أخبار اليوم - اطلع محافظ الدكتور عمر الزيود ، على واقع الخدمات الصحية والطبية المقدمة للمواطنين في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، وناقش مع مديرة الشؤون الصحية الدكتورة منى العمايرة سبل تطوير الخدمات العلاجية وآليات رفع جودة وكفاءة الخدمات الصحية و السنية والأسرة والطفولة.
وأكد خلال جولة تفقدية لمديرية صحة الطفيلة والمركز الصحي الشامل أن جولات ميدانية اطلقتها الإدارة المحلية في الطفيلة في سياق متابعة سير تقديم الخدمات المختلفة للمواطنين، وتذليل العقبات أمام سير المشروعات الجاري تنفيذها والحد من مشكلتي الفقر والبطالة.
وأشار الدكتور الزيود الى ان الطفيلة حظيت بمشروعات ومبادرات ملكية في مجال القطاع الصحي أبرزها مستشفى الطفيلة الحكومي كصرح طبي جاء أقامته بمكرمة ملكية سامية، فضلا عن وجود مراكز صحية شاملة و فرعية منتشرة في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، ما يتطلب ضمان توفير بيئة صحية آمنة ومريحة للمرضى والمراجعين .
وأكد على جهود الكوادر الطبية في المراكز الصحية في الطفيلة ، مؤكدا على ضرورة توفر جميع احتياجاتها المتعلقة بالأدوية والمعدات الطبية، إلى جانب الكوادر البشرية المؤهلة .
بدورها أشارت مديرة الشؤون الصحية في الطفيلة الدكتورة منى العمايرة ، أن مديرية الشؤون الصحية استكملت تحديث 7 مشروعات صحية، شملت توسعة مبان وصيانة وتوريد أجهزة ومعدات طبية للمراكز الصحية، بتكلفة بلغت 3 ملايين دينار، كمنحة من الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي.
وأضافت أنه جرى الانتهاء من صيانة وتطوير مركز صحي العيص الشامل بتكلفة 90 ألف دينار، واستلامه ، فيما شملت الخطة تحديث مركز صحي عيمة الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، في وقت تم فيه انجاز مركز صحي القادسية الشامل، إذ يعد المشروع الوحيد الذي ضم مراحل إنشاء كاملة ضمن مخصصات المنحة الإسبانية بقيمة مليون دينار و 155 الف دينار .
وأشارت إلى أن خطة التحديث شملت كذلك مركز صحي غرندل الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، وبدأ تقديم خدماته للمواطنين، ومركز صحي الطفيلة الشامل الذي طالته أعمال صيانة وتحديث وتوريد أجهزة طبية بتكلفة 180 ألف دينار.
وبينت العمايرة أن مشروعات صيانة الأبنية الصحية التي بدأت منذ العام الماضي شملت كذلك مبنى مديرية صحة الطفيلة بتكلفة 250 ألف دينار، إذ تم استلامه من قبل لجنة المديرية ، إلى جانب صيانة مبنى الصحة المدرسية بمنطقة البرنيس بتكلفة 40 ألف دينار وجرى إشغاله من قبل الكوادر الصحية.
وأشارت الى أن مجموع المراكز الصحية في الطفيلة 19 مركزا صحيا أوليا وفرعيا وشاملا، تقوم بتقديم خدماتها الصحية و السنية و الأمومة والطفولة والطوارئ والأشعة لنحو 100 ألف مواطن.
الدستور
أخبار اليوم - اطلع محافظ الدكتور عمر الزيود ، على واقع الخدمات الصحية والطبية المقدمة للمواطنين في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، وناقش مع مديرة الشؤون الصحية الدكتورة منى العمايرة سبل تطوير الخدمات العلاجية وآليات رفع جودة وكفاءة الخدمات الصحية و السنية والأسرة والطفولة.
وأكد خلال جولة تفقدية لمديرية صحة الطفيلة والمركز الصحي الشامل أن جولات ميدانية اطلقتها الإدارة المحلية في الطفيلة في سياق متابعة سير تقديم الخدمات المختلفة للمواطنين، وتذليل العقبات أمام سير المشروعات الجاري تنفيذها والحد من مشكلتي الفقر والبطالة.
وأشار الدكتور الزيود الى ان الطفيلة حظيت بمشروعات ومبادرات ملكية في مجال القطاع الصحي أبرزها مستشفى الطفيلة الحكومي كصرح طبي جاء أقامته بمكرمة ملكية سامية، فضلا عن وجود مراكز صحية شاملة و فرعية منتشرة في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، ما يتطلب ضمان توفير بيئة صحية آمنة ومريحة للمرضى والمراجعين .
وأكد على جهود الكوادر الطبية في المراكز الصحية في الطفيلة ، مؤكدا على ضرورة توفر جميع احتياجاتها المتعلقة بالأدوية والمعدات الطبية، إلى جانب الكوادر البشرية المؤهلة .
بدورها أشارت مديرة الشؤون الصحية في الطفيلة الدكتورة منى العمايرة ، أن مديرية الشؤون الصحية استكملت تحديث 7 مشروعات صحية، شملت توسعة مبان وصيانة وتوريد أجهزة ومعدات طبية للمراكز الصحية، بتكلفة بلغت 3 ملايين دينار، كمنحة من الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي.
