أخبار اليوم - ينطلق الأحد، المؤتمر الإقليمي الثامن للشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت)، الذي يستضيف نخبة من الخبراء وصناع القرار في مجال الصحة العامة، برعاية سمو الأميرة منى الحسين.
ويحمل المؤتمر شعار 'تعزيز التأهب والاستجابة للصحة العامة: التحديات والفرص وسبل المضي قدما'، ويركز على توفير منصة مثالية لتقييم جاهزية أنظمة الصحة الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية، لا سيما في ضوء الدروس المستفادة من جائحة كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تحديد التحديات القائمة والفرص المتاحة لتعزيز الأمن الصحي على الصعيدين الوطني والعالمي، ويسعى إلى رسم خارطة طريق واضحة لمستقبل أكثر صحة وأمانا.
كما يوفر المؤتمر فرصة فريدة لخبراء الصحة العامة وقادة الفكر وصناع القرار، لتبادل الخبرات والمعارف وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة العامة.
وتشمل فعاليات المؤتمر، الذي يمتد لأربعة أيام، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتضمن ورش عمل وجلسات نقاشية ومنتديات، وعروضا رئيسة، وعروضا شفهية وملصقات بحثية، وتغطي الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الصحية، بما فيها الأمراض السارية، ورصد الأمراض، والتحصين ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتحقيقات في الأوبئة، وصحة الأم والطفل، والأمراض غير المعدية، وغيرها.
ومن أبرز فعاليات البرنامج، منتدى خاص عن الصحة العامة في قطاع غزة وآخر بشأن الصحة العامة في السودان، حيث سيتم مناقشة الأولويات والتحديات والحلول في هاتين المنطقتين الأكثر تضررا في الإقليم.
وأكد المدير التنفيذي لإمفنت، مهند النسور، أهمية هذا الحدث الإقليمي، مشيرا إلى أنه يمثل منصة فريدة لتبادل الخبرات والمعارف بين خبراء الصحة العامة.
ولفت إلى أن المؤتمر يسعى إلى استكشاف فرص وطرق جديدة لتعزيز الاستعداد الصحي في المنطقة والعالم، مؤكدا أهمية التعاون الدولي في هذا المجال.
من جانبه، قال رئيس المؤتمر ونائب المدير التنفيذي لإمفنت، ماجد الجنيد، إن المؤتمر سيشهد مشاركة واسعة من نخبة خبراء الصحة العامة وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم من كبار المسؤولين في وزارات الصحة بالإقليم، ومتدربين وخريجي برنامج تدريب الوبائيات الميدانية وممثلين عن المنظمات الصحية العالمية.
وأضاف، أن هذا التنوع في المشاركين سيثري المناقشات ويوفر فرصا مثالية لبناء شبكات تعاون مثمرة في مجال الصحة العامة.
وبين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر ومدير مركز التميز في الوبائيات التطبيقية في إمفنت يوسف القاعود، أن برنامج المؤتمر حافل بالفعاليات التي تشمل منتديين وخمس ورش عمل، وثمانية اجتماعات طاولة مستديرة، وثلاث حلقات نقاشية و68 عرضا شفهيا و13ملصقا.
ويأتي تنظيم المؤتمر من قبل الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت) كواحدة من مبادراتها المتواصلة لتوفير فضاءات أمام خبراء الصحة العامة لتبادل الخبرات والمعارف والارتقاء بممارسات الصحة العامة.
أخبار اليوم - ينطلق الأحد، المؤتمر الإقليمي الثامن للشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت)، الذي يستضيف نخبة من الخبراء وصناع القرار في مجال الصحة العامة، برعاية سمو الأميرة منى الحسين.
ويحمل المؤتمر شعار 'تعزيز التأهب والاستجابة للصحة العامة: التحديات والفرص وسبل المضي قدما'، ويركز على توفير منصة مثالية لتقييم جاهزية أنظمة الصحة الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية، لا سيما في ضوء الدروس المستفادة من جائحة كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تحديد التحديات القائمة والفرص المتاحة لتعزيز الأمن الصحي على الصعيدين الوطني والعالمي، ويسعى إلى رسم خارطة طريق واضحة لمستقبل أكثر صحة وأمانا.
كما يوفر المؤتمر فرصة فريدة لخبراء الصحة العامة وقادة الفكر وصناع القرار، لتبادل الخبرات والمعارف وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة العامة.
وتشمل فعاليات المؤتمر، الذي يمتد لأربعة أيام، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتضمن ورش عمل وجلسات نقاشية ومنتديات، وعروضا رئيسة، وعروضا شفهية وملصقات بحثية، وتغطي الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الصحية، بما فيها الأمراض السارية، ورصد الأمراض، والتحصين ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتحقيقات في الأوبئة، وصحة الأم والطفل، والأمراض غير المعدية، وغيرها.
ومن أبرز فعاليات البرنامج، منتدى خاص عن الصحة العامة في قطاع غزة وآخر بشأن الصحة العامة في السودان، حيث سيتم مناقشة الأولويات والتحديات والحلول في هاتين المنطقتين الأكثر تضررا في الإقليم.
