أخبار اليوم - أكدت أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية، المهندسة أماني العزام، على ضرورة تكاتف الجهود لدعم مبادرات الطاقة المستدامة، والسعي لايجاد حلول التمويل المبتكرة التي تعزز الفرص الاقتصادية في الطاقة وتسريع جهود إزالة الكربون و التمويل من أجل المناخ.
وأضافت خلال الكلمة الافتتاحية للأردن الذي يتولى الرئاسة المشتركة للاتحاد من أجل المتوسط مع الاتحاد الأوروبي، خلال انطلاق 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة، أن الاتحاد نجح منذ تأسيسه في جمع أكثر من 40 دولة من ضفتي البحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون.
وأكدت العزام على أن الرئاسة المشتركة، التي يتقاسمها الاتحاد الأوروبي والأردن، تأتي كضمان للتوافق مع سياسة الجوار الأوروبية للانخراط في أولويات وتطلعات البلدان الجنوبية.
وأشارت الى أهمية انطلاق المنتدى على مشارف انعقاد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين، مثمنة نتائج مؤتمر الأطراف 28 التي سلطت الضوء على أهمية التحول الطاقي والحاجة إلى نظام عادل ومنظم ومنصف لمستقبل الطاقة المتجددة ، وضرورة دعم إزالة الكربون وتعزيز التمويل من أجل المناخ.
مضيفة ان التحديات التي يفرضها تغير المناخ يهدد الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة الأمر الذي يستدعي تعزيز العمل والتعاون في مبادرات الطاقة والمناخ.
ولفتت العزام الى أهداف المنتدى في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول في مجال الطاقة والتكيف مع المناخ، وإظهار الممارسات الإقليمية لمبادرات الطاقة المستدامة، والدعوة إلى حلول تمويلية مبتكرة تعمل على تعزيز الفرص الاقتصادية وخلق فرص العمل الخضراء، باعتبار القطاع الخاص لاعبا حاسما في دفع عجلة الاستدامة، داعية للعمل معاً لخلق بيئة تشجع الاستثمار والابتكار.
وحثت العزام الحضورعلى التفكير في كيفية الاستفادة من نقاط القوة الجماعية لاستكشاف آليات تمويل جديدة، ومشاركة التطورات التكنولوجية، وتطوير السياسات التي تعزز التكامل الإقليمي.
وبينت أهمية تقنيات الهيدروجين الأخضر وتخزين الطاقة كفرص مثيرة لإزالة الكربون وتعزيز موثوقية الطاقة المتجددة، داعية إلى إشراك الشباب والنساء من خلال دعم المبادرات التي يقودونها لضمان انتقال عادل وشامل لمستقبل مستدام للطاقة.
مشيرة الى التزام الاردن بدوره المحوري في التوجه نحو الطاقة المتجددة من خلال تحقيق الأهداف الاستراتيجية الرامية الى رفع نسبة الاعتماد على الطاقة المتجددة في خليط الطاقة و ترويج الأردن كمصدر لإنتاج و تصدير الطاقة الخضراء والعمل على تطوير البيئة التشريعية لاستقبال التكنولوجيات الجديدة لإنتاج الهيدروجين الاخضر و تخزين الطاقة معززة بخطة العمل الوطنية الثالثة والتي تغطي خطة العمل هذه جميع القطاعات في الأردن، بما في ذلك المباني.
وألمحت الى ريادة الاردن في التوجه نحو النقل الكهربائيّ و العمل الجاد لتحسين كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات ، ما يؤكد توجه الأردن بخطى سريعة نحو تحقيق التحول الطاقي.
وفي ختام كلمتها أكدت على ان المستقبل الافضل لدول المنطقة مرتبط بالمحافظة على الأمن و السلام لتمكينها من تحقيق الرؤى والتطلعات المشتركة في استغلال الأمثل للموارد الطبيعية من خلال المشاريع المشتركة العابرة للحدود.
وتنطلق النسخة الرابعة من 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' بتنظيم من الاتحاد من أجل المتوسط على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة بنسخته الثانية، حيث يهدف المنتدى إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول بمجال الطاقة والمناخ، مع عرض المبادرات الإقليمية في ميدان الطاقة المستدامة.
جدير بالذكر أن الاتحاد من أجل المتوسط، هو مؤسسة حكومية دولية تضم 28 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي و 15 دولة من الشواطئ الجنوبية والشرقية للبحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون، و تتمثل مهمته في تعزيز التعاون الإقليمي والحوار وتنفيذ مشاريع ومبادرات ملموسة ذات تأثير حقيقي على المواطنين، مع التركيز على الشباب والنساء، من أجل معالجة الأهداف الاستراتيجية الثلاثة للمنطقة المتمثلة بالاستقرار والتنمية البشرية والدمج.
