إحدى العقائد السياسية القاتلة لكيان الاحتلال انه لا يبحث عن حل للقضية الفلسطينية بل يبحث عن حل للمشكلة الإسرائيلية؛ ولهذا لا يتعامل مع ملف السلام بجدية او كخيار لبناء علاقات مع الإقليم بل كاداة لتعزيز نفوذه وخدمة مشروع الدولة اليهودية..
اسرائيل لديها مشكلة مع السكان الفلسطينيين في داخل اسرائيل والضفة الغربية وغزة، ودائما يكون التفكير بالتهجير لانه من وجهة نظرهم يخفف من هذه المشكلة، وفي صفقة القرن كان هناك بنود تتحدث عن تبادل للسكان والأرض بين الضفة واسرائيل، وحتى فكرة الدولة اليهودية فانها احد تعبيرات مشكلة الديموغرافيا الفلسطينية لانهم لا يريدون عربا مسلمين ومسيحيين في اسرائيل وما حولها من ارض فلسطينية.
يريدون قلعة تحيط باليهود وتحرسها القوة العسكرية ويبحثون عن حل لمشكلة الفلسطينيين لكن دون اعطائهم حقوقهم على أرضهم وهي معادلة مستحيلة ولهذا ستبقى اسرائيل تدور في دوامة من القلق والعنف وتدخل معركة وتخرج من اخرى دون ان تجد حلا لمشاكلها لان الفلسطينيين لن يختفوا ومن حول فلسطين لن يدفعوا ثمنا من هويتهم واستقرارهم لحل مشكلة اسرائيل.
مشكلة اسرائيل في عقيدتها السياسية والدينية لانها تريد سلاما وامنا بلا ثمن، وتريد دولة آمنة دون ان تعطي الفلسطينيين حقوقهم الحقيقية، لهذا فهي في حالة قلق وعنف مع من يريد السلام من الفلسطينيين وايضا مع من لا يريده، لان الجميع لا يثقون بان السلام الذي تتحدث عنه اسرائيل يعيد حقوقا.
ونحن في الاردن ورغم صدق الاردن في السعي لسلام حقيقي لكن مشكلتنا مع اسرائيل ومن يؤمنون بطروحاتها انها تريد فلسطين التي يحصل فيها الفلسطيني على حقوقه الوطنية والسياسية خارج فلسطين، وان تدفع الدول المحيطة بفلسطين ثمن الاحتلال من هويتها واستقرارها، وستبقى مشكلة اسرائيل مع المؤمنين بالسلام اكبر من مشكلتها مع الرافضين لان الاحتلال يريد سلاما له فقط.
إحدى العقائد السياسية القاتلة لكيان الاحتلال انه لا يبحث عن حل للقضية الفلسطينية بل يبحث عن حل للمشكلة الإسرائيلية؛ ولهذا لا يتعامل مع ملف السلام بجدية او كخيار لبناء علاقات مع الإقليم بل كاداة لتعزيز نفوذه وخدمة مشروع الدولة اليهودية..
اسرائيل لديها مشكلة مع السكان الفلسطينيين في داخل اسرائيل والضفة الغربية وغزة، ودائما يكون التفكير بالتهجير لانه من وجهة نظرهم يخفف من هذه المشكلة، وفي صفقة القرن كان هناك بنود تتحدث عن تبادل للسكان والأرض بين الضفة واسرائيل، وحتى فكرة الدولة اليهودية فانها احد تعبيرات مشكلة الديموغرافيا الفلسطينية لانهم لا يريدون عربا مسلمين ومسيحيين في اسرائيل وما حولها من ارض فلسطينية.
يريدون قلعة تحيط باليهود وتحرسها القوة العسكرية ويبحثون عن حل لمشكلة الفلسطينيين لكن دون اعطائهم حقوقهم على أرضهم وهي معادلة مستحيلة ولهذا ستبقى اسرائيل تدور في دوامة من القلق والعنف وتدخل معركة وتخرج من اخرى دون ان تجد حلا لمشاكلها لان الفلسطينيين لن يختفوا ومن حول فلسطين لن يدفعوا ثمنا من هويتهم واستقرارهم لحل مشكلة اسرائيل.
