كشفت دراسة حديثة عن المخاطر المترتبة على تدخين السجائر الإلكترونية، وخطأ المعتقد السائد لدى كثيرين بأنها أقل ضررا من العادية.
وبحسب دراسة أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية، ونشرت نتائجها في المجلة الطبية الأسترالية، فإن مدخني السجائر الإلكترونية ذات النكهات، يستنشقون مزيجا معقدا من المواد الكيميائية.
وقالت رئيسة فريق الباحثين، البروفيسورة إميلي بانكس، إن السجائر الإلكترونية تحتوي على 240 مادة كيميائية، صنفت 38 منها على أنها سامة، وعدت 27 مادة أخرى ذات تأثير ضار في الصحة، وخصوصا الرئتين.
وأشارت الدراسة إلى أن مدخني السجائر الإلكترونية يمكن أن يتسمموا بالنيكوتين نفسه، وفقما نقلت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
ويمكن أن يتسبب التسمم بالنيكوتين بدوره في حدوث نوبات قلبية وتنفسية حادة واكتئاب.
من جانب آخر، أفادت دراسة طبية بأن مدخني السجائر الإلكترونية معرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب، مثل مستخدمي السجائر العادية.
وتسبب السجائر الإلكترونية تلفا مشابها للأوعية الدموية، مثل تدخين التبغ.
وفي حال تلف الأوعية الدموية أو عدم تمكنها من العمل بشكل صحيح، يصبح من الصعب انتقال الأكسجين إلى القلب وأعضاء الجسم.
وحسبما ذكرت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، ونشرت في مجلة 'جمعية القلب' الأمريكية، فإن تدخين السجائر الإلكترونية يضعف وظيفة بطانة القلب، وبالتالي عجز الأوعية الدموية على الانفتاح بدرجة كافية لتزويد القلب والأنسجة الأخرى بالدم الكافي.
كشفت دراسة حديثة عن المخاطر المترتبة على تدخين السجائر الإلكترونية، وخطأ المعتقد السائد لدى كثيرين بأنها أقل ضررا من العادية.
وبحسب دراسة أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية، ونشرت نتائجها في المجلة الطبية الأسترالية، فإن مدخني السجائر الإلكترونية ذات النكهات، يستنشقون مزيجا معقدا من المواد الكيميائية.
وقالت رئيسة فريق الباحثين، البروفيسورة إميلي بانكس، إن السجائر الإلكترونية تحتوي على 240 مادة كيميائية، صنفت 38 منها على أنها سامة، وعدت 27 مادة أخرى ذات تأثير ضار في الصحة، وخصوصا الرئتين.
وأشارت الدراسة إلى أن مدخني السجائر الإلكترونية يمكن أن يتسمموا بالنيكوتين نفسه، وفقما نقلت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
ويمكن أن يتسبب التسمم بالنيكوتين بدوره في حدوث نوبات قلبية وتنفسية حادة واكتئاب.
من جانب آخر، أفادت دراسة طبية بأن مدخني السجائر الإلكترونية معرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب، مثل مستخدمي السجائر العادية.
وتسبب السجائر الإلكترونية تلفا مشابها للأوعية الدموية، مثل تدخين التبغ.
وفي حال تلف الأوعية الدموية أو عدم تمكنها من العمل بشكل صحيح، يصبح من الصعب انتقال الأكسجين إلى القلب وأعضاء الجسم.
وحسبما ذكرت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، ونشرت في مجلة 'جمعية القلب' الأمريكية، فإن تدخين السجائر الإلكترونية يضعف وظيفة بطانة القلب، وبالتالي عجز الأوعية الدموية على الانفتاح بدرجة كافية لتزويد القلب والأنسجة الأخرى بالدم الكافي.
كشفت دراسة حديثة عن المخاطر المترتبة على تدخين السجائر الإلكترونية، وخطأ المعتقد السائد لدى كثيرين بأنها أقل ضررا من العادية.
وبحسب دراسة أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية، ونشرت نتائجها في المجلة الطبية الأسترالية، فإن مدخني السجائر الإلكترونية ذات النكهات، يستنشقون مزيجا معقدا من المواد الكيميائية.
وقالت رئيسة فريق الباحثين، البروفيسورة إميلي بانكس، إن السجائر الإلكترونية تحتوي على 240 مادة كيميائية، صنفت 38 منها على أنها سامة، وعدت 27 مادة أخرى ذات تأثير ضار في الصحة، وخصوصا الرئتين.
وأشارت الدراسة إلى أن مدخني السجائر الإلكترونية يمكن أن يتسمموا بالنيكوتين نفسه، وفقما نقلت صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية.
ويمكن أن يتسبب التسمم بالنيكوتين بدوره في حدوث نوبات قلبية وتنفسية حادة واكتئاب.
من جانب آخر، أفادت دراسة طبية بأن مدخني السجائر الإلكترونية معرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب، مثل مستخدمي السجائر العادية.
وتسبب السجائر الإلكترونية تلفا مشابها للأوعية الدموية، مثل تدخين التبغ.
وفي حال تلف الأوعية الدموية أو عدم تمكنها من العمل بشكل صحيح، يصبح من الصعب انتقال الأكسجين إلى القلب وأعضاء الجسم.
وحسبما ذكرت الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، ونشرت في مجلة 'جمعية القلب' الأمريكية، فإن تدخين السجائر الإلكترونية يضعف وظيفة بطانة القلب، وبالتالي عجز الأوعية الدموية على الانفتاح بدرجة كافية لتزويد القلب والأنسجة الأخرى بالدم الكافي.
التعليقات