أخبار اليوم - دعا رئيس لجنة السياحة والخدمات والمطاعم في غرفة صناعة عمان، رائد حمادة، الى وضع خطة فاعلة لتطوير القطاع السياحي تتضمن تعزيز سوية الخدمات وتنويع الأسواق لاستقطاب المزيد من السياح.
وشدد في بيان، اليوم السبت، على أهمية تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتحفيز السياحة البينية إلى جانب توقيع اتفاقيات تعاون مع دول عالمية لاستقطاب المزيد من الزوار والتركيز على استقطاب الاستثمارات.
وأكد حمادة ضرورة تعزيز جودة الخدمات السياحية وتطوير البنية التحتية بالمواقع وتحسين المرافق بما في ذلك الفنادق والمطاعم والمواصلات، علاوة على الاستثمار في التدريب والتعليم و تعزيز برامج التدريب والتأهيل للعاملين في القطاع ، لضمان تقديم خدمات عالية الجودة.
ولفت الى أهمية استخدام التكنولوجيا في تحسين الخدمات حيث أن التحول الرقمي في القطاع السياحي يسهم في تقديم خدمات مبتكرة وسلسة للسائح، سواء من خلال الحجوزات الإلكترونية أو تقديم المعلومات السياحية عبر منصات حديثة.
وأشار إلى أهمية ما تضمنه كتاب التكليف السامي لرئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وتأكيد جلالة الملك عبدالله الثاني ان 'الظروف الإقليمية المحيطة تشكل تحديا كبيرا أمام العديد من القطاعات وفي مقدمتها قطاع السياحة، أحد أهم موارد اقتصادنا الوطني، وهذا يتطلب من الحكومة تعزيز منعة هذا القطاع وإعداد خطط واضحة للتعامل مع التحديات، وتفعيل نظام صندوق تنمية وتطوير القطاع السياحي.
كما شدد كتاب التكليف السامي على ضرورة إبراز صورة الأردن كوجهة سياحية آمنة وعلى مدار العام رغم الاضطرابات الإقليمية،وما يرافق ذلك من رفع جودة الخدمات المقدمة في المواقع كافة، وتحسين تجربة الزوار إلى المملكة ورفع سوية المرافق السياحية وتنويع المنتج السياحي'.
وقال حمادة إن الحكومة أمامها عدة أولويات لضمان تطوير القطاع السياحي وتحقيق مناعته وجودة خدماته من خلال تبني استراتيجية سياحية شاملة ووضع خطط طويلة المدى لتطوير القطاع، تشمل تعزيز البنية التحتية، وتكثيف حملات الترويج للسياحة الأردنية في الأسواق العالمية.
و أشار إلى أهمية تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية من خلال تطوير بيئة تشريعية مشجعة ومرنة لاستقطاب الاستثمارات في المشاريع السياحية، مؤكدا ان القطاع السياحي بالمملكة شهد انخفاضا منذ العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع عزة.
ولفت حمادة إلى ضرورة تشجيع السياحة الداخلية والعربية والتي لها تداعيات مباشرة وإيجابية على الاقتصاد الأردني، فالدخل السياحي للأردن يشكل ركيزة أساسية لتشيط قطاعات تجارية وخدمية واسعة على رأسها الفنادق والمطاعم والنقل،اضافة الى تعزيز احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية.
وأكد حمادة أن الأردن يتمتع بإمكانات سياحية فريدة، وأن تعزيز منعة القطاع السياحي وتحقيق جودة الخدمات سيضمنان مساهمته الفعالة في دعم الاقتصاد الوطني، رغم التحديات الإقليمية.
أخبار اليوم - دعا رئيس لجنة السياحة والخدمات والمطاعم في غرفة صناعة عمان، رائد حمادة، الى وضع خطة فاعلة لتطوير القطاع السياحي تتضمن تعزيز سوية الخدمات وتنويع الأسواق لاستقطاب المزيد من السياح.
وشدد في بيان، اليوم السبت، على أهمية تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتحفيز السياحة البينية إلى جانب توقيع اتفاقيات تعاون مع دول عالمية لاستقطاب المزيد من الزوار والتركيز على استقطاب الاستثمارات.
وأكد حمادة ضرورة تعزيز جودة الخدمات السياحية وتطوير البنية التحتية بالمواقع وتحسين المرافق بما في ذلك الفنادق والمطاعم والمواصلات، علاوة على الاستثمار في التدريب والتعليم و تعزيز برامج التدريب والتأهيل للعاملين في القطاع ، لضمان تقديم خدمات عالية الجودة.
ولفت الى أهمية استخدام التكنولوجيا في تحسين الخدمات حيث أن التحول الرقمي في القطاع السياحي يسهم في تقديم خدمات مبتكرة وسلسة للسائح، سواء من خلال الحجوزات الإلكترونية أو تقديم المعلومات السياحية عبر منصات حديثة.
وأشار إلى أهمية ما تضمنه كتاب التكليف السامي لرئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وتأكيد جلالة الملك عبدالله الثاني ان 'الظروف الإقليمية المحيطة تشكل تحديا كبيرا أمام العديد من القطاعات وفي مقدمتها قطاع السياحة، أحد أهم موارد اقتصادنا الوطني، وهذا يتطلب من الحكومة تعزيز منعة هذا القطاع وإعداد خطط واضحة للتعامل مع التحديات، وتفعيل نظام صندوق تنمية وتطوير القطاع السياحي.
