أخبار اليوم - أدت خلافات عائلية بين أم وابنيها داخل عمارة سكنية يقطنون بها إلى قيام أحدهما بإطلاق النار على الآخر؛ بسبب إقناعه لأمه بضرورة الرحيل من العمارة؛ تلاشيا للخلافات.
وأدانت محكمة الجنايات الكبرى المتهم بالأشغال الشاقة 8 سنوات مخفضة من الحبس 12 عاما، وذلك بعد إدنته بجناية الشروع بالقتل القصد، ونظرا لإسقاط المجني عليه (شقيق المتهم) لحقه الشخصي، خفضت المحكمة عقوبة المتهم إلى الحبس 8 سنوات.
وحسب القرار الذي أيدته محكمة التمييز، فإن الخلافات المتزايدة بين الأم وابنيها، اقترح ابنها (المجني عليه) بضرورة رحيل الأم من العمارة، والتي قنعت به الأم، فيما رفض ابنها (المتهم) رحيل أمه من العمارة، ولهذا بدأت الخلافات العائلية تتطور بين الشقيقين.
وعندما أحضر ابنها (المجني عليه) سيارة نقل لترحيل الأم، اشتد الخلاف بينه وبين شقيقه الجاني، عندها ضرب المجني عليه شقيقه المتهم بمكنسة كهربائية، كما رد عليه المتهم بضربه بواسطة (مزهرية).
ونتيجة للاشتباك بين الشقيقين، توجه المتهم إلى منزله في العمارة ذاتها، وأحضر سلاحا ناريا غير مرخص، وأطلق رصاصتين على شقيقه، أصابته إحداهما في منطقة (العانة) من جسده، وأخرى اصطدمت بالطاولة، الأمر الذي أدى إلى دخوله المستشفى ووصفت حالته بالسيئة.
الغد
أخبار اليوم - أدت خلافات عائلية بين أم وابنيها داخل عمارة سكنية يقطنون بها إلى قيام أحدهما بإطلاق النار على الآخر؛ بسبب إقناعه لأمه بضرورة الرحيل من العمارة؛ تلاشيا للخلافات.
وأدانت محكمة الجنايات الكبرى المتهم بالأشغال الشاقة 8 سنوات مخفضة من الحبس 12 عاما، وذلك بعد إدنته بجناية الشروع بالقتل القصد، ونظرا لإسقاط المجني عليه (شقيق المتهم) لحقه الشخصي، خفضت المحكمة عقوبة المتهم إلى الحبس 8 سنوات.
وحسب القرار الذي أيدته محكمة التمييز، فإن الخلافات المتزايدة بين الأم وابنيها، اقترح ابنها (المجني عليه) بضرورة رحيل الأم من العمارة، والتي قنعت به الأم، فيما رفض ابنها (المتهم) رحيل أمه من العمارة، ولهذا بدأت الخلافات العائلية تتطور بين الشقيقين.
وعندما أحضر ابنها (المجني عليه) سيارة نقل لترحيل الأم، اشتد الخلاف بينه وبين شقيقه الجاني، عندها ضرب المجني عليه شقيقه المتهم بمكنسة كهربائية، كما رد عليه المتهم بضربه بواسطة (مزهرية).
ونتيجة للاشتباك بين الشقيقين، توجه المتهم إلى منزله في العمارة ذاتها، وأحضر سلاحا ناريا غير مرخص، وأطلق رصاصتين على شقيقه، أصابته إحداهما في منطقة (العانة) من جسده، وأخرى اصطدمت بالطاولة، الأمر الذي أدى إلى دخوله المستشفى ووصفت حالته بالسيئة.
الغد
أخبار اليوم - أدت خلافات عائلية بين أم وابنيها داخل عمارة سكنية يقطنون بها إلى قيام أحدهما بإطلاق النار على الآخر؛ بسبب إقناعه لأمه بضرورة الرحيل من العمارة؛ تلاشيا للخلافات.
وأدانت محكمة الجنايات الكبرى المتهم بالأشغال الشاقة 8 سنوات مخفضة من الحبس 12 عاما، وذلك بعد إدنته بجناية الشروع بالقتل القصد، ونظرا لإسقاط المجني عليه (شقيق المتهم) لحقه الشخصي، خفضت المحكمة عقوبة المتهم إلى الحبس 8 سنوات.
وحسب القرار الذي أيدته محكمة التمييز، فإن الخلافات المتزايدة بين الأم وابنيها، اقترح ابنها (المجني عليه) بضرورة رحيل الأم من العمارة، والتي قنعت به الأم، فيما رفض ابنها (المتهم) رحيل أمه من العمارة، ولهذا بدأت الخلافات العائلية تتطور بين الشقيقين.
وعندما أحضر ابنها (المجني عليه) سيارة نقل لترحيل الأم، اشتد الخلاف بينه وبين شقيقه الجاني، عندها ضرب المجني عليه شقيقه المتهم بمكنسة كهربائية، كما رد عليه المتهم بضربه بواسطة (مزهرية).
ونتيجة للاشتباك بين الشقيقين، توجه المتهم إلى منزله في العمارة ذاتها، وأحضر سلاحا ناريا غير مرخص، وأطلق رصاصتين على شقيقه، أصابته إحداهما في منطقة (العانة) من جسده، وأخرى اصطدمت بالطاولة، الأمر الذي أدى إلى دخوله المستشفى ووصفت حالته بالسيئة.
الغد
التعليقات