أخبار اليوم - قصفت الطائرات والمدفعية الإسرائيلية ليل الأحد – الاثنين مناطق واسعة في قطاع غزة، وعلى رأسها مدرسة تؤوي نازحين بمخيم النصيرات مما خلف عشرات الشهداء والمصابين، بينما توقفت خدمات الإنترنت بمناطق جنوبي ووسط القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.
وأفادت مصادر إعلامية ، باستشهاد 3 أشخاص بينهم امرأة وطفلة وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمدرسة خالد بن الوليد شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأضافت أن الشهداء والجرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وحالة معظمهم خطيرة.
وفي دير البلح، قال مراسل الجزيرة إن قصف طائرات الاحتلال لمنزل في محيط مستشفى شهداء الأقصى خلف 5 شهداء بينهم 4 أطفال وعدد من الجرحى.
كما استشهد 7 أشخاص وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لمدرسة كفر قاسم التي تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ غربي غزة.
وفي شمال القطاع، أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب مفترق نصار بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. في حين تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين تحت ركام المنزل المدمر.
وفي مدينة غزة، جددت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي للمرة الثالثة هذه الليلة قصفها العنيف على الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة غزة.
وقالت قناة الأقصى الفضائية إن دبابات الاحتلال أطلقت نيران مدافعها ورشاشاتها الثقيلة بمحيط الكلية الجامعية جنوبي مدينة غزة.
كما أطلقت طائرات الاحتلال المروحية النار تجاه منازل المواطنين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة
ومساء الأحد، أفادت مصادر طبية باستشهاد 23 شخصا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة خلال 24 ساعة.
معاناة إنسانية
في الأثناء، يمر النازحون في جنوب قطاع غزة بظروف مأساوية بسبب تساقط الأمطار الغزيرة التي غمرت خيامهم المهترئة وأتلفت محتوياتها.
وقد فاقمت تلك الظروف الصعبة من الأوضاع الإنسانية لآلاف النازحين الذين يعانون نقص الماء والغذاء والأدوية فضلًا عن المخاطر التي يتعرضون لها يوميا جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 11 شهرا.
توقف الإنترنت
وفي سياق متصل، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية 'بالتل'، الأحد، توقف خدمات الإنترنت بمناطق جنوب ووسط قطاع غزة، بسبب العدوان الإسرائيلي.
وقالت الشركة في بيان مقتضب على منصة إكس 'نأسف للإعلان عن توقف خدمات الإنترنت في مناطق خان يونس ودير البلح بسبب العدوان'.
وأضافت 'طواقمنا تعمل جاهدة على إعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، انقطعت خدمات الاتصالات والإنترنت عدة مرات عن كامل القطاع أو مناطق واسعة منه جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي يستهدف البنية التحتية لشبكة الاتصالات.
وبدعم أميركي مطلق، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أسفرت عن أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
أخبار اليوم - قصفت الطائرات والمدفعية الإسرائيلية ليل الأحد – الاثنين مناطق واسعة في قطاع غزة، وعلى رأسها مدرسة تؤوي نازحين بمخيم النصيرات مما خلف عشرات الشهداء والمصابين، بينما توقفت خدمات الإنترنت بمناطق جنوبي ووسط القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.
وأفادت مصادر إعلامية ، باستشهاد 3 أشخاص بينهم امرأة وطفلة وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمدرسة خالد بن الوليد شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأضافت أن الشهداء والجرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وحالة معظمهم خطيرة.
وفي دير البلح، قال مراسل الجزيرة إن قصف طائرات الاحتلال لمنزل في محيط مستشفى شهداء الأقصى خلف 5 شهداء بينهم 4 أطفال وعدد من الجرحى.
كما استشهد 7 أشخاص وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لمدرسة كفر قاسم التي تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ غربي غزة.
وفي شمال القطاع، أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب مفترق نصار بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. في حين تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين تحت ركام المنزل المدمر.
وفي مدينة غزة، جددت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي للمرة الثالثة هذه الليلة قصفها العنيف على الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة غزة.
وقالت قناة الأقصى الفضائية إن دبابات الاحتلال أطلقت نيران مدافعها ورشاشاتها الثقيلة بمحيط الكلية الجامعية جنوبي مدينة غزة.
كما أطلقت طائرات الاحتلال المروحية النار تجاه منازل المواطنين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة
ومساء الأحد، أفادت مصادر طبية باستشهاد 23 شخصا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة خلال 24 ساعة.
