أخبار اليوم - تُقدم نشرة معهد العناية بصحة الأسرة (أحد معاهد مؤسسة الملك الحسين)، اليوم الأربعاء، معلومات عن الأخطاء التشخيصية، التي تُعد من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية، وتُسبب أضرارا شديدة.
وتوضح نشرة المعهد، التي تأتي بمناسبة اليوم العالمي للتغيير، ماهية الخطأ التشخيصي، وأضراره، إضافة إلى مجموعة من التوصيات والإرشادات المهمة للمساعدة في تقليل الأخطاء التشخيصية.
تؤكد استطلاعات المرضى أن شخصًا واحدًا على الأقل من بين كل ثلاثة أشخاص قد مرّ بتجربة مباشرة مع خطأ تشخيصي. ووجد الباحثون أن الأخطاء التشخيصية - وليست الأخطاء الجراحية أو الجرعات الزائدة من الأدوية - هي المسؤولة عن أكبر نسبة من دعاوى سوء الممارسة الطبية، وأشد الأضرار التي تلحق بالمرضى، وأعلى مجموع للغرامات المالية.
من المحتمل أن يمر معظمنا بتجربة خطأ تشخيصي مرة واحدة على الأقل في حياتنا، أحيانًا مع عواقب مدمرة.
تعريف الخطأ التشخيصي:
عرّفت الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب الخطأ التشخيصي بأنه الفشل في:
(أ) تقديم تفسير دقيق وفي الوقت المناسب للمشكلة الصحية للمريض أو
(ب) توصيل هذا التفسير للمريض.
ببساطة، هي التشخيصات التي تتأخر، أو تكون خاطئة، أو تُفقد تمامًا: تتداخل هذه الفئات، ولكن الأمثلة تساعد في توضيح بعض الاختلافات:
- التشخيص المتأخر: يشير إلى حالة كان يجب فيها أن يتم التشخيص في وقت مبكر. يعد التشخيص المتأخر للسرطان هو إحدى الحالات الرئيسية في هذه الفئة. والمشكلة الكبرى في هذا الشأن هي أن هناك القليل من الإرشادات الجيدة لإجراء التشخيص في الوقت المناسب، وغالبًا لا يتم التوصل إلى التشخيص الدقيق لذلك المرض إلا بعد استمرار الأعراض أو تفاقمها.
- التشخيص الخاطئ: يحدث، على سبيل المثال، إذا قيل لمريض يعاني من نوبة قلبية إن ألمه ناتج عن حموضة في المعدة. يتم اكتشاف خطأ التشخيص لاحقًا عندما يتم إجراء المزيد من الفحوصات والتحري وعندها يتم التعرف على السبب الحقيقي.
- التشخيص المفقود: يشير إلى مريض لم تُفسر شكاواه الطبية أبدًا. العديد من المرضى الذين يعانون من الإرهاق المزمن أو الألم المزمن يندرجون تحت هذه الفئة، بالإضافة إلى المرضى الذين لديهم شكاوى أكثر تحديدًا ولكن لم يتم تشخيصها بدقة.
التشخيص الخاطئ أو المتأخر: شائع، مكلف، وضار
يُعد التشخيص الخاطئ أو المتأخر واحدًا من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية اليوم، وهو يتسبب في أشد الأضرار.
وفقًا لتقرير الجودة الصادر عن الأكاديميات الوطنية الأمريكية للعلوم والهندسة والطب في عام 2015 بعنوان 'تحسين التشخيص في الرعاية الصحية'، فإن الأخطاء التشخيصية تمثل مشكلة صحية عامة كبيرة من المحتمل أن تؤثر على كل واحد منا مرة واحدة على الأقل في حياتنا، وأحيانًا بعواقب مدمرة.
الأخطاء التشخيصية هي السبب الأكثر شيوعًا للأخطاء الطبية التي يبلغ عنها المرضى.
