إمدادات الكهرباء وحتى تدمير الطرق الحيوية التي تربط المنجم بمصانع الصلب الأوكرانية.
وقالت الصحيفة، في هذا التقرير الذي ترجمته 'عربي21' إن القوات الروسية تقترب أكثر فأكثر من مدينة بوكروفسك الشرقية، والتي توشك أن تشهد معركة واسعة النطاق، فقد تم حفر خطوط دفاعية جديدة إلى الغرب من المدينة، وتأمل القوات الأوكرانية في حال هزيمتها أن تتراجع إليها.
ويبعد الروس الآن بالكاد ثمانية كيلومترات عن الضواحي الشرقية لبوكروفسك، لكن هدفهم لا يقتصر على هذا الطريق الاستراتيجي وتقاطع السكك الحديدية، فجوهرة تاج بوكروفسك هي منجم حديث ضخم على بعد 15 دقيقة بالسيارة إلى الجنوب الغربي، ويقع خارج قرية أوداتشني مباشرة، ويطل على الحقول المحيطة بها، وقد سقط أول ضحايا الحرب فيه خلال الشهر الماضي عندما قُتلت امرأتان في هجوم عليه.
وتم إنشاء منطقة دونباس الصناعية في أواخر القرن التاسع عشر عندما كانت جزءًا من الإمبراطورية الروسية وعندما تم اكتشاف أنها تقع على طبقات غنية من الفحم، وكانت هذه الطبقات هي التي تغذي صناعات الحديد والصلب بعد ذلك، وعندما خسرت أوكرانيا نصف دونباس في سنة 2014، فقد كان فقدان المناجم هناك يعني خسارة 80 بالمئة من مخزون الفحم. وفي سنة 2022، أثناء حصار ماريوبول، تم تدمير مصنعي الصلب الموجودين في المدينة، ما أدى إلى تدمير صناعة الصلب في أوكرانيا.
التعليقات