أخبار اليوم - تشارك مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية هيئات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية الاحتفال باليوم العالمي للتقييس والذي يصادف الرابع عشر من شهر تشرين الأول من كل عام.
ويأتي الاحتفال هذا العام تحت شعار رؤية مشتركة من أجل عالم أفضل ــــــــ المواصفات من أجل أهداف التنمية المستدامة للتأكيد على أهمية الشراكات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الرامية إلى معالجة الاختلالات الاجتماعية وتطوير الاقتصاد المستدام وإبطاء وتيرة التغير المناخي.
تركز المشاركة هذا العام على الهدف التاسع من أهداف التنمية المستدامة المتمثل بالصناعة والابتكار والبنية التحتية في عصر الذكاء الاصطناعي. والذي يركز على تطوير البنية التحتية التي تدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية الإنسان، مع التركيز على الحصول العادل على الخدمات الأساسية، وتعزيز التصنيع المستدام الذي يشمل كفاءة استخدام الموارد والطاقة ودعم الابتكار والبحث العلمي لتحفيز التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى ضمان أن تكون البنية التحتية مرنة وقادرة على مواجهة التغيرات المناخية أو الكوارث.
وبهذه المناسبة أشارت مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس المهندسة عبير الزهير إلى أن المؤسسة وفي إطار الجهود الوطنية الرامية لتطوير البنية التحتية للجودة بما يدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية المجتمع، ستمضي قدماً في إعداد المواصفات القياسية والقواعد الفنية الأردنية التي تسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المعاصرة بما يدعم الاقتصاد الوطني والتنمية المستدامة، حيث أصدرت المؤسسة ما يزيد على ثلاثة آلاف مواصفة قياسية/قاعدة فنية أردنية في القطاعات المختلفة ومن ضمنها المواصفات القياسية المتعلقة بالطاقة المتجددة والمجتمعات والمدن المستدامة والمنتجات الإنشائية الصديقة للبيئة.
وأكدت الزهير على الدور الحيوي الذي يلعبه التقييس في تعزيز النمو الاقتصادي ورفع جودة المنتجات الوطنية وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، وأثره البالغ في تحقيق تقدم وازدهار الدول. وأشارت إلى أن المؤسسة تسعى منذ نشأتها على تطوير أنشطة البنية التحتية للجودة التي تشمل التقييس والمقاييس والاعتماد والمترولوجيا وأنشطة تقييم المطابقة وبالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة ومن خلال تطبيق أفضل الممارسات الدولية.
اليوم نجدد التزامنا بالعمل الجاد لتطوير المواصفات القياسية الوطنية التي تتماشى مع احتياجات المستقبل وتصنع الحلول المناسبة للتحديات الاقتصادية والمناخية. ونتطلع إلى مزيد من التعاون مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لتحقيق رؤية مشتركة لمستقبل مستدام.
هذا ووجهت المهندسة عبير الزهير الشكر والتقدير وأطيب الأمنيات إلى جميع العاملين في منظمات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية وأشادت بجهودهم الدؤوبة وعملهم المتواصل في إعداد المواصفات القياسية التي تسهم في تطوير الاقتصادات وفي تعزيز التنمية المستدامة.
أخبار اليوم - تشارك مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية هيئات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية الاحتفال باليوم العالمي للتقييس والذي يصادف الرابع عشر من شهر تشرين الأول من كل عام.
ويأتي الاحتفال هذا العام تحت شعار رؤية مشتركة من أجل عالم أفضل ــــــــ المواصفات من أجل أهداف التنمية المستدامة للتأكيد على أهمية الشراكات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الرامية إلى معالجة الاختلالات الاجتماعية وتطوير الاقتصاد المستدام وإبطاء وتيرة التغير المناخي.
تركز المشاركة هذا العام على الهدف التاسع من أهداف التنمية المستدامة المتمثل بالصناعة والابتكار والبنية التحتية في عصر الذكاء الاصطناعي. والذي يركز على تطوير البنية التحتية التي تدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية الإنسان، مع التركيز على الحصول العادل على الخدمات الأساسية، وتعزيز التصنيع المستدام الذي يشمل كفاءة استخدام الموارد والطاقة ودعم الابتكار والبحث العلمي لتحفيز التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى ضمان أن تكون البنية التحتية مرنة وقادرة على مواجهة التغيرات المناخية أو الكوارث.
وبهذه المناسبة أشارت مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس المهندسة عبير الزهير إلى أن المؤسسة وفي إطار الجهود الوطنية الرامية لتطوير البنية التحتية للجودة بما يدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية المجتمع، ستمضي قدماً في إعداد المواصفات القياسية والقواعد الفنية الأردنية التي تسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المعاصرة بما يدعم الاقتصاد الوطني والتنمية المستدامة، حيث أصدرت المؤسسة ما يزيد على ثلاثة آلاف مواصفة قياسية/قاعدة فنية أردنية في القطاعات المختلفة ومن ضمنها المواصفات القياسية المتعلقة بالطاقة المتجددة والمجتمعات والمدن المستدامة والمنتجات الإنشائية الصديقة للبيئة.