توصيات:
في حين أن كل مريض وحالة لها جوانبها الفريدة، غالبًا ما يواجه المرضى عوائق أمام المشاركة الفعالة في رحلتهم التشخيصية، في الحالات التي تكون فيها المشاركة ممكنة. تتمثل إحدى التحديات المستمرة التي تواجه العديد من المرضى في التواصل غير المثالي مع أطبائهم، وما يرتبط بذلك تقبل الطبيب لإعطاء المريض دوره في المشاركة في عملية التشخيص والعلاج.
ورغم أن فهم المريض يمكن أن يتحسن من خلال التواصل الأكثر وضوحًا من قبل مقدمي الرعاية (باستخدام لغة بسيطة وتجنب المصطلحات الطبية)، فإن التواصل وحده لا يوفر الفهم الكامل للأمور الطبية المعقدة. وعليه، يمكن للمرضى اتباع هذه الإرشادات لمساعدة الأطباء في تقليل الأخطاء التشخيصية:
1. تحضير المعلومات الصحية الشخصية: جمع معلومات دقيقة حول التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، بما في ذلك الأدوية المستخدمة، والحساسيات، والأمراض المزمنة.
2. طرح الأسئلة والاستفسار: عدم التردد في طرح أسئلة حول التشخيص، الاختبارات المطلوبة، والخيارات المتاحة، لتوضيح أي غموض.
3. إبلاغ الطبيب بالأعراض بشكل دقيق: :توضيح جميع الأعراض بالتفصيل، بما في ذلك الأعراض البسيطة التي قد تبدو غير مهمة.
4. الاحتفاظ بسجل طبي: متابعة السجلات الطبية والتأكد من توثيق كل زيارة، تشخيص، وعلاج، لضمان توفير المعلومات الدقيقة للطبيب.
5. التعاون في الفحوصات التشخيصية: إجراء الفحوصات المطلوبة في الوقت المناسب والتأكد من فهم نتائجها.
6. الإبلاغ عن التغيرات في الحالة الصحية: إعلام الطبيب بأي تغيرات جديدة في الأعراض أو استجابة العلاج حتى لو كانت طفيفة.
7. استخدام بوابات المرضى الإلكترونية: متابعة النتائج والتواصل مع الأطباء من خلال بوابات المرضى الإلكترونية لطرح أسئلة أو الاطلاع على التحديثات.
8. الاستفادة من مصادر موثوقة: البحث عن معلومات طبية من مصادر موثوقة واستشارة الطبيب حول ما تمت قراءته للتحقق من صحته.
9. المشاركة في اتخاذ القرارات: العمل مع الطبيب لاتخاذ قرارات العلاج بناءً على فهم مشترك للمعلومات والخيارات المتاحة.10. طلب استشارة ثانية عند الحاجة: إذا كان التشخيص غير واضح أو العلاج غير فعال، يمكن طلب استشارة من طبيب آخر للتحقق من صحة التشخيص.
أخبار اليوم - تُقدم نشرة معهد العناية بصحة الأسرة (أحد معاهد مؤسسة الملك الحسين)، اليوم الأربعاء، معلومات عن الأخطاء التشخيصية، التي تُعد من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية، وتُسبب أضرارا شديدة.
وتوضح نشرة المعهد، التي تأتي بمناسبة اليوم العالمي للتغيير، ماهية الخطأ التشخيصي، وأضراره، إضافة إلى مجموعة من التوصيات والإرشادات المهمة للمساعدة في تقليل الأخطاء التشخيصية.
تؤكد استطلاعات المرضى أن شخصًا واحدًا على الأقل من بين كل ثلاثة أشخاص قد مرّ بتجربة مباشرة مع خطأ تشخيصي. ووجد الباحثون أن الأخطاء التشخيصية - وليست الأخطاء الجراحية أو الجرعات الزائدة من الأدوية - هي المسؤولة عن أكبر نسبة من دعاوى سوء الممارسة الطبية، وأشد الأضرار التي تلحق بالمرضى، وأعلى مجموع للغرامات المالية.
من المحتمل أن يمر معظمنا بتجربة خطأ تشخيصي مرة واحدة على الأقل في حياتنا، أحيانًا مع عواقب مدمرة.
