أخبار اليوم - ما تزال الحركه الحزبية الانتخابية في محافظة العقبة ضعيفة، وما يزال المشهد الانتخابي ضبابيا لغاية الآن، ولم تتضح الصورة بعض المهتمين بالشأن الانتخابي رجحو ان اربع كتل منافسة في العقبة من اصل ثمانية على مقعدين تنافس ومقعد كوتا هذا وتشهد مدينة العقبة، نشاطا متزايدا مع افتتاح المقار الانتخابية المرشحين قوائم محافظة العقبة وقرب موعد الاقتراع للانتخابات النيابية في العاشر من الشهر الحالي، حيث تتنافس فيها 8 قوائم محلية يسعى كل منها للظفر بالمقاعد المخصصة للمحافظة.
المهندس سلامة المعايطة كان قد تحدث اليوم ونحن نعيش اجواء الانتخابات النيابية وفقا لاحدث قانون فقد حرص المشرع على تخصيص قائمة وطنية واخرى محلية حرصا منه على عدالة التمثيل الشعبي والحزبي ليجد المواطن نفسه في اكثر من محطة انتخابية تضمن له الاسهام الفاعل في صناعة القرار.
وفي ذلك ترسيخ المبادئ الديمقراطية وحرص على نزاهة وعدالة العملية الانتخابية، لضمان تعزيز الديمقراطية النابعة من إختيار الشعب النواب، وأن الصوت الانتخابي يستطيع أن يقلب الموازين السياسية طالما نظمت الانتخابات وفقاً للشروط القانونية والدستورية التي يحددها القانون و يكفلها الدستور.
وهذا النهج قطع الطريق على من كان يفكر في مقاطعة الانتخابات وعدم المشاركة الانتخابية.
وحفز الاغلبية على المشاركة بعملية التصويت وأنْ تتمَّ عملية الاختيار والانتخاب وفق معايير دقيقة وقراءة متمعنة في طبيعة ممثلي الإدارة المنتخبة وفي توجهاتهم وبرامجهم.
كما أن المشاركة في الانتخابات النيابية تعد واجباً وطنياً واستحقاقاً دستورياً، يتطلب مشاركة الجميع، من باب الإلتزام بالنهج الديمقراطي والحرص على اتاحة المجال للمشاركة الشعبية في صنع القرار.
وأكد المعايطة أننا في الاردن على أعتاب مرحلة جديدة من مسيرة العطاء والتنمية، والسير نحو المستقبل الواعد،وان الحراك الانتخابي الذي تشهده المملكة الان، استعدادا للاستحقاق الديمقراطي القادم، والمتمثل في الانتخابات النيابية، يعزز المشروع الاصلاحي في الاردن، ويجذر مسيرتنا البرلمانية والتشريعية باختيار النائب الاكفأ والاقدر، الذي يكون جزءا من برلمان قوى قادر على مواجهة التحديات التى تعترض الاردن
ويكتظ الشارع العقباوي هذه الأيام بالحشود التي تحرص على حضور احتفالات فتح المقار الانتخابية، حيث حرص مترشحو القوائم على إقامتها في المناطق السكنية لتسهيل الوصول إليها وحضور الافتتاح، وذلك لإعطاء صورة للناخب عن مدى الدعم والمؤازرة التي يتمتع بها المترشح صاحب المقر.
الرأي
أخبار اليوم - ما تزال الحركه الحزبية الانتخابية في محافظة العقبة ضعيفة، وما يزال المشهد الانتخابي ضبابيا لغاية الآن، ولم تتضح الصورة بعض المهتمين بالشأن الانتخابي رجحو ان اربع كتل منافسة في العقبة من اصل ثمانية على مقعدين تنافس ومقعد كوتا هذا وتشهد مدينة العقبة، نشاطا متزايدا مع افتتاح المقار الانتخابية المرشحين قوائم محافظة العقبة وقرب موعد الاقتراع للانتخابات النيابية في العاشر من الشهر الحالي، حيث تتنافس فيها 8 قوائم محلية يسعى كل منها للظفر بالمقاعد المخصصة للمحافظة.
المهندس سلامة المعايطة كان قد تحدث اليوم ونحن نعيش اجواء الانتخابات النيابية وفقا لاحدث قانون فقد حرص المشرع على تخصيص قائمة وطنية واخرى محلية حرصا منه على عدالة التمثيل الشعبي والحزبي ليجد المواطن نفسه في اكثر من محطة انتخابية تضمن له الاسهام الفاعل في صناعة القرار.
وفي ذلك ترسيخ المبادئ الديمقراطية وحرص على نزاهة وعدالة العملية الانتخابية، لضمان تعزيز الديمقراطية النابعة من إختيار الشعب النواب، وأن الصوت الانتخابي يستطيع أن يقلب الموازين السياسية طالما نظمت الانتخابات وفقاً للشروط القانونية والدستورية التي يحددها القانون و يكفلها الدستور.