وأكدت الزهير على الدور الحيوي الذي يلعبه التقييس في تعزيز النمو الاقتصادي ورفع جودة المنتجات الوطنية وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، وأثره البالغ في تحقيق تقدم وازدهار الدول. وأشارت إلى أن المؤسسة تسعى منذ نشأتها على تطوير أنشطة البنية التحتية للجودة التي تشمل التقييس والمقاييس والاعتماد والمترولوجيا وأنشطة تقييم المطابقة وبالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة ومن خلال تطبيق أفضل الممارسات الدولية.
اليوم نجدد التزامنا بالعمل الجاد لتطوير المواصفات القياسية الوطنية التي تتماشى مع احتياجات المستقبل وتصنع الحلول المناسبة للتحديات الاقتصادية والمناخية. ونتطلع إلى مزيد من التعاون مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لتحقيق رؤية مشتركة لمستقبل مستدام.
هذا ووجهت المهندسة عبير الزهير الشكر والتقدير وأطيب الأمنيات إلى جميع العاملين في منظمات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية وأشادت بجهودهم الدؤوبة وعملهم المتواصل في إعداد المواصفات القياسية التي تسهم في تطوير الاقتصادات وفي تعزيز التنمية المستدامة.
أخبار اليوم - تشارك مؤسسة المواصفات والمقاييس الأردنية هيئات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية الاحتفال باليوم العالمي للتقييس والذي يصادف الرابع عشر من شهر تشرين الأول من كل عام.
ويأتي الاحتفال هذا العام تحت شعار رؤية مشتركة من أجل عالم أفضل ــــــــ المواصفات من أجل أهداف التنمية المستدامة للتأكيد على أهمية الشراكات في تحقيق أهداف التنمية المستدامة الرامية إلى معالجة الاختلالات الاجتماعية وتطوير الاقتصاد المستدام وإبطاء وتيرة التغير المناخي.
تركز المشاركة هذا العام على الهدف التاسع من أهداف التنمية المستدامة المتمثل بالصناعة والابتكار والبنية التحتية في عصر الذكاء الاصطناعي. والذي يركز على تطوير البنية التحتية التي تدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية الإنسان، مع التركيز على الحصول العادل على الخدمات الأساسية، وتعزيز التصنيع المستدام الذي يشمل كفاءة استخدام الموارد والطاقة ودعم الابتكار والبحث العلمي لتحفيز التكنولوجيا المتقدمة، إضافة إلى ضمان أن تكون البنية التحتية مرنة وقادرة على مواجهة التغيرات المناخية أو الكوارث.
وبهذه المناسبة أشارت مدير عام مؤسسة المواصفات والمقاييس المهندسة عبير الزهير إلى أن المؤسسة وفي إطار الجهود الوطنية الرامية لتطوير البنية التحتية للجودة بما يدعم التنمية الاقتصادية ورفاهية المجتمع، ستمضي قدماً في إعداد المواصفات القياسية والقواعد الفنية الأردنية التي تسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية المعاصرة بما يدعم الاقتصاد الوطني والتنمية المستدامة، حيث أصدرت المؤسسة ما يزيد على ثلاثة آلاف مواصفة قياسية/قاعدة فنية أردنية في القطاعات المختلفة ومن ضمنها المواصفات القياسية المتعلقة بالطاقة المتجددة والمجتمعات والمدن المستدامة والمنتجات الإنشائية الصديقة للبيئة.
وأكدت الزهير على الدور الحيوي الذي يلعبه التقييس في تعزيز النمو الاقتصادي ورفع جودة المنتجات الوطنية وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية، وأثره البالغ في تحقيق تقدم وازدهار الدول. وأشارت إلى أن المؤسسة تسعى منذ نشأتها على تطوير أنشطة البنية التحتية للجودة التي تشمل التقييس والمقاييس والاعتماد والمترولوجيا وأنشطة تقييم المطابقة وبالتنسيق مع جميع الجهات ذات العلاقة ومن خلال تطبيق أفضل الممارسات الدولية.
اليوم نجدد التزامنا بالعمل الجاد لتطوير المواصفات القياسية الوطنية التي تتماشى مع احتياجات المستقبل وتصنع الحلول المناسبة للتحديات الاقتصادية والمناخية. ونتطلع إلى مزيد من التعاون مع شركائنا في القطاعين العام والخاص لتحقيق رؤية مشتركة لمستقبل مستدام.
هذا ووجهت المهندسة عبير الزهير الشكر والتقدير وأطيب الأمنيات إلى جميع العاملين في منظمات التقييس الدولية والإقليمية والوطنية وأشادت بجهودهم الدؤوبة وعملهم المتواصل في إعداد المواصفات القياسية التي تسهم في تطوير الاقتصادات وفي تعزيز التنمية المستدامة.
التعليقات