تعريف الخطأ التشخيصي:
عرّفت الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب الخطأ التشخيصي بأنه الفشل في:
(أ) تقديم تفسير دقيق وفي الوقت المناسب للمشكلة الصحية للمريض أو
(ب) توصيل هذا التفسير للمريض.
ببساطة، هي التشخيصات التي تتأخر، أو تكون خاطئة، أو تُفقد تمامًا: تتداخل هذه الفئات، ولكن الأمثلة تساعد في توضيح بعض الاختلافات:
- التشخيص المتأخر: يشير إلى حالة كان يجب فيها أن يتم التشخيص في وقت مبكر. يعد التشخيص المتأخر للسرطان هو إحدى الحالات الرئيسية في هذه الفئة. والمشكلة الكبرى في هذا الشأن هي أن هناك القليل من الإرشادات الجيدة لإجراء التشخيص في الوقت المناسب، وغالبًا لا يتم التوصل إلى التشخيص الدقيق لذلك المرض إلا بعد استمرار الأعراض أو تفاقمها.
- التشخيص الخاطئ: يحدث، على سبيل المثال، إذا قيل لمريض يعاني من نوبة قلبية إن ألمه ناتج عن حموضة في المعدة. يتم اكتشاف خطأ التشخيص لاحقًا عندما يتم إجراء المزيد من الفحوصات والتحري وعندها يتم التعرف على السبب الحقيقي.
- التشخيص المفقود: يشير إلى مريض لم تُفسر شكاواه الطبية أبدًا. العديد من المرضى الذين يعانون من الإرهاق المزمن أو الألم المزمن يندرجون تحت هذه الفئة، بالإضافة إلى المرضى الذين لديهم شكاوى أكثر تحديدًا ولكن لم يتم تشخيصها بدقة.
التشخيص الخاطئ أو المتأخر: شائع، مكلف، وضار
يُعد التشخيص الخاطئ أو المتأخر واحدًا من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية اليوم، وهو يتسبب في أشد الأضرار.
وفقًا لتقرير الجودة الصادر عن الأكاديميات الوطنية الأمريكية للعلوم والهندسة والطب في عام 2015 بعنوان 'تحسين التشخيص في الرعاية الصحية'، فإن الأخطاء التشخيصية تمثل مشكلة صحية عامة كبيرة من المحتمل أن تؤثر على كل واحد منا مرة واحدة على الأقل في حياتنا، وأحيانًا بعواقب مدمرة.
الأخطاء التشخيصية هي السبب الأكثر شيوعًا للأخطاء الطبية التي يبلغ عنها المرضى.
توصيات:
في حين أن كل مريض وحالة لها جوانبها الفريدة، غالبًا ما يواجه المرضى عوائق أمام المشاركة الفعالة في رحلتهم التشخيصية، في الحالات التي تكون فيها المشاركة ممكنة. تتمثل إحدى التحديات المستمرة التي تواجه العديد من المرضى في التواصل غير المثالي مع أطبائهم، وما يرتبط بذلك تقبل الطبيب لإعطاء المريض دوره في المشاركة في عملية التشخيص والعلاج.
ورغم أن فهم المريض يمكن أن يتحسن من خلال التواصل الأكثر وضوحًا من قبل مقدمي الرعاية (باستخدام لغة بسيطة وتجنب المصطلحات الطبية)، فإن التواصل وحده لا يوفر الفهم الكامل للأمور الطبية المعقدة. وعليه، يمكن للمرضى اتباع هذه الإرشادات لمساعدة الأطباء في تقليل الأخطاء التشخيصية:
1. تحضير المعلومات الصحية الشخصية: جمع معلومات دقيقة حول التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، بما في ذلك الأدوية المستخدمة، والحساسيات، والأمراض المزمنة.
2. طرح الأسئلة والاستفسار: عدم التردد في طرح أسئلة حول التشخيص، الاختبارات المطلوبة، والخيارات المتاحة، لتوضيح أي غموض.
3. إبلاغ الطبيب بالأعراض بشكل دقيق: :توضيح جميع الأعراض بالتفصيل، بما في ذلك الأعراض البسيطة التي قد تبدو غير مهمة.
