أخبار اليوم - قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفل)، الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي أبلغه ليلة الثلاثاء، بنيته 'القيام بعمليات توغل برية محدودة' داخل لبنان.
وأضافت في بيان أنه 'رغم هذا التطور الخطير، فإن قوات حفظ السلام لا تزال في مواقعها، وتعمل بانتظام على تعديل وضعها وأنشطتها، ولديها خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر'.
وأكدت على أن سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، وعلى جميع الأطراف بالالتزام باحترام ذلك، مضيفة أن 'أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكاً لسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وانتهاكاً للقرار 1701'.
ودعت اليونيفل جميع الأطراف على التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية، التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء، مشددة على أن 'ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية'.
'لا بد من حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي'، وفق القوة الأممية، داعية الأطراف بقوة على إعادة الالتزام بقرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة.
أخبار اليوم - قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفل)، الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي أبلغه ليلة الثلاثاء، بنيته 'القيام بعمليات توغل برية محدودة' داخل لبنان.
وأضافت في بيان أنه 'رغم هذا التطور الخطير، فإن قوات حفظ السلام لا تزال في مواقعها، وتعمل بانتظام على تعديل وضعها وأنشطتها، ولديها خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر'.
وأكدت على أن سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، وعلى جميع الأطراف بالالتزام باحترام ذلك، مضيفة أن 'أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكاً لسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وانتهاكاً للقرار 1701'.
ودعت اليونيفل جميع الأطراف على التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية، التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء، مشددة على أن 'ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية'.
'لا بد من حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي'، وفق القوة الأممية، داعية الأطراف بقوة على إعادة الالتزام بقرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة.
أخبار اليوم - قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفل)، الثلاثاء، إن الجيش الإسرائيلي أبلغه ليلة الثلاثاء، بنيته 'القيام بعمليات توغل برية محدودة' داخل لبنان.
وأضافت في بيان أنه 'رغم هذا التطور الخطير، فإن قوات حفظ السلام لا تزال في مواقعها، وتعمل بانتظام على تعديل وضعها وأنشطتها، ولديها خطط طوارئ جاهزة للتفعيل إذا لزم الأمر'.
وأكدت على أن سلامة وأمن قوات حفظ السلام أمر بالغ الأهمية، وعلى جميع الأطراف بالالتزام باحترام ذلك، مضيفة أن 'أي عبور إلى لبنان يشكل انتهاكاً لسيادة لبنان وسلامة أراضيه، وانتهاكاً للقرار 1701'.
ودعت اليونيفل جميع الأطراف على التراجع عن مثل هذه الأعمال التصعيدية، التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من العنف وإراقة المزيد من الدماء، مشددة على أن 'ثمن الاستمرار في مسار العمل الحالي باهظ للغاية'.
'لا بد من حماية المدنيين، وعدم استهداف البنية الأساسية المدنية، واحترام القانون الدولي'، وفق القوة الأممية، داعية الأطراف بقوة على إعادة الالتزام بقرارات مجلس الأمن والقرار 1701 (2006) باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لإعادة الاستقرار إلى هذه المنطقة.
التعليقات