تأتي الرخص في الشريعة الإسلامية تسهيلًا على العبد للقيام بعباداته وواجباته وتخفيفًا عليه من المشاق التي تطرأ عليه في أيامه، كما ترفع الرخص عن صاحبها فساد القيم الأخلاقية كالإفطار في رمضان للمسافر تخفيفاً عليه وصوناً لصحته.
وذلك لأن الدين الإسلامي يكره أن يُستهان بفروضه ومنه أن حث الرسول على ذلك تطهيراً للنفس فالقصر والإفطار وغيرها للمسافر وجدت تخفيفاً على الناس وكي لا يتنازلوا عن مبادئ دينهم.
المفتي في دائرة الإفتاء العام الأردنية، الدكتور أحمد الكساسبة، بيّن أن المسافر في نهار رمضان يباح له أن يترخص بالإفطار إن كانت مسافة سفره تبلغ 81 كيلو مترًا فأكثر، شريطة أن يشرع في سفره وأن يغادر عمران بلده قبل أذان الفجر الثاني.
وأوضح أنه إن نوى الإقامة في المكان الذي يقصده مدة 4 أيام عدا يوم الدخول ويوم الخروج، فيعد مقيمًا في المكان الذي قصده فلا يترخص بالإفطار في هذه الحالة، وإن كانت المدة أقل من ذلك فيمكن للمسافر أن يترخص ويفطر طيلة هذه المدة، وعليه أن يقضي هذه الأيام التي أفطرها بعد رمضان.
تأتي الرخص في الشريعة الإسلامية تسهيلًا على العبد للقيام بعباداته وواجباته وتخفيفًا عليه من المشاق التي تطرأ عليه في أيامه، كما ترفع الرخص عن صاحبها فساد القيم الأخلاقية كالإفطار في رمضان للمسافر تخفيفاً عليه وصوناً لصحته.
وذلك لأن الدين الإسلامي يكره أن يُستهان بفروضه ومنه أن حث الرسول على ذلك تطهيراً للنفس فالقصر والإفطار وغيرها للمسافر وجدت تخفيفاً على الناس وكي لا يتنازلوا عن مبادئ دينهم.
المفتي في دائرة الإفتاء العام الأردنية، الدكتور أحمد الكساسبة، بيّن أن المسافر في نهار رمضان يباح له أن يترخص بالإفطار إن كانت مسافة سفره تبلغ 81 كيلو مترًا فأكثر، شريطة أن يشرع في سفره وأن يغادر عمران بلده قبل أذان الفجر الثاني.
وأوضح أنه إن نوى الإقامة في المكان الذي يقصده مدة 4 أيام عدا يوم الدخول ويوم الخروج، فيعد مقيمًا في المكان الذي قصده فلا يترخص بالإفطار في هذه الحالة، وإن كانت المدة أقل من ذلك فيمكن للمسافر أن يترخص ويفطر طيلة هذه المدة، وعليه أن يقضي هذه الأيام التي أفطرها بعد رمضان.
تأتي الرخص في الشريعة الإسلامية تسهيلًا على العبد للقيام بعباداته وواجباته وتخفيفًا عليه من المشاق التي تطرأ عليه في أيامه، كما ترفع الرخص عن صاحبها فساد القيم الأخلاقية كالإفطار في رمضان للمسافر تخفيفاً عليه وصوناً لصحته.
وذلك لأن الدين الإسلامي يكره أن يُستهان بفروضه ومنه أن حث الرسول على ذلك تطهيراً للنفس فالقصر والإفطار وغيرها للمسافر وجدت تخفيفاً على الناس وكي لا يتنازلوا عن مبادئ دينهم.
المفتي في دائرة الإفتاء العام الأردنية، الدكتور أحمد الكساسبة، بيّن أن المسافر في نهار رمضان يباح له أن يترخص بالإفطار إن كانت مسافة سفره تبلغ 81 كيلو مترًا فأكثر، شريطة أن يشرع في سفره وأن يغادر عمران بلده قبل أذان الفجر الثاني.
وأوضح أنه إن نوى الإقامة في المكان الذي يقصده مدة 4 أيام عدا يوم الدخول ويوم الخروج، فيعد مقيمًا في المكان الذي قصده فلا يترخص بالإفطار في هذه الحالة، وإن كانت المدة أقل من ذلك فيمكن للمسافر أن يترخص ويفطر طيلة هذه المدة، وعليه أن يقضي هذه الأيام التي أفطرها بعد رمضان.
التعليقات