4. الاحتفاظ بسجل طبي: متابعة السجلات الطبية والتأكد من توثيق كل زيارة، تشخيص، وعلاج، لضمان توفير المعلومات الدقيقة للطبيب.
5. التعاون في الفحوصات التشخيصية: إجراء الفحوصات المطلوبة في الوقت المناسب والتأكد من فهم نتائجها.
6. الإبلاغ عن التغيرات في الحالة الصحية: إعلام الطبيب بأي تغيرات جديدة في الأعراض أو استجابة العلاج حتى لو كانت طفيفة.
7. استخدام بوابات المرضى الإلكترونية: متابعة النتائج والتواصل مع الأطباء من خلال بوابات المرضى الإلكترونية لطرح أسئلة أو الاطلاع على التحديثات.
8. الاستفادة من مصادر موثوقة: البحث عن معلومات طبية من مصادر موثوقة واستشارة الطبيب حول ما تمت قراءته للتحقق من صحته.
9. المشاركة في اتخاذ القرارات: العمل مع الطبيب لاتخاذ قرارات العلاج بناءً على فهم مشترك للمعلومات والخيارات المتاحة.10. طلب استشارة ثانية عند الحاجة: إذا كان التشخيص غير واضح أو العلاج غير فعال، يمكن طلب استشارة من طبيب آخر للتحقق من صحة التشخيص.
أخبار اليوم - تُقدم نشرة معهد العناية بصحة الأسرة (أحد معاهد مؤسسة الملك الحسين)، اليوم الأربعاء، معلومات عن الأخطاء التشخيصية، التي تُعد من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية، وتُسبب أضرارا شديدة.
وتوضح نشرة المعهد، التي تأتي بمناسبة اليوم العالمي للتغيير، ماهية الخطأ التشخيصي، وأضراره، إضافة إلى مجموعة من التوصيات والإرشادات المهمة للمساعدة في تقليل الأخطاء التشخيصية.
تؤكد استطلاعات المرضى أن شخصًا واحدًا على الأقل من بين كل ثلاثة أشخاص قد مرّ بتجربة مباشرة مع خطأ تشخيصي. ووجد الباحثون أن الأخطاء التشخيصية - وليست الأخطاء الجراحية أو الجرعات الزائدة من الأدوية - هي المسؤولة عن أكبر نسبة من دعاوى سوء الممارسة الطبية، وأشد الأضرار التي تلحق بالمرضى، وأعلى مجموع للغرامات المالية.
من المحتمل أن يمر معظمنا بتجربة خطأ تشخيصي مرة واحدة على الأقل في حياتنا، أحيانًا مع عواقب مدمرة.
تعريف الخطأ التشخيصي:
عرّفت الأكاديميات الوطنية للعلوم والهندسة والطب الخطأ التشخيصي بأنه الفشل في:
(أ) تقديم تفسير دقيق وفي الوقت المناسب للمشكلة الصحية للمريض أو
(ب) توصيل هذا التفسير للمريض.
ببساطة، هي التشخيصات التي تتأخر، أو تكون خاطئة، أو تُفقد تمامًا: تتداخل هذه الفئات، ولكن الأمثلة تساعد في توضيح بعض الاختلافات:
- التشخيص المتأخر: يشير إلى حالة كان يجب فيها أن يتم التشخيص في وقت مبكر. يعد التشخيص المتأخر للسرطان هو إحدى الحالات الرئيسية في هذه الفئة. والمشكلة الكبرى في هذا الشأن هي أن هناك القليل من الإرشادات الجيدة لإجراء التشخيص في الوقت المناسب، وغالبًا لا يتم التوصل إلى التشخيص الدقيق لذلك المرض إلا بعد استمرار الأعراض أو تفاقمها.
- التشخيص الخاطئ: يحدث، على سبيل المثال، إذا قيل لمريض يعاني من نوبة قلبية إن ألمه ناتج عن حموضة في المعدة. يتم اكتشاف خطأ التشخيص لاحقًا عندما يتم إجراء المزيد من الفحوصات والتحري وعندها يتم التعرف على السبب الحقيقي.
