أخبار اليوم - استقبلت وزيرة التنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى اليوم الاثنين، بعثة منظمة المرأة العربية لمراقبة الانتخابات النيابية.
وقالت بني مصطفى خلال اللقاء الذي عقد في مركز الوزارة، إن الانتخابات النيابية لمجلس النواب العشرين التي سيشهدها الأردن يوم غد الثلاثاء، تُشكل محطة هامة في تاريخ الدولة، وتعتبر أول انتخابات بعد إقرار مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية التي شكلها جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2021، وخلصت إلى إقرار قانوني الأحزاب والانتخاب والتعديلات الدستورية.
وأضافت، إن الدولة الأردنية ورغم الظروف التي تمر بها نتيجة الأحداث والصراعات في المنطقة، إلا أن جلالة الملك أراد لها أن تواصل مسيرتها الإصلاحية من خلال إطلاق مسارات الإصلاح الثلاثة، السياسية والاقتصادية والإدارية، مما يعكس قوة الدولة وتماسكها وأمنها واستقرارها.
وتحدثت بني مصطفى، عن تعزيز مشاركة المرأة في الحياة الحزبية والبرلمانية استنادا لمخرجات العملية الإصلاحية، مشيرة إلى أن مقاعد الكوتا المخصصة للنساء التي تم زيادتها، حيث يكون لكل دائرة انتخابية بالمملكة مقعد للمرأة، إضافة إلى حقها في الترشح على مقاعد الدوائر المحلية الأخرى وعلى القائمة الحزبية العامة، والتي ألزمت أي حزب أو ائتلاف حزبي يرغب بالترشح بأن يكون ضمن المقاعد الثلاثة الأولى في القائمة وفي المقاعد الثلاثة التي تليهم امرأة وشاب، وهذا ما أعطى ميزة وفرصة إضافية لوصول عدد أكبر من النساء لقبة البرلمان.
وأشارت إلى أن الأردن خطا خطوات هامة عززت من نزاهة وشفافية مجريات العملية الانتخابية، بعد أن تم تأسيس الهيئة المستقلة للانتخاب التي باتت هي الجهة الوحيدة التي تشرف وتدير الانتخابات النيابية ومجالس البلديات والمحافظات، ويقتصر الدور الحكومي فقط على تقديم الدعم الفني واللوجستي للهيئة.
وأشادت بعثة منظمة المرأة العربية بالجهود التي يبذلها الأردن في تعزيز نزاهة وشفافية العملية الانتخابية ودعم المرأة الأردنية للمشاركة في الحياة السياسية والبرلمانية.
أخبار اليوم - استقبلت وزيرة التنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى اليوم الاثنين، بعثة منظمة المرأة العربية لمراقبة الانتخابات النيابية.
وقالت بني مصطفى خلال اللقاء الذي عقد في مركز الوزارة، إن الانتخابات النيابية لمجلس النواب العشرين التي سيشهدها الأردن يوم غد الثلاثاء، تُشكل محطة هامة في تاريخ الدولة، وتعتبر أول انتخابات بعد إقرار مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية التي شكلها جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2021، وخلصت إلى إقرار قانوني الأحزاب والانتخاب والتعديلات الدستورية.
وأضافت، إن الدولة الأردنية ورغم الظروف التي تمر بها نتيجة الأحداث والصراعات في المنطقة، إلا أن جلالة الملك أراد لها أن تواصل مسيرتها الإصلاحية من خلال إطلاق مسارات الإصلاح الثلاثة، السياسية والاقتصادية والإدارية، مما يعكس قوة الدولة وتماسكها وأمنها واستقرارها.
