أخبار اليوم - عواد الفالح - أشار عدد من المزارعين إلى أن الادعاء بأن العمالة تشكل 60% من تكاليف الزراعة هو كلام غير دقيق إطلاقا. وفقاً لتجارب المزارعين المؤكدة، فإن الأسمدة، البذور، والأدوية الزراعية هي التي تشكل العبء الأكبر من المصاريف الزراعية، حيث تشكل ما يقارب 60% من إجمالي التكاليف، بينما لا تقترب العمالة من هذا النسبة المرتفعة.
المزارعون أكدوا أن تكاليف الأسمدة وحدها تعد مرتفعة جداً، بالإضافة إلى البذور عالية الجودة والأدوية الزراعية التي يحتاجونها لمكافحة الآفات والحفاظ على جودة المحصول. أما فيما يخص تكاليف المياه، فإن المزارعين في المناطق غير الزراعية مثل الأغوار يدفعون مبالغ كبيرة تتجاوز 0.9 قرش لكل متر مكعب من المياه، مما يجعل الفاتورة الشهرية للمياه تتراوح بين 4 إلى 7 آلاف دينار.
هذا الواقع يعكس الضغوط الكبيرة التي تواجه المزارعين في الأردن، حيث تشكل تكاليف الزراعة عبئاً كبيراً على الإنتاج، مما يدفعهم للمطالبة بإعادة النظر في السياسات الزراعية وتوفير الدعم الكافي لتخفيف الأعباء عنهم وضمان استدامة القطاع الزراعي.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أشار عدد من المزارعين إلى أن الادعاء بأن العمالة تشكل 60% من تكاليف الزراعة هو كلام غير دقيق إطلاقا. وفقاً لتجارب المزارعين المؤكدة، فإن الأسمدة، البذور، والأدوية الزراعية هي التي تشكل العبء الأكبر من المصاريف الزراعية، حيث تشكل ما يقارب 60% من إجمالي التكاليف، بينما لا تقترب العمالة من هذا النسبة المرتفعة.
المزارعون أكدوا أن تكاليف الأسمدة وحدها تعد مرتفعة جداً، بالإضافة إلى البذور عالية الجودة والأدوية الزراعية التي يحتاجونها لمكافحة الآفات والحفاظ على جودة المحصول. أما فيما يخص تكاليف المياه، فإن المزارعين في المناطق غير الزراعية مثل الأغوار يدفعون مبالغ كبيرة تتجاوز 0.9 قرش لكل متر مكعب من المياه، مما يجعل الفاتورة الشهرية للمياه تتراوح بين 4 إلى 7 آلاف دينار.
هذا الواقع يعكس الضغوط الكبيرة التي تواجه المزارعين في الأردن، حيث تشكل تكاليف الزراعة عبئاً كبيراً على الإنتاج، مما يدفعهم للمطالبة بإعادة النظر في السياسات الزراعية وتوفير الدعم الكافي لتخفيف الأعباء عنهم وضمان استدامة القطاع الزراعي.
أخبار اليوم - عواد الفالح - أشار عدد من المزارعين إلى أن الادعاء بأن العمالة تشكل 60% من تكاليف الزراعة هو كلام غير دقيق إطلاقا. وفقاً لتجارب المزارعين المؤكدة، فإن الأسمدة، البذور، والأدوية الزراعية هي التي تشكل العبء الأكبر من المصاريف الزراعية، حيث تشكل ما يقارب 60% من إجمالي التكاليف، بينما لا تقترب العمالة من هذا النسبة المرتفعة.
المزارعون أكدوا أن تكاليف الأسمدة وحدها تعد مرتفعة جداً، بالإضافة إلى البذور عالية الجودة والأدوية الزراعية التي يحتاجونها لمكافحة الآفات والحفاظ على جودة المحصول. أما فيما يخص تكاليف المياه، فإن المزارعين في المناطق غير الزراعية مثل الأغوار يدفعون مبالغ كبيرة تتجاوز 0.9 قرش لكل متر مكعب من المياه، مما يجعل الفاتورة الشهرية للمياه تتراوح بين 4 إلى 7 آلاف دينار.
هذا الواقع يعكس الضغوط الكبيرة التي تواجه المزارعين في الأردن، حيث تشكل تكاليف الزراعة عبئاً كبيراً على الإنتاج، مما يدفعهم للمطالبة بإعادة النظر في السياسات الزراعية وتوفير الدعم الكافي لتخفيف الأعباء عنهم وضمان استدامة القطاع الزراعي.
التعليقات