معاناة إنسانية
في الأثناء، يمر النازحون في جنوب قطاع غزة بظروف مأساوية بسبب تساقط الأمطار الغزيرة التي غمرت خيامهم المهترئة وأتلفت محتوياتها.
وقد فاقمت تلك الظروف الصعبة من الأوضاع الإنسانية لآلاف النازحين الذين يعانون نقص الماء والغذاء والأدوية فضلًا عن المخاطر التي يتعرضون لها يوميا جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 11 شهرا.
توقف الإنترنت
وفي سياق متصل، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية 'بالتل'، الأحد، توقف خدمات الإنترنت بمناطق جنوب ووسط قطاع غزة، بسبب العدوان الإسرائيلي.
وقالت الشركة في بيان مقتضب على منصة إكس 'نأسف للإعلان عن توقف خدمات الإنترنت في مناطق خان يونس ودير البلح بسبب العدوان'.
وأضافت 'طواقمنا تعمل جاهدة على إعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، انقطعت خدمات الاتصالات والإنترنت عدة مرات عن كامل القطاع أو مناطق واسعة منه جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي يستهدف البنية التحتية لشبكة الاتصالات.
وبدعم أميركي مطلق، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أسفرت عن أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
أخبار اليوم - قصفت الطائرات والمدفعية الإسرائيلية ليل الأحد – الاثنين مناطق واسعة في قطاع غزة، وعلى رأسها مدرسة تؤوي نازحين بمخيم النصيرات مما خلف عشرات الشهداء والمصابين، بينما توقفت خدمات الإنترنت بمناطق جنوبي ووسط القطاع بسبب العدوان الإسرائيلي.
وأفادت مصادر إعلامية ، باستشهاد 3 أشخاص بينهم امرأة وطفلة وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي لمدرسة خالد بن الوليد شرقي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأضافت أن الشهداء والجرحى وصلوا إلى مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح وحالة معظمهم خطيرة.
وفي دير البلح، قال مراسل الجزيرة إن قصف طائرات الاحتلال لمنزل في محيط مستشفى شهداء الأقصى خلف 5 شهداء بينهم 4 أطفال وعدد من الجرحى.
كما استشهد 7 أشخاص وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لمدرسة كفر قاسم التي تؤوي نازحين في مخيم الشاطئ غربي غزة.
وفي شمال القطاع، أصيب عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلا قرب مفترق نصار بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. في حين تواصل فرق الإنقاذ البحث عن مفقودين تحت ركام المنزل المدمر.
وفي مدينة غزة، جددت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي للمرة الثالثة هذه الليلة قصفها العنيف على الأحياء الجنوبية الغربية لمدينة غزة.
وقالت قناة الأقصى الفضائية إن دبابات الاحتلال أطلقت نيران مدافعها ورشاشاتها الثقيلة بمحيط الكلية الجامعية جنوبي مدينة غزة.
كما أطلقت طائرات الاحتلال المروحية النار تجاه منازل المواطنين في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة
ومساء الأحد، أفادت مصادر طبية باستشهاد 23 شخصا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة خلال 24 ساعة.
معاناة إنسانية
في الأثناء، يمر النازحون في جنوب قطاع غزة بظروف مأساوية بسبب تساقط الأمطار الغزيرة التي غمرت خيامهم المهترئة وأتلفت محتوياتها.
وقد فاقمت تلك الظروف الصعبة من الأوضاع الإنسانية لآلاف النازحين الذين يعانون نقص الماء والغذاء والأدوية فضلًا عن المخاطر التي يتعرضون لها يوميا جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 11 شهرا.
توقف الإنترنت
وفي سياق متصل، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية 'بالتل'، الأحد، توقف خدمات الإنترنت بمناطق جنوب ووسط قطاع غزة، بسبب العدوان الإسرائيلي.
وقالت الشركة في بيان مقتضب على منصة إكس 'نأسف للإعلان عن توقف خدمات الإنترنت في مناطق خان يونس ودير البلح بسبب العدوان'.
وأضافت 'طواقمنا تعمل جاهدة على إعادة الخدمات بأسرع وقت ممكن'.
ومنذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، انقطعت خدمات الاتصالات والإنترنت عدة مرات عن كامل القطاع أو مناطق واسعة منه جراء القصف الإسرائيلي المكثف الذي يستهدف البنية التحتية لشبكة الاتصالات.
وبدعم أميركي مطلق، تشن إسرائيل حربا مدمرة على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أسفرت عن أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل إسرائيل الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
التعليقات