أخبار اليوم - يمثل انعقاد اجتماعات العقبة أخيراً في الأردن استمرارا للدورالحيوي الذي تقوم به المملكة في حفظ الامن والسلام العالمي،وترسيخا لتبادل والخبرات وتنسيق الجهود الامنية مع الدول الشقيقة والصديقة، وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد ترأس بالعقبة، جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة»، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد،و الأمير فيصل بن الحسين، حيث تضمنت الجولة كيفية إدارة المجال الجوي للتعامل بشكل منظم مع انتشار استخدامات الطائرات المسيرة في مختلف المجالات المدنية، وضرورة مواكبة آخر التطورات التكنولوجية في هذا القطاع.
وشارك في الجولة خبراء دوليون في تكنولوجيا الطائرات المسيرة وإدارة المجال الجوي، ورؤساء تنفيذيون لشركات دولية متخصصة، وممثلون عن عدة دول، إذ تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في تنظيم استخدامات الطائرات المسيّرة مدنيا وعسكريا، ومواجهة المخاطر التي قد تنجم عن سوء توظيفها، مثل استغلالها في عمليات التهريب.
في السياق قال الفريق الركن المتقاعد علي سلامة الخالدي ان ما يميز هذه الاجتماعات المتابعة الملكية وحرص جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي العهد الامير الحسين بن عبدالله المشاركة في الاجتماعات واللقاءات على هامش الاجتماعات، إضافة الى مستوى التحضيرات والتنسيق الأمني، وما يتخللها من مشاركة رفيعة المستوى ضمت رؤساء دول ومسؤولي وقادة أجهزة أمنية، مشيرا الى أهمية هذه الاجتماعات والدور المؤمل منها في مواجهة الأحداث والتحديات الأمنية على المستوى الإقليمي الدولي.
ولفت الى ان هذه اللقاءات وما حملته من صبغة سياسية واقتصادية أيضاً تُعد حلقة جديدة وداعمة لجهود التعاون بين الدول بما يخدم مصالحها المشتركة وتبادل الخبرات بينها.
وأضاف الخالدي أن جلالة الملك الذي يحمل دائما لواء السبق للكثير من المبادرات والرؤى المتقدمة للمنطقة والعالم،كان السباق في إطلاق مبادرة لقاءات العقبة في مكافحة الارهاب والتي اطلقها جلالته في العام 2015 بهدف تعزيز التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات بين الدول، مما مكن الأردن اليوم من أن يحتل مركزاً متقدما في هذا الموضوع، وصاحب دور محوري وحيوي في المنطقة والعالم بصفته مكافحاً لهذه الظاهرة وتضرره منها.
الخبير والباحث الامني الدكتور خالد الجبول قال إن الأردن على الدوام كان يتصدر التحركات ضمن المنظومة الامنية الدولية وتطوير ادواتها،لافتا الى التحول النوعي الذي شهده الاردن في جهود المنظمومة الامنية، والتي جاءت كثمرة لجهود أمنية وتحركات سياسية حصيفة قادها جلالة الملك بالتنسيق مع عدد من زعماء وقادة دول شقيقة وصديقة.
وتابع الجبول أن الاردن و بشهادة مسؤولين ومختصين أمنيين كبار، وبحكم وجوده في قلب الحدث اكتسب خبرة واسعة في البعد الامني،ويحظى بسمعة عالية المستوى واحترام دولي لجهوده في هذا الامر.
أخبار اليوم - يمثل انعقاد اجتماعات العقبة أخيراً في الأردن استمرارا للدورالحيوي الذي تقوم به المملكة في حفظ الامن والسلام العالمي،وترسيخا لتبادل والخبرات وتنسيق الجهود الامنية مع الدول الشقيقة والصديقة، وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد ترأس بالعقبة، جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة»، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد،و الأمير فيصل بن الحسين، حيث تضمنت الجولة كيفية إدارة المجال الجوي للتعامل بشكل منظم مع انتشار استخدامات الطائرات المسيرة في مختلف المجالات المدنية، وضرورة مواكبة آخر التطورات التكنولوجية في هذا القطاع.
وشارك في الجولة خبراء دوليون في تكنولوجيا الطائرات المسيرة وإدارة المجال الجوي، ورؤساء تنفيذيون لشركات دولية متخصصة، وممثلون عن عدة دول، إذ تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في تنظيم استخدامات الطائرات المسيّرة مدنيا وعسكريا، ومواجهة المخاطر التي قد تنجم عن سوء توظيفها، مثل استغلالها في عمليات التهريب.
في السياق قال الفريق الركن المتقاعد علي سلامة الخالدي ان ما يميز هذه الاجتماعات المتابعة الملكية وحرص جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي العهد الامير الحسين بن عبدالله المشاركة في الاجتماعات واللقاءات على هامش الاجتماعات، إضافة الى مستوى التحضيرات والتنسيق الأمني، وما يتخللها من مشاركة رفيعة المستوى ضمت رؤساء دول ومسؤولي وقادة أجهزة أمنية، مشيرا الى أهمية هذه الاجتماعات والدور المؤمل منها في مواجهة الأحداث والتحديات الأمنية على المستوى الإقليمي الدولي.
