أخبار اليوم - نشرت القناة 12 العبرية، أمس الجمعة، نتائج استطلاع للرأي العام، كشفت فيه أن أن 60% من 'الإسرائيليين' يرون أن التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين بغزة أكثر أهمية من الحفاظ على التواجد العسكري في محور فيلادلفيا، على الحدود بين القطاع ومصر.
وأظهر الاستطلاع أن نّ 28٪ من المستطلعة آراؤهم يؤيدون البقاء في محور فيلادلفيا على حساب إبرام صفقة تبادل.
وقال 61% من المستطلعة آراؤهم، إنّهم لا يثقون بقدرة الحكومة على بذل كل ما في وسعها لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
وكشفت النتائج أن 43٪ من الإسرائيليين يعتبرو نتنياهو 'المسؤول الأكبر عن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وبحسب الاستطلاع، فإن 35% من 'الإسرائيليين' يثقون بزعيم المعارضة لابيد أكثر من نتنياهو، مقارنة بـ 33% يثقون بنتنياهو أكثر، و28% لا يثقون بأي منهما.
وقال 41% من المشاركين أنهم يصدقون غانتس أكثر، فيما قال 27 % منهم إنهم يصدقون نتنياهو أكثر.
وأكدت القناة 12، أن الجمهور 'الإسرائيلي' المتمثل بالشعب أصبح يتّجه يومًا بوم يوم لدعم ضرورة إبرام صفقة تبادل أكثر من تحقيق أي أهداف أخرى للحرب على غزة.
ويوم الخميس الماضي، كشف استطلاع للرأي أجراه معهد 'قنطار'، أن 61% من 'الإسرائيليين' المستطلعة آراؤهم لا يثقون في إدارة نتنياهو، في حين قال 53% منهم إإنه يجب التخلي عن السيطرة الأمنية على محور فيلادلفيا للتوصل إلى صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين.
وأوضح 29% فقط من 'الإسرائيليين' أنه من الضروري إبقاء السيطرة على المحور'رغم الثمن الباهظ لتفجير الصفقة'، في حين قال 18% إنهم لم يكوّنوا رأيا بعدُ بشأن الموضوع.
أخبار اليوم - نشرت القناة 12 العبرية، أمس الجمعة، نتائج استطلاع للرأي العام، كشفت فيه أن أن 60% من 'الإسرائيليين' يرون أن التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين بغزة أكثر أهمية من الحفاظ على التواجد العسكري في محور فيلادلفيا، على الحدود بين القطاع ومصر.
وأظهر الاستطلاع أن نّ 28٪ من المستطلعة آراؤهم يؤيدون البقاء في محور فيلادلفيا على حساب إبرام صفقة تبادل.
وقال 61% من المستطلعة آراؤهم، إنّهم لا يثقون بقدرة الحكومة على بذل كل ما في وسعها لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
وكشفت النتائج أن 43٪ من الإسرائيليين يعتبرو نتنياهو 'المسؤول الأكبر عن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وبحسب الاستطلاع، فإن 35% من 'الإسرائيليين' يثقون بزعيم المعارضة لابيد أكثر من نتنياهو، مقارنة بـ 33% يثقون بنتنياهو أكثر، و28% لا يثقون بأي منهما.
وقال 41% من المشاركين أنهم يصدقون غانتس أكثر، فيما قال 27 % منهم إنهم يصدقون نتنياهو أكثر.
وأكدت القناة 12، أن الجمهور 'الإسرائيلي' المتمثل بالشعب أصبح يتّجه يومًا بوم يوم لدعم ضرورة إبرام صفقة تبادل أكثر من تحقيق أي أهداف أخرى للحرب على غزة.
ويوم الخميس الماضي، كشف استطلاع للرأي أجراه معهد 'قنطار'، أن 61% من 'الإسرائيليين' المستطلعة آراؤهم لا يثقون في إدارة نتنياهو، في حين قال 53% منهم إإنه يجب التخلي عن السيطرة الأمنية على محور فيلادلفيا للتوصل إلى صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين.
وأوضح 29% فقط من 'الإسرائيليين' أنه من الضروري إبقاء السيطرة على المحور'رغم الثمن الباهظ لتفجير الصفقة'، في حين قال 18% إنهم لم يكوّنوا رأيا بعدُ بشأن الموضوع.
أخبار اليوم - نشرت القناة 12 العبرية، أمس الجمعة، نتائج استطلاع للرأي العام، كشفت فيه أن أن 60% من 'الإسرائيليين' يرون أن التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح المحتجزين بغزة أكثر أهمية من الحفاظ على التواجد العسكري في محور فيلادلفيا، على الحدود بين القطاع ومصر.
وأظهر الاستطلاع أن نّ 28٪ من المستطلعة آراؤهم يؤيدون البقاء في محور فيلادلفيا على حساب إبرام صفقة تبادل.
وقال 61% من المستطلعة آراؤهم، إنّهم لا يثقون بقدرة الحكومة على بذل كل ما في وسعها لإعادة المحتجزين في قطاع غزة.
وكشفت النتائج أن 43٪ من الإسرائيليين يعتبرو نتنياهو 'المسؤول الأكبر عن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وبحسب الاستطلاع، فإن 35% من 'الإسرائيليين' يثقون بزعيم المعارضة لابيد أكثر من نتنياهو، مقارنة بـ 33% يثقون بنتنياهو أكثر، و28% لا يثقون بأي منهما.
وقال 41% من المشاركين أنهم يصدقون غانتس أكثر، فيما قال 27 % منهم إنهم يصدقون نتنياهو أكثر.
وأكدت القناة 12، أن الجمهور 'الإسرائيلي' المتمثل بالشعب أصبح يتّجه يومًا بوم يوم لدعم ضرورة إبرام صفقة تبادل أكثر من تحقيق أي أهداف أخرى للحرب على غزة.
ويوم الخميس الماضي، كشف استطلاع للرأي أجراه معهد 'قنطار'، أن 61% من 'الإسرائيليين' المستطلعة آراؤهم لا يثقون في إدارة نتنياهو، في حين قال 53% منهم إإنه يجب التخلي عن السيطرة الأمنية على محور فيلادلفيا للتوصل إلى صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين.
وأوضح 29% فقط من 'الإسرائيليين' أنه من الضروري إبقاء السيطرة على المحور'رغم الثمن الباهظ لتفجير الصفقة'، في حين قال 18% إنهم لم يكوّنوا رأيا بعدُ بشأن الموضوع.
التعليقات