أخبار اليوم - رعى رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي اليوم الأحد، انطلاق فعاليات مسابقة المحارب الدولية الثالثة عشر في مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة (KASOTC)، بمشاركة 32 فريقاً يمثلون 19 دولة، إضافة إلى 13 دولة بصفة مراقب، بحضور مدير المخابرات العامة ومدير الأمن العام ورئيس مجلس إدارة مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة.
وقال مدير عام المركز: 'إن هذه المسابقة واحدة من أكثر المسابقات التي تتطلب التمتع بالمهارات والقدرات الفائقة في مجال العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب، وبمشاركة فرق دولية محترفة يتنافسون في مراحل منفصلة ضمن مرافق المركز وميادين الرماية والتدريب ذات الخصائص المميزة'.
وأضاف أن مسابقة المحارب لا تقتصر على كونها مجرد فرصة لاختبار مهارات وقدرات الفريق ضد الفرق، وانما توفر ايضاً فرصة قيمة للاستفادة من مهارات الاخرين واستيعاب الخبرات وإنشاء روابط الصداقة مع نظرائهم من جميع الدول، وصولاً إلى الهدف الأسمى من هذه الفعاليات وهو تعزيز السلام والامن في العالم أجمع.
وبيّن أن مركز(الكاسوتك) يقوم باستمرار بتزويد قوات العمليات الخاصة بأحدث الخطط التعبوية وآليات الدمج، ليحافظ على مكانته كمركز رئيس لتدريب العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب واستعراض القدرات التي يوفرها كل من شركاء الصناعات الدفاعية المحليين والدوليين.
وتمتاز نسخة هذا العام باستضافة فريقان من الإناث لأول مرة من (الأردن وكينيا) وسيخضعان إلى نفس الظروف والمعايير التي ستواجها الفرق الاخرى، وتسلط مشاركتهن الضوء على الأهمية والأدوار الأساسية التي لا يمكن أن تؤديها الا المرأة كما أن الدعم الذي يمكنهن تقديمه يعد امراً بالغ الأهمية في البيئة الأمنية الحالية، حيث يشكل اشراكهن في مسابقة هذا العام خطوة أخرى نحو التكامل الحقيقي.
واشتمل الافتتاح على عدد من الفعاليات التي نفذتها وحدات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، حيث شاهد الحضور تمريناً أمنياً مشتركاً يحاكي أحد سيناريوهات التدريبية الذي بُني على فرضية عقد مؤتمر في أحد القاعات وقيام الفريق الأمني بتأمين الموقع وإجراءات التدقيق والتفتيش للمشاركين والعمل على تطويق المكان بالتعاون مع كتيبة هندسة الحرس الملكي الخاص.
واستعرضت الفرق أمام المنصة، تتقدمها أعلام الدول المشاركة، واُلتقطت صور تذكارية لرئيس هيئة الأركان المشتركة مع الفرق.
واطلع اللواء الركن الحنيطي والحضور على معرضاً تشارك فيه الشركات الداعمة للمسابقة للتعريف بأهم التطورات التكنولوجية الحاصلة في مجال الصناعات الدفاعية لفرق العمليات الخاصة ومكافحة الاٍرهاب.
وحضر الافتتاح عدد من السفراء والملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية وعدد من المسؤولين المدنيين.
يشار إلى أن هناك لجنة دولية من الخبراء ستقوم بمراقبة وتحكيم أحداث المسابقة، وسيتم ذلك بدعم يقدمه قسم التدريب في المركز لضمان العدالة والدقة.
وتأتي المسابقة ضمن الخطط والبرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى منتسبيها، وبما يسهم في تعزيز قدرتها وفاعليتها لتلبية المتطلبات العملياتية ومواجهة التهديدات المحتملة.
