أخبار اليوم - أكد رئيس الهيئة الإدارية في جمعية صندوق حياة للتعليم المهندس موسى الساكت على أن المهارات هي البوابة الحقيقية التي باتت من ركائز الدخول إلى سوق العمل، وأن النجاح في الحياة العملية والوظيفية يتطلب دراسة متأنية للشركات والجمهور المستهدف والتطوير المستمر للمهارات.
وقال الساكت خلال رعايته تخريج طلبة دبلوم التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي الذي تنفذه جمعية صندوق حياة للتعليم، أن تسويق الباحث عن الوظيفة بما لديه من مهارات هو أساس نجاح الخريجين في الحصول على الوظيفة.
وأكد أهمية امتلاك الخريجين إلى الشغف للعمل والإبداع ليسجلوا في مسيرتهم المهنية علامات فارقة تمكنهم من الحصول على فرصة عمل لدى الشركات سواء داخل المملكة أو خارجها.
وبين أن هذا النوع من الدبلومات المهنية التي يقدمها صندوق حياة للتعليم يساهم بشكل كبير في رفد سوق العمل بكفاءات قادرة على تلبية الحاجة الدائمة للمهنيين والحرفيين، ويساعد على الحد من نسب البطالة؛ وبالتالي الحد من نسب الفقر بالمجتمع لما لهما من ارتباط وثيق ببعضهما البعض، كما هنأ المهندس موسى الساكت الخريجين والخريجات على النتائج الإبداعية التي قدموها من خلال مشاريع التخرج.
من جهته، قال مدير عام أكاديمية الرواد محمد العفوري إن النجاح في العمل يعتمد على إتقان أدوات التصميم وتوسيع المدارك، وحذر من عدم التعمق في عالم التصميم ومتابعة تطوراته، لا سيما أنه أصبح مطلوبًا في جميع قطاعات العمل وضرورة أساسية لكل شركة لترويج منتجاتها.
واستهدف برنامج الدبلوم المدعوم من صندوق حياة للتعليم والمنفذ من أكاديمية الرواد للتدريب عددًا من الشباب والشابات، بواقع 300 ساعة تدريبية، لتأهيلهم وتزويدهم بالمهارات والمتطلبات اللازمة التي يحتاجها سوق العمل في مجالي التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي.
وفي نهاية حفل التخريج كرم المهندس موسى الساكت المساهمين في إنجاح برنامج الدبلوم المهني ووزع الشهادات على الطلبة.
أخبار اليوم - أكد رئيس الهيئة الإدارية في جمعية صندوق حياة للتعليم المهندس موسى الساكت على أن المهارات هي البوابة الحقيقية التي باتت من ركائز الدخول إلى سوق العمل، وأن النجاح في الحياة العملية والوظيفية يتطلب دراسة متأنية للشركات والجمهور المستهدف والتطوير المستمر للمهارات.
وقال الساكت خلال رعايته تخريج طلبة دبلوم التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي الذي تنفذه جمعية صندوق حياة للتعليم، أن تسويق الباحث عن الوظيفة بما لديه من مهارات هو أساس نجاح الخريجين في الحصول على الوظيفة.
وأكد أهمية امتلاك الخريجين إلى الشغف للعمل والإبداع ليسجلوا في مسيرتهم المهنية علامات فارقة تمكنهم من الحصول على فرصة عمل لدى الشركات سواء داخل المملكة أو خارجها.
وبين أن هذا النوع من الدبلومات المهنية التي يقدمها صندوق حياة للتعليم يساهم بشكل كبير في رفد سوق العمل بكفاءات قادرة على تلبية الحاجة الدائمة للمهنيين والحرفيين، ويساعد على الحد من نسب البطالة؛ وبالتالي الحد من نسب الفقر بالمجتمع لما لهما من ارتباط وثيق ببعضهما البعض، كما هنأ المهندس موسى الساكت الخريجين والخريجات على النتائج الإبداعية التي قدموها من خلال مشاريع التخرج.
من جهته، قال مدير عام أكاديمية الرواد محمد العفوري إن النجاح في العمل يعتمد على إتقان أدوات التصميم وتوسيع المدارك، وحذر من عدم التعمق في عالم التصميم ومتابعة تطوراته، لا سيما أنه أصبح مطلوبًا في جميع قطاعات العمل وضرورة أساسية لكل شركة لترويج منتجاتها.
واستهدف برنامج الدبلوم المدعوم من صندوق حياة للتعليم والمنفذ من أكاديمية الرواد للتدريب عددًا من الشباب والشابات، بواقع 300 ساعة تدريبية، لتأهيلهم وتزويدهم بالمهارات والمتطلبات اللازمة التي يحتاجها سوق العمل في مجالي التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي.
وفي نهاية حفل التخريج كرم المهندس موسى الساكت المساهمين في إنجاح برنامج الدبلوم المهني ووزع الشهادات على الطلبة.
أخبار اليوم - أكد رئيس الهيئة الإدارية في جمعية صندوق حياة للتعليم المهندس موسى الساكت على أن المهارات هي البوابة الحقيقية التي باتت من ركائز الدخول إلى سوق العمل، وأن النجاح في الحياة العملية والوظيفية يتطلب دراسة متأنية للشركات والجمهور المستهدف والتطوير المستمر للمهارات.
وقال الساكت خلال رعايته تخريج طلبة دبلوم التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي الذي تنفذه جمعية صندوق حياة للتعليم، أن تسويق الباحث عن الوظيفة بما لديه من مهارات هو أساس نجاح الخريجين في الحصول على الوظيفة.
وأكد أهمية امتلاك الخريجين إلى الشغف للعمل والإبداع ليسجلوا في مسيرتهم المهنية علامات فارقة تمكنهم من الحصول على فرصة عمل لدى الشركات سواء داخل المملكة أو خارجها.
وبين أن هذا النوع من الدبلومات المهنية التي يقدمها صندوق حياة للتعليم يساهم بشكل كبير في رفد سوق العمل بكفاءات قادرة على تلبية الحاجة الدائمة للمهنيين والحرفيين، ويساعد على الحد من نسب البطالة؛ وبالتالي الحد من نسب الفقر بالمجتمع لما لهما من ارتباط وثيق ببعضهما البعض، كما هنأ المهندس موسى الساكت الخريجين والخريجات على النتائج الإبداعية التي قدموها من خلال مشاريع التخرج.
من جهته، قال مدير عام أكاديمية الرواد محمد العفوري إن النجاح في العمل يعتمد على إتقان أدوات التصميم وتوسيع المدارك، وحذر من عدم التعمق في عالم التصميم ومتابعة تطوراته، لا سيما أنه أصبح مطلوبًا في جميع قطاعات العمل وضرورة أساسية لكل شركة لترويج منتجاتها.
واستهدف برنامج الدبلوم المدعوم من صندوق حياة للتعليم والمنفذ من أكاديمية الرواد للتدريب عددًا من الشباب والشابات، بواقع 300 ساعة تدريبية، لتأهيلهم وتزويدهم بالمهارات والمتطلبات اللازمة التي يحتاجها سوق العمل في مجالي التصميم الجرافيكي والتسويق الرقمي.
وفي نهاية حفل التخريج كرم المهندس موسى الساكت المساهمين في إنجاح برنامج الدبلوم المهني ووزع الشهادات على الطلبة.
التعليقات