بحث رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور خالد السالم، خلال لقائه وفد معهد وولتر ريد العسكري الأميركي، سبل تنمية وتطوير مجالات التعاون والشراكة القائمة بين الجانبين، والتعاون في مجال مكافحة الأمراض السارية، والسيطرة على الأمراض المعدية المنتقلة.
ويأتي اللقاء الذي حضره مدير مركز التقانات الحيوية الدكتور سعيد جرادات، في سياق متابعة التواصل بين الجانبين لخاصة وأن الجامعة تعتبر شريكا رئيسيا لمعهد وولتر ريد البحثي التابع للجيش الأميركي الذي يعنى بأنشطة متعلقة بمكافحة الأمراض والتأسيس لمشاريع علمية بحثية مشتركة من خلال المركز، وكليات الطب والطب البيطري والزراعة.
وقال الدكتور السالم، إن اختيار جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية لتكون شريكة لمعهد والتر ريد، هو استكمال لمشروع تطوير التعليم والدراسات والبحث العلمي الذي أسست له الجامعة، وأن هذه الشراكة الإستراتيجية تمثل خطوة جديدة نحو المزيد من التعاون مع المؤسسات العلمية في الولايات المتحدة الأميركية.
بدورهم، عرض أعضاء الفريق برئاسة الدكتورة كارن باترسون، أبرز المشاريع التي يقدمها معهد وولتر ريد التي تعنى بالاهتمام بالأمراض المعدية والمشتركة حول العالم.
وأشادت الدكتورة باترسون، بالمستوى الرفيع للجامعة وسمعتها المتميزة والإنجازات التي حققتها على المستوى الدولي، داعية وأعضاء الوفد المرافق لها إلى المزيد من التعاون بين الجانبين.
وجال الوفد الضيف في عدد من مرافق الجامعة البحثية والتدريبية أبرزها مركز الأميرة هيا للتقانات الحيوية، وكليتي الطب والطب البيطري، ومركز الدراسات الدوائية وعمادة البحث العلمي ومستشفى الملك المؤسس.
بحث رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور خالد السالم، خلال لقائه وفد معهد وولتر ريد العسكري الأميركي، سبل تنمية وتطوير مجالات التعاون والشراكة القائمة بين الجانبين، والتعاون في مجال مكافحة الأمراض السارية، والسيطرة على الأمراض المعدية المنتقلة.
ويأتي اللقاء الذي حضره مدير مركز التقانات الحيوية الدكتور سعيد جرادات، في سياق متابعة التواصل بين الجانبين لخاصة وأن الجامعة تعتبر شريكا رئيسيا لمعهد وولتر ريد البحثي التابع للجيش الأميركي الذي يعنى بأنشطة متعلقة بمكافحة الأمراض والتأسيس لمشاريع علمية بحثية مشتركة من خلال المركز، وكليات الطب والطب البيطري والزراعة.
وقال الدكتور السالم، إن اختيار جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية لتكون شريكة لمعهد والتر ريد، هو استكمال لمشروع تطوير التعليم والدراسات والبحث العلمي الذي أسست له الجامعة، وأن هذه الشراكة الإستراتيجية تمثل خطوة جديدة نحو المزيد من التعاون مع المؤسسات العلمية في الولايات المتحدة الأميركية.
بدورهم، عرض أعضاء الفريق برئاسة الدكتورة كارن باترسون، أبرز المشاريع التي يقدمها معهد وولتر ريد التي تعنى بالاهتمام بالأمراض المعدية والمشتركة حول العالم.
وأشادت الدكتورة باترسون، بالمستوى الرفيع للجامعة وسمعتها المتميزة والإنجازات التي حققتها على المستوى الدولي، داعية وأعضاء الوفد المرافق لها إلى المزيد من التعاون بين الجانبين.
وجال الوفد الضيف في عدد من مرافق الجامعة البحثية والتدريبية أبرزها مركز الأميرة هيا للتقانات الحيوية، وكليتي الطب والطب البيطري، ومركز الدراسات الدوائية وعمادة البحث العلمي ومستشفى الملك المؤسس.
بحث رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتور خالد السالم، خلال لقائه وفد معهد وولتر ريد العسكري الأميركي، سبل تنمية وتطوير مجالات التعاون والشراكة القائمة بين الجانبين، والتعاون في مجال مكافحة الأمراض السارية، والسيطرة على الأمراض المعدية المنتقلة.
ويأتي اللقاء الذي حضره مدير مركز التقانات الحيوية الدكتور سعيد جرادات، في سياق متابعة التواصل بين الجانبين لخاصة وأن الجامعة تعتبر شريكا رئيسيا لمعهد وولتر ريد البحثي التابع للجيش الأميركي الذي يعنى بأنشطة متعلقة بمكافحة الأمراض والتأسيس لمشاريع علمية بحثية مشتركة من خلال المركز، وكليات الطب والطب البيطري والزراعة.
وقال الدكتور السالم، إن اختيار جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية لتكون شريكة لمعهد والتر ريد، هو استكمال لمشروع تطوير التعليم والدراسات والبحث العلمي الذي أسست له الجامعة، وأن هذه الشراكة الإستراتيجية تمثل خطوة جديدة نحو المزيد من التعاون مع المؤسسات العلمية في الولايات المتحدة الأميركية.
بدورهم، عرض أعضاء الفريق برئاسة الدكتورة كارن باترسون، أبرز المشاريع التي يقدمها معهد وولتر ريد التي تعنى بالاهتمام بالأمراض المعدية والمشتركة حول العالم.
وأشادت الدكتورة باترسون، بالمستوى الرفيع للجامعة وسمعتها المتميزة والإنجازات التي حققتها على المستوى الدولي، داعية وأعضاء الوفد المرافق لها إلى المزيد من التعاون بين الجانبين.
وجال الوفد الضيف في عدد من مرافق الجامعة البحثية والتدريبية أبرزها مركز الأميرة هيا للتقانات الحيوية، وكليتي الطب والطب البيطري، ومركز الدراسات الدوائية وعمادة البحث العلمي ومستشفى الملك المؤسس.
التعليقات