- التشخيص المفقود: يشير إلى مريض لم تُفسر شكاواه الطبية أبدًا. العديد من المرضى الذين يعانون من الإرهاق المزمن أو الألم المزمن يندرجون تحت هذه الفئة، بالإضافة إلى المرضى الذين لديهم شكاوى أكثر تحديدًا ولكن لم يتم تشخيصها بدقة.
التشخيص الخاطئ أو المتأخر: شائع، مكلف، وضار
يُعد التشخيص الخاطئ أو المتأخر واحدًا من أهم مشكلات السلامة في الرعاية الصحية اليوم، وهو يتسبب في أشد الأضرار.
وفقًا لتقرير الجودة الصادر عن الأكاديميات الوطنية الأمريكية للعلوم والهندسة والطب في عام 2015 بعنوان 'تحسين التشخيص في الرعاية الصحية'، فإن الأخطاء التشخيصية تمثل مشكلة صحية عامة كبيرة من المحتمل أن تؤثر على كل واحد منا مرة واحدة على الأقل في حياتنا، وأحيانًا بعواقب مدمرة.
الأخطاء التشخيصية هي السبب الأكثر شيوعًا للأخطاء الطبية التي يبلغ عنها المرضى.
توصيات:
في حين أن كل مريض وحالة لها جوانبها الفريدة، غالبًا ما يواجه المرضى عوائق أمام المشاركة الفعالة في رحلتهم التشخيصية، في الحالات التي تكون فيها المشاركة ممكنة. تتمثل إحدى التحديات المستمرة التي تواجه العديد من المرضى في التواصل غير المثالي مع أطبائهم، وما يرتبط بذلك تقبل الطبيب لإعطاء المريض دوره في المشاركة في عملية التشخيص والعلاج.
ورغم أن فهم المريض يمكن أن يتحسن من خلال التواصل الأكثر وضوحًا من قبل مقدمي الرعاية (باستخدام لغة بسيطة وتجنب المصطلحات الطبية)، فإن التواصل وحده لا يوفر الفهم الكامل للأمور الطبية المعقدة. وعليه، يمكن للمرضى اتباع هذه الإرشادات لمساعدة الأطباء في تقليل الأخطاء التشخيصية:
1. تحضير المعلومات الصحية الشخصية: جمع معلومات دقيقة حول التاريخ الطبي الشخصي والعائلي، بما في ذلك الأدوية المستخدمة، والحساسيات، والأمراض المزمنة.
2. طرح الأسئلة والاستفسار: عدم التردد في طرح أسئلة حول التشخيص، الاختبارات المطلوبة، والخيارات المتاحة، لتوضيح أي غموض.
3. إبلاغ الطبيب بالأعراض بشكل دقيق: :توضيح جميع الأعراض بالتفصيل، بما في ذلك الأعراض البسيطة التي قد تبدو غير مهمة.
4. الاحتفاظ بسجل طبي: متابعة السجلات الطبية والتأكد من توثيق كل زيارة، تشخيص، وعلاج، لضمان توفير المعلومات الدقيقة للطبيب.
5. التعاون في الفحوصات التشخيصية: إجراء الفحوصات المطلوبة في الوقت المناسب والتأكد من فهم نتائجها.
6. الإبلاغ عن التغيرات في الحالة الصحية: إعلام الطبيب بأي تغيرات جديدة في الأعراض أو استجابة العلاج حتى لو كانت طفيفة.
7. استخدام بوابات المرضى الإلكترونية: متابعة النتائج والتواصل مع الأطباء من خلال بوابات المرضى الإلكترونية لطرح أسئلة أو الاطلاع على التحديثات.
8. الاستفادة من مصادر موثوقة: البحث عن معلومات طبية من مصادر موثوقة واستشارة الطبيب حول ما تمت قراءته للتحقق من صحته.
9. المشاركة في اتخاذ القرارات: العمل مع الطبيب لاتخاذ قرارات العلاج بناءً على فهم مشترك للمعلومات والخيارات المتاحة.10. طلب استشارة ثانية عند الحاجة: إذا كان التشخيص غير واضح أو العلاج غير فعال، يمكن طلب استشارة من طبيب آخر للتحقق من صحة التشخيص.
التعليقات