قال النائب السابق امجد المسلماني ان ما طرحه شخصية وطنية بحجم دولة عبدالرؤوف الروابده حول سيطرة بعض الأشخاص على قطاع السياحه يشكل واقع يعيشه القطاع منذ سنوات وادى هذا الى تردي القطاع وعدم تحقيق اي إنجازات ملموسه في القطاع.
واشار المسلماني الى انه قد سبق وحذر مرات عديده من سيطرة البعض على هيئة تنشيط السياحه والتي تعتبر ركيزة مهمه في تطوير وترويج السياحه وهو ما أدى الى عدم تحقيق مطالب القطاع السياحي
كون ذات الأشخاص المستفيدين من الهيئة هم من يسيطرون على القرار السياحي داخل الهيئة .
واكد المسلماني على ان من يروج لنجاح الهيئة وتحقيقها لانجازات هم المستفيدين من الهيئة ويهمم ان يستمر العمل في الهيئة بذات الالية.
وأضاف المسلماني انني ولسنوات طالبت بتغير نهج العمل في الهيئة واشراك القطاع الخاص من غير الممثلين في الهيئة والمستفيدين منها وباسماء جديده من القطاع الخاص بعيدا عن تكرار ذات الاسماء منذ سنوات والتي اعتادت على تمرير القرارات بكل سهوله الا ان ذلك كان يقابل بالرفض وعدم الاستجابه مما أدى الى ان أصبحنا امام ترويج لنجاحات غير حقيقيه يقوم بها من يستفيد من الهيئة واليآت عملها الحاليه غير المجدية.
واكد المسلماني على ان اكبر استنزاف للخزينة العامه أصبح يتمثل في هيئة تنشيط السياحه والملكية الأردنية والهيئات المستقله والتي جميعها تحصل على دعم ومخصصات في الموازنه دون تحقيق اي عوائد للخزينه.
قال النائب السابق امجد المسلماني ان ما طرحه شخصية وطنية بحجم دولة عبدالرؤوف الروابده حول سيطرة بعض الأشخاص على قطاع السياحه يشكل واقع يعيشه القطاع منذ سنوات وادى هذا الى تردي القطاع وعدم تحقيق اي إنجازات ملموسه في القطاع.
واشار المسلماني الى انه قد سبق وحذر مرات عديده من سيطرة البعض على هيئة تنشيط السياحه والتي تعتبر ركيزة مهمه في تطوير وترويج السياحه وهو ما أدى الى عدم تحقيق مطالب القطاع السياحي
كون ذات الأشخاص المستفيدين من الهيئة هم من يسيطرون على القرار السياحي داخل الهيئة .
واكد المسلماني على ان من يروج لنجاح الهيئة وتحقيقها لانجازات هم المستفيدين من الهيئة ويهمم ان يستمر العمل في الهيئة بذات الالية.
وأضاف المسلماني انني ولسنوات طالبت بتغير نهج العمل في الهيئة واشراك القطاع الخاص من غير الممثلين في الهيئة والمستفيدين منها وباسماء جديده من القطاع الخاص بعيدا عن تكرار ذات الاسماء منذ سنوات والتي اعتادت على تمرير القرارات بكل سهوله الا ان ذلك كان يقابل بالرفض وعدم الاستجابه مما أدى الى ان أصبحنا امام ترويج لنجاحات غير حقيقيه يقوم بها من يستفيد من الهيئة واليآت عملها الحاليه غير المجدية.
واكد المسلماني على ان اكبر استنزاف للخزينة العامه أصبح يتمثل في هيئة تنشيط السياحه والملكية الأردنية والهيئات المستقله والتي جميعها تحصل على دعم ومخصصات في الموازنه دون تحقيق اي عوائد للخزينه.
قال النائب السابق امجد المسلماني ان ما طرحه شخصية وطنية بحجم دولة عبدالرؤوف الروابده حول سيطرة بعض الأشخاص على قطاع السياحه يشكل واقع يعيشه القطاع منذ سنوات وادى هذا الى تردي القطاع وعدم تحقيق اي إنجازات ملموسه في القطاع.
واشار المسلماني الى انه قد سبق وحذر مرات عديده من سيطرة البعض على هيئة تنشيط السياحه والتي تعتبر ركيزة مهمه في تطوير وترويج السياحه وهو ما أدى الى عدم تحقيق مطالب القطاع السياحي
كون ذات الأشخاص المستفيدين من الهيئة هم من يسيطرون على القرار السياحي داخل الهيئة .
واكد المسلماني على ان من يروج لنجاح الهيئة وتحقيقها لانجازات هم المستفيدين من الهيئة ويهمم ان يستمر العمل في الهيئة بذات الالية.
وأضاف المسلماني انني ولسنوات طالبت بتغير نهج العمل في الهيئة واشراك القطاع الخاص من غير الممثلين في الهيئة والمستفيدين منها وباسماء جديده من القطاع الخاص بعيدا عن تكرار ذات الاسماء منذ سنوات والتي اعتادت على تمرير القرارات بكل سهوله الا ان ذلك كان يقابل بالرفض وعدم الاستجابه مما أدى الى ان أصبحنا امام ترويج لنجاحات غير حقيقيه يقوم بها من يستفيد من الهيئة واليآت عملها الحاليه غير المجدية.
واكد المسلماني على ان اكبر استنزاف للخزينة العامه أصبح يتمثل في هيئة تنشيط السياحه والملكية الأردنية والهيئات المستقله والتي جميعها تحصل على دعم ومخصصات في الموازنه دون تحقيق اي عوائد للخزينه.
التعليقات