أخبار اليوم – صفوت الحنيني - بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء العملية البرية في جنوب لبنان، تزداد التساؤلات عن قدرة حزب الله على الوقوف في وجه هذا الاجتياح البري، لاسيما وأنه مدعوم بقصف جوي ومدفعي من قبل جيش الاحتلال.
محللون عسكريون قالوا إن العملية التي أعلن عنها جيش الاحتلال في جنوب لبنان لها أهداف عدة، لعل أهمها إنشاء منطقة عازلة ما بين الجنوب اللبناني وشمال فلسطين المحتلة وضمان 'إسرائيل' عدم وجود حركات مقاومة هناك.
الخبير العسكري ضيف الله الدبوبي قال، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وبحسب أهدافه لا يخطط لاجتياز نهر الليطاني، وإذا بقي حزب الله جنوب النهر، فإنه لن يستطيع مقارعة هذا الاجتياح البري، بالرغم الخسائر المتوقعة التي قد يُكبدها لجيش 'نتنياهو'.
وأوضح الدبوبي أن المناطق التي تلي نهر الليطاني ذات طابع جبلي صعب، وهذا قد دفع الاحتلال بشن الهجوم عن طريق أصبع الجليل كونه المنطقة الأقرب لنهر الليطاني، وحتى يتسنى لهم فصل الجنوب عن غيره من المناطق اللبنانية، في حين لن تستطيع 'إسرائيل' النهر، خصوصا أنها قامت في عملية مشابهة عام 2006، وفشلت فشلاً ذريعا أن ذاك.
وفي السياق، أشار الدبوبي لقدرة الجيش الإسرائيلي على احتلال المناطق المجاورة لنهر الليطاني، وفي الوقت ذاته تطالب بتطبيق 1701 والذي من المتوقع تطبيقه.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء العملية البرية في جنوب لبنان، تزداد التساؤلات عن قدرة حزب الله على الوقوف في وجه هذا الاجتياح البري، لاسيما وأنه مدعوم بقصف جوي ومدفعي من قبل جيش الاحتلال.
محللون عسكريون قالوا إن العملية التي أعلن عنها جيش الاحتلال في جنوب لبنان لها أهداف عدة، لعل أهمها إنشاء منطقة عازلة ما بين الجنوب اللبناني وشمال فلسطين المحتلة وضمان 'إسرائيل' عدم وجود حركات مقاومة هناك.
الخبير العسكري ضيف الله الدبوبي قال، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وبحسب أهدافه لا يخطط لاجتياز نهر الليطاني، وإذا بقي حزب الله جنوب النهر، فإنه لن يستطيع مقارعة هذا الاجتياح البري، بالرغم الخسائر المتوقعة التي قد يُكبدها لجيش 'نتنياهو'.
وأوضح الدبوبي أن المناطق التي تلي نهر الليطاني ذات طابع جبلي صعب، وهذا قد دفع الاحتلال بشن الهجوم عن طريق أصبع الجليل كونه المنطقة الأقرب لنهر الليطاني، وحتى يتسنى لهم فصل الجنوب عن غيره من المناطق اللبنانية، في حين لن تستطيع 'إسرائيل' النهر، خصوصا أنها قامت في عملية مشابهة عام 2006، وفشلت فشلاً ذريعا أن ذاك.
وفي السياق، أشار الدبوبي لقدرة الجيش الإسرائيلي على احتلال المناطق المجاورة لنهر الليطاني، وفي الوقت ذاته تطالب بتطبيق 1701 والذي من المتوقع تطبيقه.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء العملية البرية في جنوب لبنان، تزداد التساؤلات عن قدرة حزب الله على الوقوف في وجه هذا الاجتياح البري، لاسيما وأنه مدعوم بقصف جوي ومدفعي من قبل جيش الاحتلال.
محللون عسكريون قالوا إن العملية التي أعلن عنها جيش الاحتلال في جنوب لبنان لها أهداف عدة، لعل أهمها إنشاء منطقة عازلة ما بين الجنوب اللبناني وشمال فلسطين المحتلة وضمان 'إسرائيل' عدم وجود حركات مقاومة هناك.
الخبير العسكري ضيف الله الدبوبي قال، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي وبحسب أهدافه لا يخطط لاجتياز نهر الليطاني، وإذا بقي حزب الله جنوب النهر، فإنه لن يستطيع مقارعة هذا الاجتياح البري، بالرغم الخسائر المتوقعة التي قد يُكبدها لجيش 'نتنياهو'.
وأوضح الدبوبي أن المناطق التي تلي نهر الليطاني ذات طابع جبلي صعب، وهذا قد دفع الاحتلال بشن الهجوم عن طريق أصبع الجليل كونه المنطقة الأقرب لنهر الليطاني، وحتى يتسنى لهم فصل الجنوب عن غيره من المناطق اللبنانية، في حين لن تستطيع 'إسرائيل' النهر، خصوصا أنها قامت في عملية مشابهة عام 2006، وفشلت فشلاً ذريعا أن ذاك.
وفي السياق، أشار الدبوبي لقدرة الجيش الإسرائيلي على احتلال المناطق المجاورة لنهر الليطاني، وفي الوقت ذاته تطالب بتطبيق 1701 والذي من المتوقع تطبيقه.
التعليقات