د. خليف الخوالدة
ادعو الأهل في الوطن جميعا إلى إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية، حتى لو كان لديهم أية ملاحظات على بعض الممارسات هنا وهناك.
وجود ملاحظات على أي تجربة جديدة أمر طبيعي ومتوقع، فعندما تطبق التجربة لأول مرة لابد أن يرافق تطبيقها بعض مواطن القصور أو الضعف التي من الممكن معالجتها مع مرور الوقت خلال مرحلة التطبيق.
الأولوية الأولى بالنسبة لجميع الأردنيين الآن هي إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية وتحقيق أقصى درجة ممكنة من النجاح في تحقيق اهدافها.
سمعنا بعض الملاحظات حول ترتيب المرشحين ضمن القائمة الحزبية الواحدة ومثل هذا الفعل من السهل تفاديه والتضييق عليه في المرات القادمة. ونحن كمواطنين مطالبون أيضا أن نضع ثقتنا يوم الاقتراع في الحزب البعيد كل البعد عن أية ممارسات غير مقبولة أو غير عادلة أو غير شفافة، وذلك حتى لا ينطبق علينا المثل القائل 'من تحت الدلف لتحت المزراب'.
وكذلك اذا كان لدينا ملاحظات على أي من القيادات الحزبية أو إذا لمسنا بعض الاندفاع عند بعض الاشخاص، فتأكدوا أن الاحزاب من تلقاء نفسها ستلفظ هؤلاء وتخرجهم لا محالة من مراكزها القيادية ولو بعد حين ولا ننسى أن القرار بهذا شأن بيد المنتسبين لهذه الاحزاب فهم من ينتخبوا قياداتهم.
كل شيء يمكن معالجته في المستقبل، ولكن الأولوية الأولى - كما قلت - الذهاب الى صناديق الاقتراع والإدلاء بالاصوات وبالتالي الأخذ بالتجربة الحزبية إلى الأمام من خلال دعمها والحث والتحشيد لها بطريقة حضارية راقية فيها احترام للأخرين.
ستخضع التجربة برمتها بكل تأكيد للتحليل والتقييم ومعالجة أي نقاط ضعف أو مواطن قصور.
أرى ان يكون التصويت على البرامج العملية المجدية الهادفة بعيدا عن الحديث النظري الأجوف الفارغ أو اطلاق الوعود أو أي شيء من هذا القبيل. وبالتالي ترشيد الحديث وعقلنته أساس النجاح في تكوين حالة من القبول وبالتالي زيادة الإقبال على الأحزاب والانتساب لها.
النوايا مهما حاول أصحابها وضعها بقالب جميل، بانت حقيقتها للجميع. المواطن الأردني ذكي ويفهم ما وراء أي كلمات أو حديث ويدرك تماما ما بين السطور وما تخفيه الصدور.
علينا التوجه يوم الانتخاب لصناديق الاقتراع والادلاء باصواتنا حتى نرفع نسبة التصويت إلى مستوى غير مسبوق انتصارا للوطن امام العالم اجمع.
كما علينا أن ندفع بالتجربة الحزبية في الانتخابات النيابية ونحرص على إنجاحها خصوصا وهي ما زالت في البدايات والنجاح كما قلت سابقا محكوم بالبدايات.
لنعمل جميعا لما فيه خير الوطن حاضره ومستقبله ولندعم كل جهد وطني خالص ومسؤول. حمى الله الأردن الغالي وقائده المقدام وولي عهده الأمين والأردنيين.
د. خليف الخوالدة
ادعو الأهل في الوطن جميعا إلى إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية، حتى لو كان لديهم أية ملاحظات على بعض الممارسات هنا وهناك.
وجود ملاحظات على أي تجربة جديدة أمر طبيعي ومتوقع، فعندما تطبق التجربة لأول مرة لابد أن يرافق تطبيقها بعض مواطن القصور أو الضعف التي من الممكن معالجتها مع مرور الوقت خلال مرحلة التطبيق.
الأولوية الأولى بالنسبة لجميع الأردنيين الآن هي إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية وتحقيق أقصى درجة ممكنة من النجاح في تحقيق اهدافها.
سمعنا بعض الملاحظات حول ترتيب المرشحين ضمن القائمة الحزبية الواحدة ومثل هذا الفعل من السهل تفاديه والتضييق عليه في المرات القادمة. ونحن كمواطنين مطالبون أيضا أن نضع ثقتنا يوم الاقتراع في الحزب البعيد كل البعد عن أية ممارسات غير مقبولة أو غير عادلة أو غير شفافة، وذلك حتى لا ينطبق علينا المثل القائل 'من تحت الدلف لتحت المزراب'.
وكذلك اذا كان لدينا ملاحظات على أي من القيادات الحزبية أو إذا لمسنا بعض الاندفاع عند بعض الاشخاص، فتأكدوا أن الاحزاب من تلقاء نفسها ستلفظ هؤلاء وتخرجهم لا محالة من مراكزها القيادية ولو بعد حين ولا ننسى أن القرار بهذا شأن بيد المنتسبين لهذه الاحزاب فهم من ينتخبوا قياداتهم.