أخبار اليوم - أكدت أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية، المهندسة أماني العزام، على ضرورة تكاتف الجهود لدعم مبادرات الطاقة المستدامة، والسعي لايجاد حلول التمويل المبتكرة التي تعزز الفرص الاقتصادية في الطاقة وتسريع جهود إزالة الكربون و التمويل من أجل المناخ.
وأضافت خلال الكلمة الافتتاحية للأردن الذي يتولى الرئاسة المشتركة للاتحاد من أجل المتوسط مع الاتحاد الأوروبي، خلال انطلاق 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة، أن الاتحاد نجح منذ تأسيسه في جمع أكثر من 40 دولة من ضفتي البحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون.
وأكدت العزام على أن الرئاسة المشتركة، التي يتقاسمها الاتحاد الأوروبي والأردن، تأتي كضمان للتوافق مع سياسة الجوار الأوروبية للانخراط في أولويات وتطلعات البلدان الجنوبية.
وأشارت الى أهمية انطلاق المنتدى على مشارف انعقاد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين، مثمنة نتائج مؤتمر الأطراف 28 التي سلطت الضوء على أهمية التحول الطاقي والحاجة إلى نظام عادل ومنظم ومنصف لمستقبل الطاقة المتجددة ، وضرورة دعم إزالة الكربون وتعزيز التمويل من أجل المناخ.
مضيفة ان التحديات التي يفرضها تغير المناخ يهدد الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة الأمر الذي يستدعي تعزيز العمل والتعاون في مبادرات الطاقة والمناخ.
ولفتت العزام الى أهداف المنتدى في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول في مجال الطاقة والتكيف مع المناخ، وإظهار الممارسات الإقليمية لمبادرات الطاقة المستدامة، والدعوة إلى حلول تمويلية مبتكرة تعمل على تعزيز الفرص الاقتصادية وخلق فرص العمل الخضراء، باعتبار القطاع الخاص لاعبا حاسما في دفع عجلة الاستدامة، داعية للعمل معاً لخلق بيئة تشجع الاستثمار والابتكار.
وحثت العزام الحضورعلى التفكير في كيفية الاستفادة من نقاط القوة الجماعية لاستكشاف آليات تمويل جديدة، ومشاركة التطورات التكنولوجية، وتطوير السياسات التي تعزز التكامل الإقليمي.
وبينت أهمية تقنيات الهيدروجين الأخضر وتخزين الطاقة كفرص مثيرة لإزالة الكربون وتعزيز موثوقية الطاقة المتجددة، داعية إلى إشراك الشباب والنساء من خلال دعم المبادرات التي يقودونها لضمان انتقال عادل وشامل لمستقبل مستدام للطاقة.
مشيرة الى التزام الاردن بدوره المحوري في التوجه نحو الطاقة المتجددة من خلال تحقيق الأهداف الاستراتيجية الرامية الى رفع نسبة الاعتماد على الطاقة المتجددة في خليط الطاقة و ترويج الأردن كمصدر لإنتاج و تصدير الطاقة الخضراء والعمل على تطوير البيئة التشريعية لاستقبال التكنولوجيات الجديدة لإنتاج الهيدروجين الاخضر و تخزين الطاقة معززة بخطة العمل الوطنية الثالثة والتي تغطي خطة العمل هذه جميع القطاعات في الأردن، بما في ذلك المباني.
وألمحت الى ريادة الاردن في التوجه نحو النقل الكهربائيّ و العمل الجاد لتحسين كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات ، ما يؤكد توجه الأردن بخطى سريعة نحو تحقيق التحول الطاقي.
وفي ختام كلمتها أكدت على ان المستقبل الافضل لدول المنطقة مرتبط بالمحافظة على الأمن و السلام لتمكينها من تحقيق الرؤى والتطلعات المشتركة في استغلال الأمثل للموارد الطبيعية من خلال المشاريع المشتركة العابرة للحدود.
وتنطلق النسخة الرابعة من 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' بتنظيم من الاتحاد من أجل المتوسط على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة بنسخته الثانية، حيث يهدف المنتدى إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول بمجال الطاقة والمناخ، مع عرض المبادرات الإقليمية في ميدان الطاقة المستدامة.
جدير بالذكر أن الاتحاد من أجل المتوسط، هو مؤسسة حكومية دولية تضم 28 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي و 15 دولة من الشواطئ الجنوبية والشرقية للبحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون، و تتمثل مهمته في تعزيز التعاون الإقليمي والحوار وتنفيذ مشاريع ومبادرات ملموسة ذات تأثير حقيقي على المواطنين، مع التركيز على الشباب والنساء، من أجل معالجة الأهداف الاستراتيجية الثلاثة للمنطقة المتمثلة بالاستقرار والتنمية البشرية والدمج.
أخبار اليوم - أكدت أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية، المهندسة أماني العزام، على ضرورة تكاتف الجهود لدعم مبادرات الطاقة المستدامة، والسعي لايجاد حلول التمويل المبتكرة التي تعزز الفرص الاقتصادية في الطاقة وتسريع جهود إزالة الكربون و التمويل من أجل المناخ.