مشكلة اسرائيل في عقيدتها السياسية والدينية لانها تريد سلاما وامنا بلا ثمن، وتريد دولة آمنة دون ان تعطي الفلسطينيين حقوقهم الحقيقية، لهذا فهي في حالة قلق وعنف مع من يريد السلام من الفلسطينيين وايضا مع من لا يريده، لان الجميع لا يثقون بان السلام الذي تتحدث عنه اسرائيل يعيد حقوقا.
ونحن في الاردن ورغم صدق الاردن في السعي لسلام حقيقي لكن مشكلتنا مع اسرائيل ومن يؤمنون بطروحاتها انها تريد فلسطين التي يحصل فيها الفلسطيني على حقوقه الوطنية والسياسية خارج فلسطين، وان تدفع الدول المحيطة بفلسطين ثمن الاحتلال من هويتها واستقرارها، وستبقى مشكلة اسرائيل مع المؤمنين بالسلام اكبر من مشكلتها مع الرافضين لان الاحتلال يريد سلاما له فقط.
إحدى العقائد السياسية القاتلة لكيان الاحتلال انه لا يبحث عن حل للقضية الفلسطينية بل يبحث عن حل للمشكلة الإسرائيلية؛ ولهذا لا يتعامل مع ملف السلام بجدية او كخيار لبناء علاقات مع الإقليم بل كاداة لتعزيز نفوذه وخدمة مشروع الدولة اليهودية..
اسرائيل لديها مشكلة مع السكان الفلسطينيين في داخل اسرائيل والضفة الغربية وغزة، ودائما يكون التفكير بالتهجير لانه من وجهة نظرهم يخفف من هذه المشكلة، وفي صفقة القرن كان هناك بنود تتحدث عن تبادل للسكان والأرض بين الضفة واسرائيل، وحتى فكرة الدولة اليهودية فانها احد تعبيرات مشكلة الديموغرافيا الفلسطينية لانهم لا يريدون عربا مسلمين ومسيحيين في اسرائيل وما حولها من ارض فلسطينية.
يريدون قلعة تحيط باليهود وتحرسها القوة العسكرية ويبحثون عن حل لمشكلة الفلسطينيين لكن دون اعطائهم حقوقهم على أرضهم وهي معادلة مستحيلة ولهذا ستبقى اسرائيل تدور في دوامة من القلق والعنف وتدخل معركة وتخرج من اخرى دون ان تجد حلا لمشاكلها لان الفلسطينيين لن يختفوا ومن حول فلسطين لن يدفعوا ثمنا من هويتهم واستقرارهم لحل مشكلة اسرائيل.
مشكلة اسرائيل في عقيدتها السياسية والدينية لانها تريد سلاما وامنا بلا ثمن، وتريد دولة آمنة دون ان تعطي الفلسطينيين حقوقهم الحقيقية، لهذا فهي في حالة قلق وعنف مع من يريد السلام من الفلسطينيين وايضا مع من لا يريده، لان الجميع لا يثقون بان السلام الذي تتحدث عنه اسرائيل يعيد حقوقا.
ونحن في الاردن ورغم صدق الاردن في السعي لسلام حقيقي لكن مشكلتنا مع اسرائيل ومن يؤمنون بطروحاتها انها تريد فلسطين التي يحصل فيها الفلسطيني على حقوقه الوطنية والسياسية خارج فلسطين، وان تدفع الدول المحيطة بفلسطين ثمن الاحتلال من هويتها واستقرارها، وستبقى مشكلة اسرائيل مع المؤمنين بالسلام اكبر من مشكلتها مع الرافضين لان الاحتلال يريد سلاما له فقط.
التعليقات