أخبار اليوم - تواجه مناطق في الطفيلة تحديًا يتمثل بضعف الإنارة العامة في شوارعها الرئيسية والفرعية، مما يسبب بعض الصعوبات للمواطنين، خاصة خلال ساعات الليل،إذ تتحول العديد من الشوارع إلى مناطق ضعيفة الإضاءة، مما يجعل الرؤية صعبة ويزيد من احتمالية وقوع الحوادث المرورية.
وأشار أحمد الرفوع، إلى أن ضعف الإنارة يؤثر على حركته اليومية ليلاً، حيث أنه أحيانًا يكون التنقل في الشوارع صعبًا خاصة في الليل بسبب ضعف الإضاءة، مما يسبب بعض القلق، سواء أثناء القيادة أو أثناء السير على الأقدام.
ويضيف أن الإنارة غير كافية في بعض الشوارع، مما يترك بعض المناطق في حالة شبه مظلمة، وبالتالي التأثير المباشر على حركة المواطنين.
وأوضح صابر النوافلة، أن ضعف الإنارة يعقد من روتينه اليومي، مشيرا أنه يفضل أحيانا البقاء في المنزل ليلاً، حيث تكون بعض الشوارع غير مضاءة بالشكل الكافي، ومع ذلك، نحن على ثقة بأن الأمور ستتحسن مع الوقت.
من جانبه، أوضح مدير أشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن المديرية تبذل جهودًا لتحسين مستوى الإنارة في مختلف مقاطع الطريق الملوكي والطرق الحيوية في المحافظة.
وأضاف أن المديرية تعمل وفق موازناتها المتاحة، مشيراً إلى أن إنارة الطرق تحتاج إلى طرح عطاءات منفصلة، وهو ما قد يستغرق بعض الوقت، مبينا أن المديرية تسعى لتحديد الطرق التي تحتوي على أعمدة إنارة وتتابع صيانتها بشكل دوري لضمان توفير الإضاءة الكافية خلال الليل.
ورغم أن الجهود قائمة لتحسين أوضاع الإنارة في الطفيلة، لا يزال هناك تطلع من المواطنين لتحسين أسرع وأكثر شمولاً، حيث تعد مسألة الإنارة العامة جزءًا من الجهود المستمرة لتحسين الخدمات العامة في المحافظة، وهي خطوة مهمة نحو توفير بيئة آمنة ومريحة للمواطنين أثناء تنقلهم في مختلف أوقات اليوم.
وأشار المهندس علاء السعودي أن الإنارة العامة جزءًا أساسيًا من البنية التحتية للمدن والمحافظات، حيث تلعب دورًا حيويًا في تعزيز السلامة العامة وتوفير بيئة مريحة للمواطنين، وتساهم في تقليل الحوادث المرورية، وتحسين الرؤية لسائقي السيارات والمشاة على حد سواء، مما يساعد في الحفاظ على حياتهم وممتلكاتهم.
وأوضح مصدر في الامن العام أن الإنارة الجيدة تساهم إلى حدا ما في الحد من الجرائم والاعتداءات التي قد تحدث في المناطق المظلمة، وبالتالي، تخلق شعورًا بالأمان لدى السكان أثناء تنقلهم ليلاً.
وأضاف مالك مطعم على الطريق الملوكي، محمود المزايدة، أن تحسين الإنارة، خصوصا على الطريق الرئيسي له تأثير إيجابي على النشاط الاجتماعي والاقتصادي، فوجود شوارع مضاءة بشكل جيد يشجع الناس على التنقل بحرية أكبر والمشاركة في الأنشطة المختلفة ليلاً، مما ينعكس على تعزيز حركة الأعمال المحلية والمحلات التجارية، إضافة إلى تحسين مستوى الإنارة العامة يعزز من جاذبية المناطق السياحية.
الرأي
أخبار اليوم - تواجه مناطق في الطفيلة تحديًا يتمثل بضعف الإنارة العامة في شوارعها الرئيسية والفرعية، مما يسبب بعض الصعوبات للمواطنين، خاصة خلال ساعات الليل،إذ تتحول العديد من الشوارع إلى مناطق ضعيفة الإضاءة، مما يجعل الرؤية صعبة ويزيد من احتمالية وقوع الحوادث المرورية.
وأشار أحمد الرفوع، إلى أن ضعف الإنارة يؤثر على حركته اليومية ليلاً، حيث أنه أحيانًا يكون التنقل في الشوارع صعبًا خاصة في الليل بسبب ضعف الإضاءة، مما يسبب بعض القلق، سواء أثناء القيادة أو أثناء السير على الأقدام.
ويضيف أن الإنارة غير كافية في بعض الشوارع، مما يترك بعض المناطق في حالة شبه مظلمة، وبالتالي التأثير المباشر على حركة المواطنين.
وأوضح صابر النوافلة، أن ضعف الإنارة يعقد من روتينه اليومي، مشيرا أنه يفضل أحيانا البقاء في المنزل ليلاً، حيث تكون بعض الشوارع غير مضاءة بالشكل الكافي، ومع ذلك، نحن على ثقة بأن الأمور ستتحسن مع الوقت.
من جانبه، أوضح مدير أشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن المديرية تبذل جهودًا لتحسين مستوى الإنارة في مختلف مقاطع الطريق الملوكي والطرق الحيوية في المحافظة.
وأضاف أن المديرية تعمل وفق موازناتها المتاحة، مشيراً إلى أن إنارة الطرق تحتاج إلى طرح عطاءات منفصلة، وهو ما قد يستغرق بعض الوقت، مبينا أن المديرية تسعى لتحديد الطرق التي تحتوي على أعمدة إنارة وتتابع صيانتها بشكل دوري لضمان توفير الإضاءة الكافية خلال الليل.
