أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، بأن النشاط التجاري في سوق الذهب المحلي لا يزال يشهد ضعفاً في العرض والطلب، باستثناء التحسن الطفيف على الليرات والسبائك الذهبية لغايات الادخار.
أوضح علّان أن التوترات السياسية المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة الحرب في غزة والتوترات على الجبهة اللبنانية، إضافة إلى تداعيات الرد الإسرائيلي على إيران، كانت من بين الأسباب التي أثرت سلبًا على الأسواق العالمية؛ حيث شهدت أسعار الذهب عالميًا تقلبات ملحوظة، وأغلقت يوم الجمعة الماضي عند 2657 دولارًا للأونصة.
وأشار علّان إلى أن هناك طلبًا عالميًا متزايدًا من البنوك السيادية حول العالم على الذهب، مما أدى إلى زيادة الضغوط على السوق العالمي.
ولفت إلى أن هذا الطلب المتزايد انعكس على الأسعار العالمية والمحلية على حد سواء، ونتوقع أن تستمر هذه الزيادة في حال استمرت التوترات الجيوسياسية.
وفيما يخص السوق المحلي، قال علّان إن المستهلكين باتوا يتوجهون بشكل متزايد نحو شراء الذهب لغرض الادخار بدلًا من الحلي والمجوهرات الفاخرة.
وأكد أن الأسعار المحلية تأثرت بشكل مباشر بالتقلبات العالمية، ولكن الطلب ظل متركزا على المصاغات الذهبية التي تعتبر ذات قيمة استثمارية مثل السبائك والليرات والأونصات.
ورجح علّان أن يستمر الطلب على الذهب في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة، مما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع في الفترة المقبلة.
وشدد علان أن الذهب سيبقى الملاذ الآمن للمستثمرين في ظل التوترات السياسية المستمرة.
وأشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات بلغ أمس 434 بينما بلغ سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات 382 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، بأن النشاط التجاري في سوق الذهب المحلي لا يزال يشهد ضعفاً في العرض والطلب، باستثناء التحسن الطفيف على الليرات والسبائك الذهبية لغايات الادخار.
أوضح علّان أن التوترات السياسية المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة الحرب في غزة والتوترات على الجبهة اللبنانية، إضافة إلى تداعيات الرد الإسرائيلي على إيران، كانت من بين الأسباب التي أثرت سلبًا على الأسواق العالمية؛ حيث شهدت أسعار الذهب عالميًا تقلبات ملحوظة، وأغلقت يوم الجمعة الماضي عند 2657 دولارًا للأونصة.
وأشار علّان إلى أن هناك طلبًا عالميًا متزايدًا من البنوك السيادية حول العالم على الذهب، مما أدى إلى زيادة الضغوط على السوق العالمي.
ولفت إلى أن هذا الطلب المتزايد انعكس على الأسعار العالمية والمحلية على حد سواء، ونتوقع أن تستمر هذه الزيادة في حال استمرت التوترات الجيوسياسية.
وفيما يخص السوق المحلي، قال علّان إن المستهلكين باتوا يتوجهون بشكل متزايد نحو شراء الذهب لغرض الادخار بدلًا من الحلي والمجوهرات الفاخرة.
وأكد أن الأسعار المحلية تأثرت بشكل مباشر بالتقلبات العالمية، ولكن الطلب ظل متركزا على المصاغات الذهبية التي تعتبر ذات قيمة استثمارية مثل السبائك والليرات والأونصات.
ورجح علّان أن يستمر الطلب على الذهب في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة، مما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع في الفترة المقبلة.
وشدد علان أن الذهب سيبقى الملاذ الآمن للمستثمرين في ظل التوترات السياسية المستمرة.
وأشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات بلغ أمس 434 بينما بلغ سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات 382 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
أخبار اليوم - بين نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الحلي والمجوهرات، ربحي علان، بأن النشاط التجاري في سوق الذهب المحلي لا يزال يشهد ضعفاً في العرض والطلب، باستثناء التحسن الطفيف على الليرات والسبائك الذهبية لغايات الادخار.
أوضح علّان أن التوترات السياسية المتصاعدة في منطقة الشرق الأوسط، خاصة الحرب في غزة والتوترات على الجبهة اللبنانية، إضافة إلى تداعيات الرد الإسرائيلي على إيران، كانت من بين الأسباب التي أثرت سلبًا على الأسواق العالمية؛ حيث شهدت أسعار الذهب عالميًا تقلبات ملحوظة، وأغلقت يوم الجمعة الماضي عند 2657 دولارًا للأونصة.
وأشار علّان إلى أن هناك طلبًا عالميًا متزايدًا من البنوك السيادية حول العالم على الذهب، مما أدى إلى زيادة الضغوط على السوق العالمي.
ولفت إلى أن هذا الطلب المتزايد انعكس على الأسعار العالمية والمحلية على حد سواء، ونتوقع أن تستمر هذه الزيادة في حال استمرت التوترات الجيوسياسية.
وفيما يخص السوق المحلي، قال علّان إن المستهلكين باتوا يتوجهون بشكل متزايد نحو شراء الذهب لغرض الادخار بدلًا من الحلي والمجوهرات الفاخرة.
وأكد أن الأسعار المحلية تأثرت بشكل مباشر بالتقلبات العالمية، ولكن الطلب ظل متركزا على المصاغات الذهبية التي تعتبر ذات قيمة استثمارية مثل السبائك والليرات والأونصات.
ورجح علّان أن يستمر الطلب على الذهب في ظل حالة عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في المنطقة، مما قد يدفع الأسعار إلى الارتفاع في الفترة المقبلة.
وشدد علان أن الذهب سيبقى الملاذ الآمن للمستثمرين في ظل التوترات السياسية المستمرة.
وأشار علان إلى أن سعر الليرة الإنجليزي وزن 8 غرامات بلغ أمس 434 بينما بلغ سعر الليرة الرشادي وزن 7 غرامات 382 دينارا.
وشدد علان على أهمية أن يتأكد المشترون الراغبون في شراء الذهب من التفاصيل قبل اتخاذ القرار، بعيدًا عن العروض المغرية.
وأوصى بالتواصل مع لجنة النقابة عبر الهاتف أو تطبيق واتس آب للتحقق من الفاتورة والوزن والعيار وأجور الصائغ.
وأكد ضرورة الابتعاد عن التعامل مع المواقع الإلكترونية مهما كانت الأسباب، لضمان عدم التعرض للغش أو التلاعب في أسعار الذهب المعروض.
وأشار إلى أهمية الشراء من المحلات التجارية المرخصة، مع طلب فاتورة رسمية مختومة تحتوي على تفاصيل عيار المصاغ والوزن والسعر لكل غرام، بالإضافة إلى أجور الصائغ والسعر الإجمالي، لحماية حقوقهم.
الرأي
التعليقات