أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت المدارس ارتفاعًا ملحوظًا في استخدام الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية بين الطلبة، ما يثير قلق الأهل والإدارات المدرسية على حد سواء. ويبدو أن التعاون بين الأهل والمدرسة بات ضرورة للتصدي لهذه الظاهرة المتنامية.
انتشار الظاهرة قرب أبواب المدارس وأسوارها ازدادت الظاهرة بشكل لافت قرب أبواب المدارس، حيث يُرْصَد طلبة يستخدمون الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية أثناء دخولهم وخروجهم من المدرسة. إلى جانب ذلك، أصبحت بعض التجمعات الطلابية بالقرب من أسوار المدرسة مشهداً يوميًا، حيث يدخن الطلبة بعيداً عن أنظار الإدارة المدرسية، مما يثير مخاوف إضافية حول تأثير هذه العادات على الصحة والسلوكيات اليومية للطلبة.
دور الأهل في مراقبة وتوعية أبنائهم أوضح مختصين أن للأهل دورًا رئيسيًا في مراقبة أبنائهم، حيث يجب عليهم متابعة استخدام أبنائهم للهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية من كثب. كما يوصى بضرورة الحوار المفتوح بين الأهل والأبناء حول الأضرار الصحية المحتملة لهذه العادات، بالإضافة إلى تقديم قدوة حسنة في السلوكيات اليومية.
المدارس تتخذ إجراءات للحد من الظاهرة من جانب آخر، اتخذت المدارس دورًا توعويًا من خلال تنظيم حملات تثقيفية حول مخاطر السجائر الإلكترونية وأضرار الاستخدام المفرط للتكنولوجيا. ووضعت بعض المدارس قوانين صارمة تحد من استخدام الهواتف داخل الفصول الدراسية، مع تشجيع الطلبة على الانخراط في الأنشطة البديلة مثل الرياضة والفنون.
ضرورة التعاون المشترك يؤكد الخبراء أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب تعاونًا مستمرًا بين الأهل والمدرسة. فالتنسيق بين الطرفين يمكن أن يساهم بشكل كبير في حماية الأبناء من التأثيرات السلبية لهذه العادات والحفاظ على صحتهم الجسدية والنفسية، وكذلك الحد من التجمعات التي تسهم في تفشي التدخين بالقرب من المدارس.
أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت المدارس ارتفاعًا ملحوظًا في استخدام الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية بين الطلبة، ما يثير قلق الأهل والإدارات المدرسية على حد سواء. ويبدو أن التعاون بين الأهل والمدرسة بات ضرورة للتصدي لهذه الظاهرة المتنامية.
انتشار الظاهرة قرب أبواب المدارس وأسوارها ازدادت الظاهرة بشكل لافت قرب أبواب المدارس، حيث يُرْصَد طلبة يستخدمون الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية أثناء دخولهم وخروجهم من المدرسة. إلى جانب ذلك، أصبحت بعض التجمعات الطلابية بالقرب من أسوار المدرسة مشهداً يوميًا، حيث يدخن الطلبة بعيداً عن أنظار الإدارة المدرسية، مما يثير مخاوف إضافية حول تأثير هذه العادات على الصحة والسلوكيات اليومية للطلبة.
دور الأهل في مراقبة وتوعية أبنائهم أوضح مختصين أن للأهل دورًا رئيسيًا في مراقبة أبنائهم، حيث يجب عليهم متابعة استخدام أبنائهم للهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية من كثب. كما يوصى بضرورة الحوار المفتوح بين الأهل والأبناء حول الأضرار الصحية المحتملة لهذه العادات، بالإضافة إلى تقديم قدوة حسنة في السلوكيات اليومية.
المدارس تتخذ إجراءات للحد من الظاهرة من جانب آخر، اتخذت المدارس دورًا توعويًا من خلال تنظيم حملات تثقيفية حول مخاطر السجائر الإلكترونية وأضرار الاستخدام المفرط للتكنولوجيا. ووضعت بعض المدارس قوانين صارمة تحد من استخدام الهواتف داخل الفصول الدراسية، مع تشجيع الطلبة على الانخراط في الأنشطة البديلة مثل الرياضة والفنون.
ضرورة التعاون المشترك يؤكد الخبراء أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب تعاونًا مستمرًا بين الأهل والمدرسة. فالتنسيق بين الطرفين يمكن أن يساهم بشكل كبير في حماية الأبناء من التأثيرات السلبية لهذه العادات والحفاظ على صحتهم الجسدية والنفسية، وكذلك الحد من التجمعات التي تسهم في تفشي التدخين بالقرب من المدارس.
أخبار اليوم - عواد الفالح - شهدت المدارس ارتفاعًا ملحوظًا في استخدام الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية بين الطلبة، ما يثير قلق الأهل والإدارات المدرسية على حد سواء. ويبدو أن التعاون بين الأهل والمدرسة بات ضرورة للتصدي لهذه الظاهرة المتنامية.
انتشار الظاهرة قرب أبواب المدارس وأسوارها ازدادت الظاهرة بشكل لافت قرب أبواب المدارس، حيث يُرْصَد طلبة يستخدمون الهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية أثناء دخولهم وخروجهم من المدرسة. إلى جانب ذلك، أصبحت بعض التجمعات الطلابية بالقرب من أسوار المدرسة مشهداً يوميًا، حيث يدخن الطلبة بعيداً عن أنظار الإدارة المدرسية، مما يثير مخاوف إضافية حول تأثير هذه العادات على الصحة والسلوكيات اليومية للطلبة.
دور الأهل في مراقبة وتوعية أبنائهم أوضح مختصين أن للأهل دورًا رئيسيًا في مراقبة أبنائهم، حيث يجب عليهم متابعة استخدام أبنائهم للهواتف الخلوية والسجائر الإلكترونية من كثب. كما يوصى بضرورة الحوار المفتوح بين الأهل والأبناء حول الأضرار الصحية المحتملة لهذه العادات، بالإضافة إلى تقديم قدوة حسنة في السلوكيات اليومية.
المدارس تتخذ إجراءات للحد من الظاهرة من جانب آخر، اتخذت المدارس دورًا توعويًا من خلال تنظيم حملات تثقيفية حول مخاطر السجائر الإلكترونية وأضرار الاستخدام المفرط للتكنولوجيا. ووضعت بعض المدارس قوانين صارمة تحد من استخدام الهواتف داخل الفصول الدراسية، مع تشجيع الطلبة على الانخراط في الأنشطة البديلة مثل الرياضة والفنون.
ضرورة التعاون المشترك يؤكد الخبراء أن مواجهة هذه الظاهرة تتطلب تعاونًا مستمرًا بين الأهل والمدرسة. فالتنسيق بين الطرفين يمكن أن يساهم بشكل كبير في حماية الأبناء من التأثيرات السلبية لهذه العادات والحفاظ على صحتهم الجسدية والنفسية، وكذلك الحد من التجمعات التي تسهم في تفشي التدخين بالقرب من المدارس.
التعليقات