كل شيء يمكن معالجته في المستقبل، ولكن الأولوية الأولى - كما قلت - الذهاب الى صناديق الاقتراع والإدلاء بالاصوات وبالتالي الأخذ بالتجربة الحزبية إلى الأمام من خلال دعمها والحث والتحشيد لها بطريقة حضارية راقية فيها احترام للأخرين.
ستخضع التجربة برمتها بكل تأكيد للتحليل والتقييم ومعالجة أي نقاط ضعف أو مواطن قصور.
أرى ان يكون التصويت على البرامج العملية المجدية الهادفة بعيدا عن الحديث النظري الأجوف الفارغ أو اطلاق الوعود أو أي شيء من هذا القبيل. وبالتالي ترشيد الحديث وعقلنته أساس النجاح في تكوين حالة من القبول وبالتالي زيادة الإقبال على الأحزاب والانتساب لها.
النوايا مهما حاول أصحابها وضعها بقالب جميل، بانت حقيقتها للجميع. المواطن الأردني ذكي ويفهم ما وراء أي كلمات أو حديث ويدرك تماما ما بين السطور وما تخفيه الصدور.
علينا التوجه يوم الانتخاب لصناديق الاقتراع والادلاء باصواتنا حتى نرفع نسبة التصويت إلى مستوى غير مسبوق انتصارا للوطن امام العالم اجمع.
كما علينا أن ندفع بالتجربة الحزبية في الانتخابات النيابية ونحرص على إنجاحها خصوصا وهي ما زالت في البدايات والنجاح كما قلت سابقا محكوم بالبدايات.
لنعمل جميعا لما فيه خير الوطن حاضره ومستقبله ولندعم كل جهد وطني خالص ومسؤول. حمى الله الأردن الغالي وقائده المقدام وولي عهده الأمين والأردنيين.
د. خليف الخوالدة
ادعو الأهل في الوطن جميعا إلى إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية، حتى لو كان لديهم أية ملاحظات على بعض الممارسات هنا وهناك.
وجود ملاحظات على أي تجربة جديدة أمر طبيعي ومتوقع، فعندما تطبق التجربة لأول مرة لابد أن يرافق تطبيقها بعض مواطن القصور أو الضعف التي من الممكن معالجتها مع مرور الوقت خلال مرحلة التطبيق.
الأولوية الأولى بالنسبة لجميع الأردنيين الآن هي إنجاح التجربة الحزبية في الانتخابات النيابية وتحقيق أقصى درجة ممكنة من النجاح في تحقيق اهدافها.
سمعنا بعض الملاحظات حول ترتيب المرشحين ضمن القائمة الحزبية الواحدة ومثل هذا الفعل من السهل تفاديه والتضييق عليه في المرات القادمة. ونحن كمواطنين مطالبون أيضا أن نضع ثقتنا يوم الاقتراع في الحزب البعيد كل البعد عن أية ممارسات غير مقبولة أو غير عادلة أو غير شفافة، وذلك حتى لا ينطبق علينا المثل القائل 'من تحت الدلف لتحت المزراب'.
وكذلك اذا كان لدينا ملاحظات على أي من القيادات الحزبية أو إذا لمسنا بعض الاندفاع عند بعض الاشخاص، فتأكدوا أن الاحزاب من تلقاء نفسها ستلفظ هؤلاء وتخرجهم لا محالة من مراكزها القيادية ولو بعد حين ولا ننسى أن القرار بهذا شأن بيد المنتسبين لهذه الاحزاب فهم من ينتخبوا قياداتهم.
كل شيء يمكن معالجته في المستقبل، ولكن الأولوية الأولى - كما قلت - الذهاب الى صناديق الاقتراع والإدلاء بالاصوات وبالتالي الأخذ بالتجربة الحزبية إلى الأمام من خلال دعمها والحث والتحشيد لها بطريقة حضارية راقية فيها احترام للأخرين.
ستخضع التجربة برمتها بكل تأكيد للتحليل والتقييم ومعالجة أي نقاط ضعف أو مواطن قصور.
أرى ان يكون التصويت على البرامج العملية المجدية الهادفة بعيدا عن الحديث النظري الأجوف الفارغ أو اطلاق الوعود أو أي شيء من هذا القبيل. وبالتالي ترشيد الحديث وعقلنته أساس النجاح في تكوين حالة من القبول وبالتالي زيادة الإقبال على الأحزاب والانتساب لها.
النوايا مهما حاول أصحابها وضعها بقالب جميل، بانت حقيقتها للجميع. المواطن الأردني ذكي ويفهم ما وراء أي كلمات أو حديث ويدرك تماما ما بين السطور وما تخفيه الصدور.
علينا التوجه يوم الانتخاب لصناديق الاقتراع والادلاء باصواتنا حتى نرفع نسبة التصويت إلى مستوى غير مسبوق انتصارا للوطن امام العالم اجمع.
كما علينا أن ندفع بالتجربة الحزبية في الانتخابات النيابية ونحرص على إنجاحها خصوصا وهي ما زالت في البدايات والنجاح كما قلت سابقا محكوم بالبدايات.
لنعمل جميعا لما فيه خير الوطن حاضره ومستقبله ولندعم كل جهد وطني خالص ومسؤول. حمى الله الأردن الغالي وقائده المقدام وولي عهده الأمين والأردنيين.
التعليقات