أخبار اليوم - يقول الباحثون إن هناك مؤشرات تدل على احتياج الطفل لارتداء نظارات، ولابد أن يلتفت كل أب وأم لهذه الدلائل نظرا لأن ضعف الإبصار قد يؤدي إلى تأخر التحصيل الدراسي أو فقد البصر كليا في نهاية المطاف.
وتقول الباحثة كريستينا وينج استاذ مساعد طب العيون بجامعة بايلور بالولايات المتحدة: 'هناك فترة معينة في عمر الطفل، لاسيما خلال أول ثماني سنوات من العمر، تحدث فيها عملية التوافق بين العين والعقل، ويكون النظام البصري في مرحلة التطور'.
وأضافت في تصريحات للموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية أنه لابد أن ينتبه الآباء في تلك الفترة لأي تغيرات سلوكية قد تكون مؤشرا على ضعف الإبصار'.
وتوضح وينج بعض المؤشرات على ضعف الإبصار مثل الصداع المتكرر، وفرك العين باستمرار، والنظر عن قرب أثناء التطلع إلى شاشة الهاتف أو الكمبيوتر اللوحي أو قراءة الكتب، وإغلاق عين واحدة أثناء محاولة القراءة، وضعف الأداء الدراسي وعدم القدرة على التركيز، والشكوى من صعوبة الرؤية من مسافة بعيدة.
وتؤكد أن هناك بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الآباء لحماية أطفالهم من مشكلات ضعف الإبصار، مثل الاهتمام بعلاج أي مشكلة في الإبصار فور حدوثها، وإجراء الفحص الدوري للعين بشكل منتظم، وارتداء النظارات الواقية أثناء القيام ببعض الانشطة الحركية لحماية العين من أي حوادث.
أخبار اليوم - يقول الباحثون إن هناك مؤشرات تدل على احتياج الطفل لارتداء نظارات، ولابد أن يلتفت كل أب وأم لهذه الدلائل نظرا لأن ضعف الإبصار قد يؤدي إلى تأخر التحصيل الدراسي أو فقد البصر كليا في نهاية المطاف.
وتقول الباحثة كريستينا وينج استاذ مساعد طب العيون بجامعة بايلور بالولايات المتحدة: 'هناك فترة معينة في عمر الطفل، لاسيما خلال أول ثماني سنوات من العمر، تحدث فيها عملية التوافق بين العين والعقل، ويكون النظام البصري في مرحلة التطور'.
وأضافت في تصريحات للموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية أنه لابد أن ينتبه الآباء في تلك الفترة لأي تغيرات سلوكية قد تكون مؤشرا على ضعف الإبصار'.
وتوضح وينج بعض المؤشرات على ضعف الإبصار مثل الصداع المتكرر، وفرك العين باستمرار، والنظر عن قرب أثناء التطلع إلى شاشة الهاتف أو الكمبيوتر اللوحي أو قراءة الكتب، وإغلاق عين واحدة أثناء محاولة القراءة، وضعف الأداء الدراسي وعدم القدرة على التركيز، والشكوى من صعوبة الرؤية من مسافة بعيدة.
وتؤكد أن هناك بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الآباء لحماية أطفالهم من مشكلات ضعف الإبصار، مثل الاهتمام بعلاج أي مشكلة في الإبصار فور حدوثها، وإجراء الفحص الدوري للعين بشكل منتظم، وارتداء النظارات الواقية أثناء القيام ببعض الانشطة الحركية لحماية العين من أي حوادث.
أخبار اليوم - يقول الباحثون إن هناك مؤشرات تدل على احتياج الطفل لارتداء نظارات، ولابد أن يلتفت كل أب وأم لهذه الدلائل نظرا لأن ضعف الإبصار قد يؤدي إلى تأخر التحصيل الدراسي أو فقد البصر كليا في نهاية المطاف.
وتقول الباحثة كريستينا وينج استاذ مساعد طب العيون بجامعة بايلور بالولايات المتحدة: 'هناك فترة معينة في عمر الطفل، لاسيما خلال أول ثماني سنوات من العمر، تحدث فيها عملية التوافق بين العين والعقل، ويكون النظام البصري في مرحلة التطور'.
وأضافت في تصريحات للموقع الإلكتروني 'هيلث داي' المتخصص في الأبحاث الطبية أنه لابد أن ينتبه الآباء في تلك الفترة لأي تغيرات سلوكية قد تكون مؤشرا على ضعف الإبصار'.
وتوضح وينج بعض المؤشرات على ضعف الإبصار مثل الصداع المتكرر، وفرك العين باستمرار، والنظر عن قرب أثناء التطلع إلى شاشة الهاتف أو الكمبيوتر اللوحي أو قراءة الكتب، وإغلاق عين واحدة أثناء محاولة القراءة، وضعف الأداء الدراسي وعدم القدرة على التركيز، والشكوى من صعوبة الرؤية من مسافة بعيدة.
وتؤكد أن هناك بعض الإجراءات التي يمكن أن يقوم بها الآباء لحماية أطفالهم من مشكلات ضعف الإبصار، مثل الاهتمام بعلاج أي مشكلة في الإبصار فور حدوثها، وإجراء الفحص الدوري للعين بشكل منتظم، وارتداء النظارات الواقية أثناء القيام ببعض الانشطة الحركية لحماية العين من أي حوادث.
التعليقات