وتحدثت بني مصطفى، عن تعزيز مشاركة المرأة في الحياة الحزبية والبرلمانية استنادا لمخرجات العملية الإصلاحية، مشيرة إلى أن مقاعد الكوتا المخصصة للنساء التي تم زيادتها، حيث يكون لكل دائرة انتخابية بالمملكة مقعد للمرأة، إضافة إلى حقها في الترشح على مقاعد الدوائر المحلية الأخرى وعلى القائمة الحزبية العامة، والتي ألزمت أي حزب أو ائتلاف حزبي يرغب بالترشح بأن يكون ضمن المقاعد الثلاثة الأولى في القائمة وفي المقاعد الثلاثة التي تليهم امرأة وشاب، وهذا ما أعطى ميزة وفرصة إضافية لوصول عدد أكبر من النساء لقبة البرلمان.
وأشارت إلى أن الأردن خطا خطوات هامة عززت من نزاهة وشفافية مجريات العملية الانتخابية، بعد أن تم تأسيس الهيئة المستقلة للانتخاب التي باتت هي الجهة الوحيدة التي تشرف وتدير الانتخابات النيابية ومجالس البلديات والمحافظات، ويقتصر الدور الحكومي فقط على تقديم الدعم الفني واللوجستي للهيئة.
وأشادت بعثة منظمة المرأة العربية بالجهود التي يبذلها الأردن في تعزيز نزاهة وشفافية العملية الانتخابية ودعم المرأة الأردنية للمشاركة في الحياة السياسية والبرلمانية.
أخبار اليوم - استقبلت وزيرة التنمية الاجتماعية رئيسة اللجنة الوزارية لتمكين المرأة وفاء بني مصطفى اليوم الاثنين، بعثة منظمة المرأة العربية لمراقبة الانتخابات النيابية.
وقالت بني مصطفى خلال اللقاء الذي عقد في مركز الوزارة، إن الانتخابات النيابية لمجلس النواب العشرين التي سيشهدها الأردن يوم غد الثلاثاء، تُشكل محطة هامة في تاريخ الدولة، وتعتبر أول انتخابات بعد إقرار مخرجات اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية التي شكلها جلالة الملك عبدالله الثاني عام 2021، وخلصت إلى إقرار قانوني الأحزاب والانتخاب والتعديلات الدستورية.
وأضافت، إن الدولة الأردنية ورغم الظروف التي تمر بها نتيجة الأحداث والصراعات في المنطقة، إلا أن جلالة الملك أراد لها أن تواصل مسيرتها الإصلاحية من خلال إطلاق مسارات الإصلاح الثلاثة، السياسية والاقتصادية والإدارية، مما يعكس قوة الدولة وتماسكها وأمنها واستقرارها.
وتحدثت بني مصطفى، عن تعزيز مشاركة المرأة في الحياة الحزبية والبرلمانية استنادا لمخرجات العملية الإصلاحية، مشيرة إلى أن مقاعد الكوتا المخصصة للنساء التي تم زيادتها، حيث يكون لكل دائرة انتخابية بالمملكة مقعد للمرأة، إضافة إلى حقها في الترشح على مقاعد الدوائر المحلية الأخرى وعلى القائمة الحزبية العامة، والتي ألزمت أي حزب أو ائتلاف حزبي يرغب بالترشح بأن يكون ضمن المقاعد الثلاثة الأولى في القائمة وفي المقاعد الثلاثة التي تليهم امرأة وشاب، وهذا ما أعطى ميزة وفرصة إضافية لوصول عدد أكبر من النساء لقبة البرلمان.
وأشارت إلى أن الأردن خطا خطوات هامة عززت من نزاهة وشفافية مجريات العملية الانتخابية، بعد أن تم تأسيس الهيئة المستقلة للانتخاب التي باتت هي الجهة الوحيدة التي تشرف وتدير الانتخابات النيابية ومجالس البلديات والمحافظات، ويقتصر الدور الحكومي فقط على تقديم الدعم الفني واللوجستي للهيئة.
وأشادت بعثة منظمة المرأة العربية بالجهود التي يبذلها الأردن في تعزيز نزاهة وشفافية العملية الانتخابية ودعم المرأة الأردنية للمشاركة في الحياة السياسية والبرلمانية.
التعليقات