أخبار اليوم - قال موقع 'والا' إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية كشفت أن حزب الله اللبناني كان يسعى لاغتيال وزير الدفاع السابق موشيه يعالون.
بدورها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن خلية تابعة لحزب الله وضعت عبوة ناسفة في منتزه اليركون ليلة رأس السنة الماضية، بهدف اغتيال وزير الدفاع ورئيس الأركان السابق موشيه يعلون.
وأمس الثلاثاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه أحبط محاولة حزب الله اغتيال شخصية أمنية رفيعة بواسطة عبوة ناسفة، دون الكشف عن هوية تلك الشخصية.
وأوضح أن العبوة الناسفة كانت مرتبطة بمنظومة تحكم عن بعد ومزودة بكاميرا وهاتف نقال. وأضاف 'حذرنا الشخصية المستهدفة قبل موعد التفجير'.
ونقلت -كذلك- صحيفة معاريف الإسرائيلية أن جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) 'أحبط محاولة اغتيال شخصية أمنية إسرائيلية سابقة بواسطة تفجير عبوة ناسفة'.
ولم يعلق حزب الله على ما أورده الجانب الإسرائيلي بشأن التخطيط لاغتيال يعالون.
يشار إلى أن حزب الله تعهد بالانتقام لمقتل قائده العسكري فؤاد شكر الذي اغتالته إسرائيل في غارة على ضاحية بيروت الجنوبية نهاية يوليو/تموز الماضي، كما كرر تهديداته لتل أبيب بعد مقتل 12 شخصا وإصابة نحو 3 آلاف بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية (البيجر) أمس الثلاثاء بعدد من مناطق لبنان.
ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
أخبار اليوم - قال موقع 'والا' إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية كشفت أن حزب الله اللبناني كان يسعى لاغتيال وزير الدفاع السابق موشيه يعالون.
بدورها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن خلية تابعة لحزب الله وضعت عبوة ناسفة في منتزه اليركون ليلة رأس السنة الماضية، بهدف اغتيال وزير الدفاع ورئيس الأركان السابق موشيه يعلون.
وأمس الثلاثاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه أحبط محاولة حزب الله اغتيال شخصية أمنية رفيعة بواسطة عبوة ناسفة، دون الكشف عن هوية تلك الشخصية.
وأوضح أن العبوة الناسفة كانت مرتبطة بمنظومة تحكم عن بعد ومزودة بكاميرا وهاتف نقال. وأضاف 'حذرنا الشخصية المستهدفة قبل موعد التفجير'.
ونقلت -كذلك- صحيفة معاريف الإسرائيلية أن جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) 'أحبط محاولة اغتيال شخصية أمنية إسرائيلية سابقة بواسطة تفجير عبوة ناسفة'.
ولم يعلق حزب الله على ما أورده الجانب الإسرائيلي بشأن التخطيط لاغتيال يعالون.
يشار إلى أن حزب الله تعهد بالانتقام لمقتل قائده العسكري فؤاد شكر الذي اغتالته إسرائيل في غارة على ضاحية بيروت الجنوبية نهاية يوليو/تموز الماضي، كما كرر تهديداته لتل أبيب بعد مقتل 12 شخصا وإصابة نحو 3 آلاف بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية (البيجر) أمس الثلاثاء بعدد من مناطق لبنان.
ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
أخبار اليوم - قال موقع 'والا' إن الأجهزة الأمنية الإسرائيلية كشفت أن حزب الله اللبناني كان يسعى لاغتيال وزير الدفاع السابق موشيه يعالون.
بدورها، ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن خلية تابعة لحزب الله وضعت عبوة ناسفة في منتزه اليركون ليلة رأس السنة الماضية، بهدف اغتيال وزير الدفاع ورئيس الأركان السابق موشيه يعلون.
وأمس الثلاثاء، قال الجيش الإسرائيلي إنه أحبط محاولة حزب الله اغتيال شخصية أمنية رفيعة بواسطة عبوة ناسفة، دون الكشف عن هوية تلك الشخصية.
وأوضح أن العبوة الناسفة كانت مرتبطة بمنظومة تحكم عن بعد ومزودة بكاميرا وهاتف نقال. وأضاف 'حذرنا الشخصية المستهدفة قبل موعد التفجير'.
ونقلت -كذلك- صحيفة معاريف الإسرائيلية أن جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) 'أحبط محاولة اغتيال شخصية أمنية إسرائيلية سابقة بواسطة تفجير عبوة ناسفة'.
ولم يعلق حزب الله على ما أورده الجانب الإسرائيلي بشأن التخطيط لاغتيال يعالون.
يشار إلى أن حزب الله تعهد بالانتقام لمقتل قائده العسكري فؤاد شكر الذي اغتالته إسرائيل في غارة على ضاحية بيروت الجنوبية نهاية يوليو/تموز الماضي، كما كرر تهديداته لتل أبيب بعد مقتل 12 شخصا وإصابة نحو 3 آلاف بتفجير أجهزة اتصال لاسلكية (البيجر) أمس الثلاثاء بعدد من مناطق لبنان.
ومنذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها حزب الله، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر الخط الأزرق الفاصل، أسفر عن مئات بين قتيل وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي تشنها إسرائيل بدعم أميركي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والتي خلفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
التعليقات