وهذا النهج قطع الطريق على من كان يفكر في مقاطعة الانتخابات وعدم المشاركة الانتخابية.
وحفز الاغلبية على المشاركة بعملية التصويت وأنْ تتمَّ عملية الاختيار والانتخاب وفق معايير دقيقة وقراءة متمعنة في طبيعة ممثلي الإدارة المنتخبة وفي توجهاتهم وبرامجهم.
كما أن المشاركة في الانتخابات النيابية تعد واجباً وطنياً واستحقاقاً دستورياً، يتطلب مشاركة الجميع، من باب الإلتزام بالنهج الديمقراطي والحرص على اتاحة المجال للمشاركة الشعبية في صنع القرار.
وأكد المعايطة أننا في الاردن على أعتاب مرحلة جديدة من مسيرة العطاء والتنمية، والسير نحو المستقبل الواعد،وان الحراك الانتخابي الذي تشهده المملكة الان، استعدادا للاستحقاق الديمقراطي القادم، والمتمثل في الانتخابات النيابية، يعزز المشروع الاصلاحي في الاردن، ويجذر مسيرتنا البرلمانية والتشريعية باختيار النائب الاكفأ والاقدر، الذي يكون جزءا من برلمان قوى قادر على مواجهة التحديات التى تعترض الاردن
ويكتظ الشارع العقباوي هذه الأيام بالحشود التي تحرص على حضور احتفالات فتح المقار الانتخابية، حيث حرص مترشحو القوائم على إقامتها في المناطق السكنية لتسهيل الوصول إليها وحضور الافتتاح، وذلك لإعطاء صورة للناخب عن مدى الدعم والمؤازرة التي يتمتع بها المترشح صاحب المقر.
الرأي
أخبار اليوم - ما تزال الحركه الحزبية الانتخابية في محافظة العقبة ضعيفة، وما يزال المشهد الانتخابي ضبابيا لغاية الآن، ولم تتضح الصورة بعض المهتمين بالشأن الانتخابي رجحو ان اربع كتل منافسة في العقبة من اصل ثمانية على مقعدين تنافس ومقعد كوتا هذا وتشهد مدينة العقبة، نشاطا متزايدا مع افتتاح المقار الانتخابية المرشحين قوائم محافظة العقبة وقرب موعد الاقتراع للانتخابات النيابية في العاشر من الشهر الحالي، حيث تتنافس فيها 8 قوائم محلية يسعى كل منها للظفر بالمقاعد المخصصة للمحافظة.
المهندس سلامة المعايطة كان قد تحدث اليوم ونحن نعيش اجواء الانتخابات النيابية وفقا لاحدث قانون فقد حرص المشرع على تخصيص قائمة وطنية واخرى محلية حرصا منه على عدالة التمثيل الشعبي والحزبي ليجد المواطن نفسه في اكثر من محطة انتخابية تضمن له الاسهام الفاعل في صناعة القرار.
وفي ذلك ترسيخ المبادئ الديمقراطية وحرص على نزاهة وعدالة العملية الانتخابية، لضمان تعزيز الديمقراطية النابعة من إختيار الشعب النواب، وأن الصوت الانتخابي يستطيع أن يقلب الموازين السياسية طالما نظمت الانتخابات وفقاً للشروط القانونية والدستورية التي يحددها القانون و يكفلها الدستور.
وهذا النهج قطع الطريق على من كان يفكر في مقاطعة الانتخابات وعدم المشاركة الانتخابية.
وحفز الاغلبية على المشاركة بعملية التصويت وأنْ تتمَّ عملية الاختيار والانتخاب وفق معايير دقيقة وقراءة متمعنة في طبيعة ممثلي الإدارة المنتخبة وفي توجهاتهم وبرامجهم.
كما أن المشاركة في الانتخابات النيابية تعد واجباً وطنياً واستحقاقاً دستورياً، يتطلب مشاركة الجميع، من باب الإلتزام بالنهج الديمقراطي والحرص على اتاحة المجال للمشاركة الشعبية في صنع القرار.
وأكد المعايطة أننا في الاردن على أعتاب مرحلة جديدة من مسيرة العطاء والتنمية، والسير نحو المستقبل الواعد،وان الحراك الانتخابي الذي تشهده المملكة الان، استعدادا للاستحقاق الديمقراطي القادم، والمتمثل في الانتخابات النيابية، يعزز المشروع الاصلاحي في الاردن، ويجذر مسيرتنا البرلمانية والتشريعية باختيار النائب الاكفأ والاقدر، الذي يكون جزءا من برلمان قوى قادر على مواجهة التحديات التى تعترض الاردن
ويكتظ الشارع العقباوي هذه الأيام بالحشود التي تحرص على حضور احتفالات فتح المقار الانتخابية، حيث حرص مترشحو القوائم على إقامتها في المناطق السكنية لتسهيل الوصول إليها وحضور الافتتاح، وذلك لإعطاء صورة للناخب عن مدى الدعم والمؤازرة التي يتمتع بها المترشح صاحب المقر.
الرأي
التعليقات