وأضافت خلال الكلمة الافتتاحية للأردن الذي يتولى الرئاسة المشتركة للاتحاد من أجل المتوسط مع الاتحاد الأوروبي، خلال انطلاق 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة، أن الاتحاد نجح منذ تأسيسه في جمع أكثر من 40 دولة من ضفتي البحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون.
وأكدت العزام على أن الرئاسة المشتركة، التي يتقاسمها الاتحاد الأوروبي والأردن، تأتي كضمان للتوافق مع سياسة الجوار الأوروبية للانخراط في أولويات وتطلعات البلدان الجنوبية.
وأشارت الى أهمية انطلاق المنتدى على مشارف انعقاد مؤتمر الأطراف التاسع والعشرين، مثمنة نتائج مؤتمر الأطراف 28 التي سلطت الضوء على أهمية التحول الطاقي والحاجة إلى نظام عادل ومنظم ومنصف لمستقبل الطاقة المتجددة ، وضرورة دعم إزالة الكربون وتعزيز التمويل من أجل المناخ.
مضيفة ان التحديات التي يفرضها تغير المناخ يهدد الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة الأمر الذي يستدعي تعزيز العمل والتعاون في مبادرات الطاقة والمناخ.
ولفتت العزام الى أهداف المنتدى في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول في مجال الطاقة والتكيف مع المناخ، وإظهار الممارسات الإقليمية لمبادرات الطاقة المستدامة، والدعوة إلى حلول تمويلية مبتكرة تعمل على تعزيز الفرص الاقتصادية وخلق فرص العمل الخضراء، باعتبار القطاع الخاص لاعبا حاسما في دفع عجلة الاستدامة، داعية للعمل معاً لخلق بيئة تشجع الاستثمار والابتكار.
وحثت العزام الحضورعلى التفكير في كيفية الاستفادة من نقاط القوة الجماعية لاستكشاف آليات تمويل جديدة، ومشاركة التطورات التكنولوجية، وتطوير السياسات التي تعزز التكامل الإقليمي.
وبينت أهمية تقنيات الهيدروجين الأخضر وتخزين الطاقة كفرص مثيرة لإزالة الكربون وتعزيز موثوقية الطاقة المتجددة، داعية إلى إشراك الشباب والنساء من خلال دعم المبادرات التي يقودونها لضمان انتقال عادل وشامل لمستقبل مستدام للطاقة.
مشيرة الى التزام الاردن بدوره المحوري في التوجه نحو الطاقة المتجددة من خلال تحقيق الأهداف الاستراتيجية الرامية الى رفع نسبة الاعتماد على الطاقة المتجددة في خليط الطاقة و ترويج الأردن كمصدر لإنتاج و تصدير الطاقة الخضراء والعمل على تطوير البيئة التشريعية لاستقبال التكنولوجيات الجديدة لإنتاج الهيدروجين الاخضر و تخزين الطاقة معززة بخطة العمل الوطنية الثالثة والتي تغطي خطة العمل هذه جميع القطاعات في الأردن، بما في ذلك المباني.
وألمحت الى ريادة الاردن في التوجه نحو النقل الكهربائيّ و العمل الجاد لتحسين كفاءة الطاقة في مختلف القطاعات ، ما يؤكد توجه الأردن بخطى سريعة نحو تحقيق التحول الطاقي.
وفي ختام كلمتها أكدت على ان المستقبل الافضل لدول المنطقة مرتبط بالمحافظة على الأمن و السلام لتمكينها من تحقيق الرؤى والتطلعات المشتركة في استغلال الأمثل للموارد الطبيعية من خلال المشاريع المشتركة العابرة للحدود.
وتنطلق النسخة الرابعة من 'منتدى أعمال الطاقة والمناخ' بتنظيم من الاتحاد من أجل المتوسط على هامش أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة بنسخته الثانية، حيث يهدف المنتدى إلى تعزيز مشاركة القطاع الخاص في استراتيجيات التحول بمجال الطاقة والمناخ، مع عرض المبادرات الإقليمية في ميدان الطاقة المستدامة.
جدير بالذكر أن الاتحاد من أجل المتوسط، هو مؤسسة حكومية دولية تضم 28 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي و 15 دولة من الشواطئ الجنوبية والشرقية للبحر الأبيض المتوسط لتعزيز الحوار والتعاون، و تتمثل مهمته في تعزيز التعاون الإقليمي والحوار وتنفيذ مشاريع ومبادرات ملموسة ذات تأثير حقيقي على المواطنين، مع التركيز على الشباب والنساء، من أجل معالجة الأهداف الاستراتيجية الثلاثة للمنطقة المتمثلة بالاستقرار والتنمية البشرية والدمج.
التعليقات