أخبار اليوم - اضطرت عائلتان، من منطقة وادي الفاو في الأغوار الشمالية، اليوم الخميس، إلى الرحيل قسراً، إثر تصاعد اعتداءات المستوطنين بحقهما في الآونة الأخيرة.
وقال الناشط الحقوقي عارف دراغمة، إن عائلتي الشقيقين محمود ووليد خالد كعابنة اضطرتا إلى الرحيل قسرا عن منطقة وادي الفاو، وذلك بعد تصاعد إرهاب المستوطنين في المنطقة.
وأوضح أن العائلتين تعانيان منذ فترة من هجمات المستوطنين على مساكنهما وترهيبهما وتخويفهما.
وكان مستوطنون بحماية قوات الاحتلال قد هاجموا، أمس الأربعاء، مساكن العائلتين واعتدوا عليهما وعلى متضامنين أجانب في المنطقة، كما أصيب أفراد العائلتين وبينهم نساء وأطفال جراء الاعتداء عليهم بالضرب ورشهم بغاز الفلفل.
وتشهد مناطق الأغوار الشمالية الغربية اعتداءات يومية ومتصاعدة من قوات الاحتلال والمستوطنين ، إذ تتمثل هذه الاعتداءات في مداهمة مساكن المواطنين والاعتداء عليهم وترهيبهم، بالإضافة إلى ملاحقة الرعاة ومنعهم من دخول المراعي وسرقة مواشيهم وممتلكاتهم.
كما شهدت الفترة الأخيرة رحيل العديد من العائلات من أماكن سكنها في الأغوار تحت تهديد المستوطنين وعنفهم، وبحماية قوات الاحتلال، وخاصة في مناطق الأغوار والسفوح الشرقية للضفة الغربية، ومن آخر هذه العمليات رحيل سكان تجمع أم الجمال في الأغوار الشمالية خلال شهر آب/ أغسطس الماضي.
وأفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بأن اعتداءات المستوطنين المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي على التجمعات البدوية أدت حتى هذه اللحظة إلى تهجير أكثر من 28 تجمعاً بدوياً قسراً تتضمن 311 عائلة من أماكن سكنها إلى أماكن أخرى، وكان آخرها تجمع وادي الفاو في الأغوار الشمالية.
أخبار اليوم - اضطرت عائلتان، من منطقة وادي الفاو في الأغوار الشمالية، اليوم الخميس، إلى الرحيل قسراً، إثر تصاعد اعتداءات المستوطنين بحقهما في الآونة الأخيرة.
وقال الناشط الحقوقي عارف دراغمة، إن عائلتي الشقيقين محمود ووليد خالد كعابنة اضطرتا إلى الرحيل قسرا عن منطقة وادي الفاو، وذلك بعد تصاعد إرهاب المستوطنين في المنطقة.
وأوضح أن العائلتين تعانيان منذ فترة من هجمات المستوطنين على مساكنهما وترهيبهما وتخويفهما.
وكان مستوطنون بحماية قوات الاحتلال قد هاجموا، أمس الأربعاء، مساكن العائلتين واعتدوا عليهما وعلى متضامنين أجانب في المنطقة، كما أصيب أفراد العائلتين وبينهم نساء وأطفال جراء الاعتداء عليهم بالضرب ورشهم بغاز الفلفل.
وتشهد مناطق الأغوار الشمالية الغربية اعتداءات يومية ومتصاعدة من قوات الاحتلال والمستوطنين ، إذ تتمثل هذه الاعتداءات في مداهمة مساكن المواطنين والاعتداء عليهم وترهيبهم، بالإضافة إلى ملاحقة الرعاة ومنعهم من دخول المراعي وسرقة مواشيهم وممتلكاتهم.
كما شهدت الفترة الأخيرة رحيل العديد من العائلات من أماكن سكنها في الأغوار تحت تهديد المستوطنين وعنفهم، وبحماية قوات الاحتلال، وخاصة في مناطق الأغوار والسفوح الشرقية للضفة الغربية، ومن آخر هذه العمليات رحيل سكان تجمع أم الجمال في الأغوار الشمالية خلال شهر آب/ أغسطس الماضي.
وأفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بأن اعتداءات المستوطنين المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي على التجمعات البدوية أدت حتى هذه اللحظة إلى تهجير أكثر من 28 تجمعاً بدوياً قسراً تتضمن 311 عائلة من أماكن سكنها إلى أماكن أخرى، وكان آخرها تجمع وادي الفاو في الأغوار الشمالية.
أخبار اليوم - اضطرت عائلتان، من منطقة وادي الفاو في الأغوار الشمالية، اليوم الخميس، إلى الرحيل قسراً، إثر تصاعد اعتداءات المستوطنين بحقهما في الآونة الأخيرة.
وقال الناشط الحقوقي عارف دراغمة، إن عائلتي الشقيقين محمود ووليد خالد كعابنة اضطرتا إلى الرحيل قسرا عن منطقة وادي الفاو، وذلك بعد تصاعد إرهاب المستوطنين في المنطقة.
وأوضح أن العائلتين تعانيان منذ فترة من هجمات المستوطنين على مساكنهما وترهيبهما وتخويفهما.
وكان مستوطنون بحماية قوات الاحتلال قد هاجموا، أمس الأربعاء، مساكن العائلتين واعتدوا عليهما وعلى متضامنين أجانب في المنطقة، كما أصيب أفراد العائلتين وبينهم نساء وأطفال جراء الاعتداء عليهم بالضرب ورشهم بغاز الفلفل.
وتشهد مناطق الأغوار الشمالية الغربية اعتداءات يومية ومتصاعدة من قوات الاحتلال والمستوطنين ، إذ تتمثل هذه الاعتداءات في مداهمة مساكن المواطنين والاعتداء عليهم وترهيبهم، بالإضافة إلى ملاحقة الرعاة ومنعهم من دخول المراعي وسرقة مواشيهم وممتلكاتهم.
كما شهدت الفترة الأخيرة رحيل العديد من العائلات من أماكن سكنها في الأغوار تحت تهديد المستوطنين وعنفهم، وبحماية قوات الاحتلال، وخاصة في مناطق الأغوار والسفوح الشرقية للضفة الغربية، ومن آخر هذه العمليات رحيل سكان تجمع أم الجمال في الأغوار الشمالية خلال شهر آب/ أغسطس الماضي.
وأفادت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، بأن اعتداءات المستوطنين المتواصلة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي على التجمعات البدوية أدت حتى هذه اللحظة إلى تهجير أكثر من 28 تجمعاً بدوياً قسراً تتضمن 311 عائلة من أماكن سكنها إلى أماكن أخرى، وكان آخرها تجمع وادي الفاو في الأغوار الشمالية.
التعليقات