وأكد المدير التنفيذي لإمفنت، مهند النسور، أهمية هذا الحدث الإقليمي، مشيرا إلى أنه يمثل منصة فريدة لتبادل الخبرات والمعارف بين خبراء الصحة العامة.
ولفت إلى أن المؤتمر يسعى إلى استكشاف فرص وطرق جديدة لتعزيز الاستعداد الصحي في المنطقة والعالم، مؤكدا أهمية التعاون الدولي في هذا المجال.
من جانبه، قال رئيس المؤتمر ونائب المدير التنفيذي لإمفنت، ماجد الجنيد، إن المؤتمر سيشهد مشاركة واسعة من نخبة خبراء الصحة العامة وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم من كبار المسؤولين في وزارات الصحة بالإقليم، ومتدربين وخريجي برنامج تدريب الوبائيات الميدانية وممثلين عن المنظمات الصحية العالمية.
وأضاف، أن هذا التنوع في المشاركين سيثري المناقشات ويوفر فرصا مثالية لبناء شبكات تعاون مثمرة في مجال الصحة العامة.
وبين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر ومدير مركز التميز في الوبائيات التطبيقية في إمفنت يوسف القاعود، أن برنامج المؤتمر حافل بالفعاليات التي تشمل منتديين وخمس ورش عمل، وثمانية اجتماعات طاولة مستديرة، وثلاث حلقات نقاشية و68 عرضا شفهيا و13ملصقا.
ويأتي تنظيم المؤتمر من قبل الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت) كواحدة من مبادراتها المتواصلة لتوفير فضاءات أمام خبراء الصحة العامة لتبادل الخبرات والمعارف والارتقاء بممارسات الصحة العامة.
أخبار اليوم - ينطلق الأحد، المؤتمر الإقليمي الثامن للشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت)، الذي يستضيف نخبة من الخبراء وصناع القرار في مجال الصحة العامة، برعاية سمو الأميرة منى الحسين.
ويحمل المؤتمر شعار 'تعزيز التأهب والاستجابة للصحة العامة: التحديات والفرص وسبل المضي قدما'، ويركز على توفير منصة مثالية لتقييم جاهزية أنظمة الصحة الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية، لا سيما في ضوء الدروس المستفادة من جائحة كورونا.
ويهدف المؤتمر إلى تحديد التحديات القائمة والفرص المتاحة لتعزيز الأمن الصحي على الصعيدين الوطني والعالمي، ويسعى إلى رسم خارطة طريق واضحة لمستقبل أكثر صحة وأمانا.
كما يوفر المؤتمر فرصة فريدة لخبراء الصحة العامة وقادة الفكر وصناع القرار، لتبادل الخبرات والمعارف وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة العامة.
وتشمل فعاليات المؤتمر، الذي يمتد لأربعة أيام، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتضمن ورش عمل وجلسات نقاشية ومنتديات، وعروضا رئيسة، وعروضا شفهية وملصقات بحثية، وتغطي الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الصحية، بما فيها الأمراض السارية، ورصد الأمراض، والتحصين ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتحقيقات في الأوبئة، وصحة الأم والطفل، والأمراض غير المعدية، وغيرها.
ومن أبرز فعاليات البرنامج، منتدى خاص عن الصحة العامة في قطاع غزة وآخر بشأن الصحة العامة في السودان، حيث سيتم مناقشة الأولويات والتحديات والحلول في هاتين المنطقتين الأكثر تضررا في الإقليم.
وأكد المدير التنفيذي لإمفنت، مهند النسور، أهمية هذا الحدث الإقليمي، مشيرا إلى أنه يمثل منصة فريدة لتبادل الخبرات والمعارف بين خبراء الصحة العامة.
ولفت إلى أن المؤتمر يسعى إلى استكشاف فرص وطرق جديدة لتعزيز الاستعداد الصحي في المنطقة والعالم، مؤكدا أهمية التعاون الدولي في هذا المجال.
من جانبه، قال رئيس المؤتمر ونائب المدير التنفيذي لإمفنت، ماجد الجنيد، إن المؤتمر سيشهد مشاركة واسعة من نخبة خبراء الصحة العامة وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم من كبار المسؤولين في وزارات الصحة بالإقليم، ومتدربين وخريجي برنامج تدريب الوبائيات الميدانية وممثلين عن المنظمات الصحية العالمية.
وأضاف، أن هذا التنوع في المشاركين سيثري المناقشات ويوفر فرصا مثالية لبناء شبكات تعاون مثمرة في مجال الصحة العامة.
وبين رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر ومدير مركز التميز في الوبائيات التطبيقية في إمفنت يوسف القاعود، أن برنامج المؤتمر حافل بالفعاليات التي تشمل منتديين وخمس ورش عمل، وثمانية اجتماعات طاولة مستديرة، وثلاث حلقات نقاشية و68 عرضا شفهيا و13ملصقا.
ويأتي تنظيم المؤتمر من قبل الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (إمفنت) كواحدة من مبادراتها المتواصلة لتوفير فضاءات أمام خبراء الصحة العامة لتبادل الخبرات والمعارف والارتقاء بممارسات الصحة العامة.
التعليقات