كما شدد كتاب التكليف السامي على ضرورة إبراز صورة الأردن كوجهة سياحية آمنة وعلى مدار العام رغم الاضطرابات الإقليمية،وما يرافق ذلك من رفع جودة الخدمات المقدمة في المواقع كافة، وتحسين تجربة الزوار إلى المملكة ورفع سوية المرافق السياحية وتنويع المنتج السياحي'.
وقال حمادة إن الحكومة أمامها عدة أولويات لضمان تطوير القطاع السياحي وتحقيق مناعته وجودة خدماته من خلال تبني استراتيجية سياحية شاملة ووضع خطط طويلة المدى لتطوير القطاع، تشمل تعزيز البنية التحتية، وتكثيف حملات الترويج للسياحة الأردنية في الأسواق العالمية.
و أشار إلى أهمية تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية من خلال تطوير بيئة تشريعية مشجعة ومرنة لاستقطاب الاستثمارات في المشاريع السياحية، مؤكدا ان القطاع السياحي بالمملكة شهد انخفاضا منذ العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع عزة.
ولفت حمادة إلى ضرورة تشجيع السياحة الداخلية والعربية والتي لها تداعيات مباشرة وإيجابية على الاقتصاد الأردني، فالدخل السياحي للأردن يشكل ركيزة أساسية لتشيط قطاعات تجارية وخدمية واسعة على رأسها الفنادق والمطاعم والنقل،اضافة الى تعزيز احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية.
وأكد حمادة أن الأردن يتمتع بإمكانات سياحية فريدة، وأن تعزيز منعة القطاع السياحي وتحقيق جودة الخدمات سيضمنان مساهمته الفعالة في دعم الاقتصاد الوطني، رغم التحديات الإقليمية.
أخبار اليوم - دعا رئيس لجنة السياحة والخدمات والمطاعم في غرفة صناعة عمان، رائد حمادة، الى وضع خطة فاعلة لتطوير القطاع السياحي تتضمن تعزيز سوية الخدمات وتنويع الأسواق لاستقطاب المزيد من السياح.
وشدد في بيان، اليوم السبت، على أهمية تعزيز التعاون الإقليمي والدولي لتحفيز السياحة البينية إلى جانب توقيع اتفاقيات تعاون مع دول عالمية لاستقطاب المزيد من الزوار والتركيز على استقطاب الاستثمارات.
وأكد حمادة ضرورة تعزيز جودة الخدمات السياحية وتطوير البنية التحتية بالمواقع وتحسين المرافق بما في ذلك الفنادق والمطاعم والمواصلات، علاوة على الاستثمار في التدريب والتعليم و تعزيز برامج التدريب والتأهيل للعاملين في القطاع ، لضمان تقديم خدمات عالية الجودة.
ولفت الى أهمية استخدام التكنولوجيا في تحسين الخدمات حيث أن التحول الرقمي في القطاع السياحي يسهم في تقديم خدمات مبتكرة وسلسة للسائح، سواء من خلال الحجوزات الإلكترونية أو تقديم المعلومات السياحية عبر منصات حديثة.
وأشار إلى أهمية ما تضمنه كتاب التكليف السامي لرئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان وتأكيد جلالة الملك عبدالله الثاني ان 'الظروف الإقليمية المحيطة تشكل تحديا كبيرا أمام العديد من القطاعات وفي مقدمتها قطاع السياحة، أحد أهم موارد اقتصادنا الوطني، وهذا يتطلب من الحكومة تعزيز منعة هذا القطاع وإعداد خطط واضحة للتعامل مع التحديات، وتفعيل نظام صندوق تنمية وتطوير القطاع السياحي.
كما شدد كتاب التكليف السامي على ضرورة إبراز صورة الأردن كوجهة سياحية آمنة وعلى مدار العام رغم الاضطرابات الإقليمية،وما يرافق ذلك من رفع جودة الخدمات المقدمة في المواقع كافة، وتحسين تجربة الزوار إلى المملكة ورفع سوية المرافق السياحية وتنويع المنتج السياحي'.
وقال حمادة إن الحكومة أمامها عدة أولويات لضمان تطوير القطاع السياحي وتحقيق مناعته وجودة خدماته من خلال تبني استراتيجية سياحية شاملة ووضع خطط طويلة المدى لتطوير القطاع، تشمل تعزيز البنية التحتية، وتكثيف حملات الترويج للسياحة الأردنية في الأسواق العالمية.
و أشار إلى أهمية تحفيز الاستثمارات المحلية والدولية من خلال تطوير بيئة تشريعية مشجعة ومرنة لاستقطاب الاستثمارات في المشاريع السياحية، مؤكدا ان القطاع السياحي بالمملكة شهد انخفاضا منذ العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع عزة.
ولفت حمادة إلى ضرورة تشجيع السياحة الداخلية والعربية والتي لها تداعيات مباشرة وإيجابية على الاقتصاد الأردني، فالدخل السياحي للأردن يشكل ركيزة أساسية لتشيط قطاعات تجارية وخدمية واسعة على رأسها الفنادق والمطاعم والنقل،اضافة الى تعزيز احتياطيات المملكة من العملات الأجنبية.
وأكد حمادة أن الأردن يتمتع بإمكانات سياحية فريدة، وأن تعزيز منعة القطاع السياحي وتحقيق جودة الخدمات سيضمنان مساهمته الفعالة في دعم الاقتصاد الوطني، رغم التحديات الإقليمية.
التعليقات