أخبار اليوم - استضافت جمعية أطباء القلب الأردنية مساء يوم 26/8/2024، طبيب القلب للأطفال العالمي البريطاني 'السير' شاكيل القرشي، وذلك ضمن برنامج الجمعية لتعزيز وتعميم المهارات الطبية المحلية. شهد اللقاء مشاركة السير شاكيل في إجراء عملية تغيير صمام رئوي بالقسطرة العلاجية بدون جراحة، بالتعاون مع الأطباء الأردنيين، مما يعكس أهمية تبادل المعرفة بين الخبرات الدولية والمحلية.
وتجدر الإشارة إلى أن الأردن يمتلك خبرات طبية متقدمة في هذا المجال، حيث قام عدد من الأطباء الأردنيين الذين اكتسبوا سمعة عالمية بإجراء مثل هذه العمليات بالقسطرة بدون جراحه . ويستمر هؤلاء الأطباء في تنظيم ورشات عمل في الأردن وفي الخارج تهدف إلى نقل المهارات والمعرفة إلى الأطباء ، مما يسهم في تطوير الرعاية الصحية على المستوى الوطني. ومن الجدير بالذكر أن أحد الأطباء الأردنيين يشارك بانتظام في إجراء هذه العمليات في الدول العربيه وغيرها منها مصر ضمن ورش عمل تجري هناك هناك، حيث تُجرى عشرات الحالات دفعة واحدة، عن طريق برنامج تبرعات مصريه يتحمل كلف اجراء جميع هذه العمليات ذات التقنيه العاليه .
ومما يلفت الانتباه أن مثل هذه العمليات تُعتبر مكلفة، حيث تصل تكلفتها إلى حوالي 35 ألف دولار. وهذا ما يبرز الحاجة الملحة إلى إنشاء صندوق تبرعات لدعم العمليات الجراحية، على غرار التجربة المصرية الناجحة في هذا المجال. تعتبر التجربة المصرية في مجال التبرعات للأعمال الخيرية والجراحات نموذجاً يُحتذى به، حيث نجحت مصر في تقديم خدمات طبية عالية الجودة من خلال تفعيل الدور المجتمعي للأعمال الخيرية. إن إنشاء صندوق تبرعات في الأردن لدعم مثل هذه العمليات يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز التكافل المجتمعي وضمان وصول العلاج لمن هم في حاجة إليه.
ولتحقيق هذا الهدف، يجب أن تبدأ الجامعات وطلابها في إجراء دراسات تتناول هذا الموضوع، مع تقديم دراسات مقارنة بين واقع العمل التطوعي الخيري والتبرعات في المجال الطبي في الأردن مقارنة بالخارج والإقليم.
أخبار اليوم - استضافت جمعية أطباء القلب الأردنية مساء يوم 26/8/2024، طبيب القلب للأطفال العالمي البريطاني 'السير' شاكيل القرشي، وذلك ضمن برنامج الجمعية لتعزيز وتعميم المهارات الطبية المحلية. شهد اللقاء مشاركة السير شاكيل في إجراء عملية تغيير صمام رئوي بالقسطرة العلاجية بدون جراحة، بالتعاون مع الأطباء الأردنيين، مما يعكس أهمية تبادل المعرفة بين الخبرات الدولية والمحلية.
وتجدر الإشارة إلى أن الأردن يمتلك خبرات طبية متقدمة في هذا المجال، حيث قام عدد من الأطباء الأردنيين الذين اكتسبوا سمعة عالمية بإجراء مثل هذه العمليات بالقسطرة بدون جراحه . ويستمر هؤلاء الأطباء في تنظيم ورشات عمل في الأردن وفي الخارج تهدف إلى نقل المهارات والمعرفة إلى الأطباء ، مما يسهم في تطوير الرعاية الصحية على المستوى الوطني. ومن الجدير بالذكر أن أحد الأطباء الأردنيين يشارك بانتظام في إجراء هذه العمليات في الدول العربيه وغيرها منها مصر ضمن ورش عمل تجري هناك هناك، حيث تُجرى عشرات الحالات دفعة واحدة، عن طريق برنامج تبرعات مصريه يتحمل كلف اجراء جميع هذه العمليات ذات التقنيه العاليه .
