مع لحظات غروب الشمس في كل يوم من أيام شهر رمضان المبارك، تمتد سفرة إفطار صائم في المسجد النبوي ويتحلق حولها الصائمون، ويعيش الصائمون لحظة الأفطار أجواءً روحانية حين يتناولون وجبة إفطارهم بحبات التمر وماء زمزم المبارك.
ومع أول أيام شهر رمضان اصطف الصائمون في صفوف متقابلين أمام موائد الإفطار انتظاراً لرفع أذان المغرب ليتناول الجميع إفطارهم، فيما اعتمدت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي في وقت سابق 11 شركة متخصصة في مجال التغذية ممن تنطبق عليها الشروط والمواصفات المطلوبة لمتعهدي الإعاشة في تقديم خدمات الإفطار بالمسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام ١٤٤٤هـ.
كما خصصت الوكالة من خلال إداراتها المعنية برنامجًا مكثفًا يُعنى بمتابعة تقديم خدمات إفطار الصائمين في المسجد النبوي ويُراعي التزام الجميع بالمعايير والاشتراطات المطلوبة لسلامة الأغذية والمحافظة على تطهير ونظافة المسجد النبوي وتهيئته للمصلين والزائرين.
وتعمل وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على تقديم أفضل الخدمات لزائري المسجد النبوي بالطرق الصحية الآمنة، ووفقًا لأعلى معايير الجودة في سلامة الأغذية المقدمة للصائمين، بما يتوافق مع المتطلبات والمعايير العالمية.
مع لحظات غروب الشمس في كل يوم من أيام شهر رمضان المبارك، تمتد سفرة إفطار صائم في المسجد النبوي ويتحلق حولها الصائمون، ويعيش الصائمون لحظة الأفطار أجواءً روحانية حين يتناولون وجبة إفطارهم بحبات التمر وماء زمزم المبارك.
ومع أول أيام شهر رمضان اصطف الصائمون في صفوف متقابلين أمام موائد الإفطار انتظاراً لرفع أذان المغرب ليتناول الجميع إفطارهم، فيما اعتمدت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي في وقت سابق 11 شركة متخصصة في مجال التغذية ممن تنطبق عليها الشروط والمواصفات المطلوبة لمتعهدي الإعاشة في تقديم خدمات الإفطار بالمسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام ١٤٤٤هـ.
كما خصصت الوكالة من خلال إداراتها المعنية برنامجًا مكثفًا يُعنى بمتابعة تقديم خدمات إفطار الصائمين في المسجد النبوي ويُراعي التزام الجميع بالمعايير والاشتراطات المطلوبة لسلامة الأغذية والمحافظة على تطهير ونظافة المسجد النبوي وتهيئته للمصلين والزائرين.
وتعمل وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على تقديم أفضل الخدمات لزائري المسجد النبوي بالطرق الصحية الآمنة، ووفقًا لأعلى معايير الجودة في سلامة الأغذية المقدمة للصائمين، بما يتوافق مع المتطلبات والمعايير العالمية.
مع لحظات غروب الشمس في كل يوم من أيام شهر رمضان المبارك، تمتد سفرة إفطار صائم في المسجد النبوي ويتحلق حولها الصائمون، ويعيش الصائمون لحظة الأفطار أجواءً روحانية حين يتناولون وجبة إفطارهم بحبات التمر وماء زمزم المبارك.
ومع أول أيام شهر رمضان اصطف الصائمون في صفوف متقابلين أمام موائد الإفطار انتظاراً لرفع أذان المغرب ليتناول الجميع إفطارهم، فيما اعتمدت وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي في وقت سابق 11 شركة متخصصة في مجال التغذية ممن تنطبق عليها الشروط والمواصفات المطلوبة لمتعهدي الإعاشة في تقديم خدمات الإفطار بالمسجد النبوي خلال شهر رمضان المبارك لهذا العام ١٤٤٤هـ.
كما خصصت الوكالة من خلال إداراتها المعنية برنامجًا مكثفًا يُعنى بمتابعة تقديم خدمات إفطار الصائمين في المسجد النبوي ويُراعي التزام الجميع بالمعايير والاشتراطات المطلوبة لسلامة الأغذية والمحافظة على تطهير ونظافة المسجد النبوي وتهيئته للمصلين والزائرين.
وتعمل وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي على تقديم أفضل الخدمات لزائري المسجد النبوي بالطرق الصحية الآمنة، ووفقًا لأعلى معايير الجودة في سلامة الأغذية المقدمة للصائمين، بما يتوافق مع المتطلبات والمعايير العالمية.
التعليقات