ولفت الى ان هذه اللقاءات وما حملته من صبغة سياسية واقتصادية أيضاً تُعد حلقة جديدة وداعمة لجهود التعاون بين الدول بما يخدم مصالحها المشتركة وتبادل الخبرات بينها.
وأضاف الخالدي أن جلالة الملك الذي يحمل دائما لواء السبق للكثير من المبادرات والرؤى المتقدمة للمنطقة والعالم،كان السباق في إطلاق مبادرة لقاءات العقبة في مكافحة الارهاب والتي اطلقها جلالته في العام 2015 بهدف تعزيز التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات بين الدول، مما مكن الأردن اليوم من أن يحتل مركزاً متقدما في هذا الموضوع، وصاحب دور محوري وحيوي في المنطقة والعالم بصفته مكافحاً لهذه الظاهرة وتضرره منها.
الخبير والباحث الامني الدكتور خالد الجبول قال إن الأردن على الدوام كان يتصدر التحركات ضمن المنظومة الامنية الدولية وتطوير ادواتها،لافتا الى التحول النوعي الذي شهده الاردن في جهود المنظمومة الامنية، والتي جاءت كثمرة لجهود أمنية وتحركات سياسية حصيفة قادها جلالة الملك بالتنسيق مع عدد من زعماء وقادة دول شقيقة وصديقة.
وتابع الجبول أن الاردن و بشهادة مسؤولين ومختصين أمنيين كبار، وبحكم وجوده في قلب الحدث اكتسب خبرة واسعة في البعد الامني،ويحظى بسمعة عالية المستوى واحترام دولي لجهوده في هذا الامر.
أخبار اليوم - يمثل انعقاد اجتماعات العقبة أخيراً في الأردن استمرارا للدورالحيوي الذي تقوم به المملكة في حفظ الامن والسلام العالمي،وترسيخا لتبادل والخبرات وتنسيق الجهود الامنية مع الدول الشقيقة والصديقة، وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قد ترأس بالعقبة، جولة جديدة من مبادرة «اجتماعات العقبة»، بحضور الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد،و الأمير فيصل بن الحسين، حيث تضمنت الجولة كيفية إدارة المجال الجوي للتعامل بشكل منظم مع انتشار استخدامات الطائرات المسيرة في مختلف المجالات المدنية، وضرورة مواكبة آخر التطورات التكنولوجية في هذا القطاع.
وشارك في الجولة خبراء دوليون في تكنولوجيا الطائرات المسيرة وإدارة المجال الجوي، ورؤساء تنفيذيون لشركات دولية متخصصة، وممثلون عن عدة دول، إذ تم التأكيد على أهمية تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في تنظيم استخدامات الطائرات المسيّرة مدنيا وعسكريا، ومواجهة المخاطر التي قد تنجم عن سوء توظيفها، مثل استغلالها في عمليات التهريب.
في السياق قال الفريق الركن المتقاعد علي سلامة الخالدي ان ما يميز هذه الاجتماعات المتابعة الملكية وحرص جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي العهد الامير الحسين بن عبدالله المشاركة في الاجتماعات واللقاءات على هامش الاجتماعات، إضافة الى مستوى التحضيرات والتنسيق الأمني، وما يتخللها من مشاركة رفيعة المستوى ضمت رؤساء دول ومسؤولي وقادة أجهزة أمنية، مشيرا الى أهمية هذه الاجتماعات والدور المؤمل منها في مواجهة الأحداث والتحديات الأمنية على المستوى الإقليمي الدولي.
ولفت الى ان هذه اللقاءات وما حملته من صبغة سياسية واقتصادية أيضاً تُعد حلقة جديدة وداعمة لجهود التعاون بين الدول بما يخدم مصالحها المشتركة وتبادل الخبرات بينها.
وأضاف الخالدي أن جلالة الملك الذي يحمل دائما لواء السبق للكثير من المبادرات والرؤى المتقدمة للمنطقة والعالم،كان السباق في إطلاق مبادرة لقاءات العقبة في مكافحة الارهاب والتي اطلقها جلالته في العام 2015 بهدف تعزيز التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات والمعلومات بين الدول، مما مكن الأردن اليوم من أن يحتل مركزاً متقدما في هذا الموضوع، وصاحب دور محوري وحيوي في المنطقة والعالم بصفته مكافحاً لهذه الظاهرة وتضرره منها.
الخبير والباحث الامني الدكتور خالد الجبول قال إن الأردن على الدوام كان يتصدر التحركات ضمن المنظومة الامنية الدولية وتطوير ادواتها،لافتا الى التحول النوعي الذي شهده الاردن في جهود المنظمومة الامنية، والتي جاءت كثمرة لجهود أمنية وتحركات سياسية حصيفة قادها جلالة الملك بالتنسيق مع عدد من زعماء وقادة دول شقيقة وصديقة.
وتابع الجبول أن الاردن و بشهادة مسؤولين ومختصين أمنيين كبار، وبحكم وجوده في قلب الحدث اكتسب خبرة واسعة في البعد الامني،ويحظى بسمعة عالية المستوى واحترام دولي لجهوده في هذا الامر.
التعليقات