ومما يلفت الانتباه أن مثل هذه العمليات تُعتبر مكلفة، حيث تصل تكلفتها إلى حوالي 35 ألف دولار. وهذا ما يبرز الحاجة الملحة إلى إنشاء صندوق تبرعات لدعم العمليات الجراحية، على غرار التجربة المصرية الناجحة في هذا المجال. تعتبر التجربة المصرية في مجال التبرعات للأعمال الخيرية والجراحات نموذجاً يُحتذى به، حيث نجحت مصر في تقديم خدمات طبية عالية الجودة من خلال تفعيل الدور المجتمعي للأعمال الخيرية. إن إنشاء صندوق تبرعات في الأردن لدعم مثل هذه العمليات يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز التكافل المجتمعي وضمان وصول العلاج لمن هم في حاجة إليه.
ولتحقيق هذا الهدف، يجب أن تبدأ الجامعات وطلابها في إجراء دراسات تتناول هذا الموضوع، مع تقديم دراسات مقارنة بين واقع العمل التطوعي الخيري والتبرعات في المجال الطبي في الأردن مقارنة بالخارج والإقليم.
أخبار اليوم - استضافت جمعية أطباء القلب الأردنية مساء يوم 26/8/2024، طبيب القلب للأطفال العالمي البريطاني 'السير' شاكيل القرشي، وذلك ضمن برنامج الجمعية لتعزيز وتعميم المهارات الطبية المحلية. شهد اللقاء مشاركة السير شاكيل في إجراء عملية تغيير صمام رئوي بالقسطرة العلاجية بدون جراحة، بالتعاون مع الأطباء الأردنيين، مما يعكس أهمية تبادل المعرفة بين الخبرات الدولية والمحلية.
وتجدر الإشارة إلى أن الأردن يمتلك خبرات طبية متقدمة في هذا المجال، حيث قام عدد من الأطباء الأردنيين الذين اكتسبوا سمعة عالمية بإجراء مثل هذه العمليات بالقسطرة بدون جراحه . ويستمر هؤلاء الأطباء في تنظيم ورشات عمل في الأردن وفي الخارج تهدف إلى نقل المهارات والمعرفة إلى الأطباء ، مما يسهم في تطوير الرعاية الصحية على المستوى الوطني. ومن الجدير بالذكر أن أحد الأطباء الأردنيين يشارك بانتظام في إجراء هذه العمليات في الدول العربيه وغيرها منها مصر ضمن ورش عمل تجري هناك هناك، حيث تُجرى عشرات الحالات دفعة واحدة، عن طريق برنامج تبرعات مصريه يتحمل كلف اجراء جميع هذه العمليات ذات التقنيه العاليه .
ومما يلفت الانتباه أن مثل هذه العمليات تُعتبر مكلفة، حيث تصل تكلفتها إلى حوالي 35 ألف دولار. وهذا ما يبرز الحاجة الملحة إلى إنشاء صندوق تبرعات لدعم العمليات الجراحية، على غرار التجربة المصرية الناجحة في هذا المجال. تعتبر التجربة المصرية في مجال التبرعات للأعمال الخيرية والجراحات نموذجاً يُحتذى به، حيث نجحت مصر في تقديم خدمات طبية عالية الجودة من خلال تفعيل الدور المجتمعي للأعمال الخيرية. إن إنشاء صندوق تبرعات في الأردن لدعم مثل هذه العمليات يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز التكافل المجتمعي وضمان وصول العلاج لمن هم في حاجة إليه.
ولتحقيق هذا الهدف، يجب أن تبدأ الجامعات وطلابها في إجراء دراسات تتناول هذا الموضوع، مع تقديم دراسات مقارنة بين واقع العمل التطوعي الخيري والتبرعات في المجال الطبي في الأردن مقارنة بالخارج والإقليم.
التعليقات