وأضافت أنه جرى الانتهاء من صيانة وتطوير مركز صحي العيص الشامل بتكلفة 90 ألف دينار، واستلامه ، فيما شملت الخطة تحديث مركز صحي عيمة الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، في وقت تم فيه انجاز مركز صحي القادسية الشامل، إذ يعد المشروع الوحيد الذي ضم مراحل إنشاء كاملة ضمن مخصصات المنحة الإسبانية بقيمة مليون دينار و 155 الف دينار .
وأشارت إلى أن خطة التحديث شملت كذلك مركز صحي غرندل الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، وبدأ تقديم خدماته للمواطنين، ومركز صحي الطفيلة الشامل الذي طالته أعمال صيانة وتحديث وتوريد أجهزة طبية بتكلفة 180 ألف دينار.
وبينت العمايرة أن مشروعات صيانة الأبنية الصحية التي بدأت منذ العام الماضي شملت كذلك مبنى مديرية صحة الطفيلة بتكلفة 250 ألف دينار، إذ تم استلامه من قبل لجنة المديرية ، إلى جانب صيانة مبنى الصحة المدرسية بمنطقة البرنيس بتكلفة 40 ألف دينار وجرى إشغاله من قبل الكوادر الصحية.
وأشارت الى أن مجموع المراكز الصحية في الطفيلة 19 مركزا صحيا أوليا وفرعيا وشاملا، تقوم بتقديم خدماتها الصحية و السنية و الأمومة والطفولة والطوارئ والأشعة لنحو 100 ألف مواطن.
الدستور
أخبار اليوم - اطلع محافظ الدكتور عمر الزيود ، على واقع الخدمات الصحية والطبية المقدمة للمواطنين في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، وناقش مع مديرة الشؤون الصحية الدكتورة منى العمايرة سبل تطوير الخدمات العلاجية وآليات رفع جودة وكفاءة الخدمات الصحية و السنية والأسرة والطفولة.
وأكد خلال جولة تفقدية لمديرية صحة الطفيلة والمركز الصحي الشامل أن جولات ميدانية اطلقتها الإدارة المحلية في الطفيلة في سياق متابعة سير تقديم الخدمات المختلفة للمواطنين، وتذليل العقبات أمام سير المشروعات الجاري تنفيذها والحد من مشكلتي الفقر والبطالة.
وأشار الدكتور الزيود الى ان الطفيلة حظيت بمشروعات ومبادرات ملكية في مجال القطاع الصحي أبرزها مستشفى الطفيلة الحكومي كصرح طبي جاء أقامته بمكرمة ملكية سامية، فضلا عن وجود مراكز صحية شاملة و فرعية منتشرة في قصبة الطفيلة ولوائي الحسا وبصيرا، ما يتطلب ضمان توفير بيئة صحية آمنة ومريحة للمرضى والمراجعين .
وأكد على جهود الكوادر الطبية في المراكز الصحية في الطفيلة ، مؤكدا على ضرورة توفر جميع احتياجاتها المتعلقة بالأدوية والمعدات الطبية، إلى جانب الكوادر البشرية المؤهلة .
بدورها أشارت مديرة الشؤون الصحية في الطفيلة الدكتورة منى العمايرة ، أن مديرية الشؤون الصحية استكملت تحديث 7 مشروعات صحية، شملت توسعة مبان وصيانة وتوريد أجهزة ومعدات طبية للمراكز الصحية، بتكلفة بلغت 3 ملايين دينار، كمنحة من الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي.
وأضافت أنه جرى الانتهاء من صيانة وتطوير مركز صحي العيص الشامل بتكلفة 90 ألف دينار، واستلامه ، فيما شملت الخطة تحديث مركز صحي عيمة الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، في وقت تم فيه انجاز مركز صحي القادسية الشامل، إذ يعد المشروع الوحيد الذي ضم مراحل إنشاء كاملة ضمن مخصصات المنحة الإسبانية بقيمة مليون دينار و 155 الف دينار .
وأشارت إلى أن خطة التحديث شملت كذلك مركز صحي غرندل الأولي بتكلفة 90 ألف دينار، وبدأ تقديم خدماته للمواطنين، ومركز صحي الطفيلة الشامل الذي طالته أعمال صيانة وتحديث وتوريد أجهزة طبية بتكلفة 180 ألف دينار.
وبينت العمايرة أن مشروعات صيانة الأبنية الصحية التي بدأت منذ العام الماضي شملت كذلك مبنى مديرية صحة الطفيلة بتكلفة 250 ألف دينار، إذ تم استلامه من قبل لجنة المديرية ، إلى جانب صيانة مبنى الصحة المدرسية بمنطقة البرنيس بتكلفة 40 ألف دينار وجرى إشغاله من قبل الكوادر الصحية.
وأشارت الى أن مجموع المراكز الصحية في الطفيلة 19 مركزا صحيا أوليا وفرعيا وشاملا، تقوم بتقديم خدماتها الصحية و السنية و الأمومة والطفولة والطوارئ والأشعة لنحو 100 ألف مواطن.
الدستور
التعليقات