ورغم أن الجهود قائمة لتحسين أوضاع الإنارة في الطفيلة، لا يزال هناك تطلع من المواطنين لتحسين أسرع وأكثر شمولاً، حيث تعد مسألة الإنارة العامة جزءًا من الجهود المستمرة لتحسين الخدمات العامة في المحافظة، وهي خطوة مهمة نحو توفير بيئة آمنة ومريحة للمواطنين أثناء تنقلهم في مختلف أوقات اليوم.
وأشار المهندس علاء السعودي أن الإنارة العامة جزءًا أساسيًا من البنية التحتية للمدن والمحافظات، حيث تلعب دورًا حيويًا في تعزيز السلامة العامة وتوفير بيئة مريحة للمواطنين، وتساهم في تقليل الحوادث المرورية، وتحسين الرؤية لسائقي السيارات والمشاة على حد سواء، مما يساعد في الحفاظ على حياتهم وممتلكاتهم.
وأوضح مصدر في الامن العام أن الإنارة الجيدة تساهم إلى حدا ما في الحد من الجرائم والاعتداءات التي قد تحدث في المناطق المظلمة، وبالتالي، تخلق شعورًا بالأمان لدى السكان أثناء تنقلهم ليلاً.
وأضاف مالك مطعم على الطريق الملوكي، محمود المزايدة، أن تحسين الإنارة، خصوصا على الطريق الرئيسي له تأثير إيجابي على النشاط الاجتماعي والاقتصادي، فوجود شوارع مضاءة بشكل جيد يشجع الناس على التنقل بحرية أكبر والمشاركة في الأنشطة المختلفة ليلاً، مما ينعكس على تعزيز حركة الأعمال المحلية والمحلات التجارية، إضافة إلى تحسين مستوى الإنارة العامة يعزز من جاذبية المناطق السياحية.
الرأي
أخبار اليوم - تواجه مناطق في الطفيلة تحديًا يتمثل بضعف الإنارة العامة في شوارعها الرئيسية والفرعية، مما يسبب بعض الصعوبات للمواطنين، خاصة خلال ساعات الليل،إذ تتحول العديد من الشوارع إلى مناطق ضعيفة الإضاءة، مما يجعل الرؤية صعبة ويزيد من احتمالية وقوع الحوادث المرورية.
وأشار أحمد الرفوع، إلى أن ضعف الإنارة يؤثر على حركته اليومية ليلاً، حيث أنه أحيانًا يكون التنقل في الشوارع صعبًا خاصة في الليل بسبب ضعف الإضاءة، مما يسبب بعض القلق، سواء أثناء القيادة أو أثناء السير على الأقدام.
ويضيف أن الإنارة غير كافية في بعض الشوارع، مما يترك بعض المناطق في حالة شبه مظلمة، وبالتالي التأثير المباشر على حركة المواطنين.
وأوضح صابر النوافلة، أن ضعف الإنارة يعقد من روتينه اليومي، مشيرا أنه يفضل أحيانا البقاء في المنزل ليلاً، حيث تكون بعض الشوارع غير مضاءة بالشكل الكافي، ومع ذلك، نحن على ثقة بأن الأمور ستتحسن مع الوقت.
من جانبه، أوضح مدير أشغال الطفيلة المهندس عمار الحجاج أن المديرية تبذل جهودًا لتحسين مستوى الإنارة في مختلف مقاطع الطريق الملوكي والطرق الحيوية في المحافظة.
وأضاف أن المديرية تعمل وفق موازناتها المتاحة، مشيراً إلى أن إنارة الطرق تحتاج إلى طرح عطاءات منفصلة، وهو ما قد يستغرق بعض الوقت، مبينا أن المديرية تسعى لتحديد الطرق التي تحتوي على أعمدة إنارة وتتابع صيانتها بشكل دوري لضمان توفير الإضاءة الكافية خلال الليل.
ورغم أن الجهود قائمة لتحسين أوضاع الإنارة في الطفيلة، لا يزال هناك تطلع من المواطنين لتحسين أسرع وأكثر شمولاً، حيث تعد مسألة الإنارة العامة جزءًا من الجهود المستمرة لتحسين الخدمات العامة في المحافظة، وهي خطوة مهمة نحو توفير بيئة آمنة ومريحة للمواطنين أثناء تنقلهم في مختلف أوقات اليوم.
وأشار المهندس علاء السعودي أن الإنارة العامة جزءًا أساسيًا من البنية التحتية للمدن والمحافظات، حيث تلعب دورًا حيويًا في تعزيز السلامة العامة وتوفير بيئة مريحة للمواطنين، وتساهم في تقليل الحوادث المرورية، وتحسين الرؤية لسائقي السيارات والمشاة على حد سواء، مما يساعد في الحفاظ على حياتهم وممتلكاتهم.
وأوضح مصدر في الامن العام أن الإنارة الجيدة تساهم إلى حدا ما في الحد من الجرائم والاعتداءات التي قد تحدث في المناطق المظلمة، وبالتالي، تخلق شعورًا بالأمان لدى السكان أثناء تنقلهم ليلاً.
وأضاف مالك مطعم على الطريق الملوكي، محمود المزايدة، أن تحسين الإنارة، خصوصا على الطريق الرئيسي له تأثير إيجابي على النشاط الاجتماعي والاقتصادي، فوجود شوارع مضاءة بشكل جيد يشجع الناس على التنقل بحرية أكبر والمشاركة في الأنشطة المختلفة ليلاً، مما ينعكس على تعزيز حركة الأعمال المحلية والمحلات التجارية، إضافة إلى تحسين مستوى الإنارة العامة يعزز من جاذبية المناطق السياحية.
الرأي
التعليقات