أخبار اليوم - رعى رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي اليوم الأحد، انطلاق فعاليات مسابقة المحارب الدولية الثالثة عشر في مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة (KASOTC)، بمشاركة 32 فريقاً يمثلون 19 دولة، إضافة إلى 13 دولة بصفة مراقب، بحضور مدير المخابرات العامة ومدير الأمن العام ورئيس مجلس إدارة مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة.
وقال مدير عام المركز: 'إن هذه المسابقة واحدة من أكثر المسابقات التي تتطلب التمتع بالمهارات والقدرات الفائقة في مجال العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب، وبمشاركة فرق دولية محترفة يتنافسون في مراحل منفصلة ضمن مرافق المركز وميادين الرماية والتدريب ذات الخصائص المميزة'.
وأضاف أن مسابقة المحارب لا تقتصر على كونها مجرد فرصة لاختبار مهارات وقدرات الفريق ضد الفرق، وانما توفر ايضاً فرصة قيمة للاستفادة من مهارات الاخرين واستيعاب الخبرات وإنشاء روابط الصداقة مع نظرائهم من جميع الدول، وصولاً إلى الهدف الأسمى من هذه الفعاليات وهو تعزيز السلام والامن في العالم أجمع.
وبيّن أن مركز(الكاسوتك) يقوم باستمرار بتزويد قوات العمليات الخاصة بأحدث الخطط التعبوية وآليات الدمج، ليحافظ على مكانته كمركز رئيس لتدريب العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب واستعراض القدرات التي يوفرها كل من شركاء الصناعات الدفاعية المحليين والدوليين.
وتمتاز نسخة هذا العام باستضافة فريقان من الإناث لأول مرة من (الأردن وكينيا) وسيخضعان إلى نفس الظروف والمعايير التي ستواجها الفرق الاخرى، وتسلط مشاركتهن الضوء على الأهمية والأدوار الأساسية التي لا يمكن أن تؤديها الا المرأة كما أن الدعم الذي يمكنهن تقديمه يعد امراً بالغ الأهمية في البيئة الأمنية الحالية، حيث يشكل اشراكهن في مسابقة هذا العام خطوة أخرى نحو التكامل الحقيقي.
واشتمل الافتتاح على عدد من الفعاليات التي نفذتها وحدات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، حيث شاهد الحضور تمريناً أمنياً مشتركاً يحاكي أحد سيناريوهات التدريبية الذي بُني على فرضية عقد مؤتمر في أحد القاعات وقيام الفريق الأمني بتأمين الموقع وإجراءات التدقيق والتفتيش للمشاركين والعمل على تطويق المكان بالتعاون مع كتيبة هندسة الحرس الملكي الخاص.
واستعرضت الفرق أمام المنصة، تتقدمها أعلام الدول المشاركة، واُلتقطت صور تذكارية لرئيس هيئة الأركان المشتركة مع الفرق.
واطلع اللواء الركن الحنيطي والحضور على معرضاً تشارك فيه الشركات الداعمة للمسابقة للتعريف بأهم التطورات التكنولوجية الحاصلة في مجال الصناعات الدفاعية لفرق العمليات الخاصة ومكافحة الاٍرهاب.
وحضر الافتتاح عدد من السفراء والملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية وعدد من المسؤولين المدنيين.
يشار إلى أن هناك لجنة دولية من الخبراء ستقوم بمراقبة وتحكيم أحداث المسابقة، وسيتم ذلك بدعم يقدمه قسم التدريب في المركز لضمان العدالة والدقة.
وتأتي المسابقة ضمن الخطط والبرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى منتسبيها، وبما يسهم في تعزيز قدرتها وفاعليتها لتلبية المتطلبات العملياتية ومواجهة التهديدات المحتملة.
أخبار اليوم - رعى رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي اليوم الأحد، انطلاق فعاليات مسابقة المحارب الدولية الثالثة عشر في مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة (KASOTC)، بمشاركة 32 فريقاً يمثلون 19 دولة، إضافة إلى 13 دولة بصفة مراقب، بحضور مدير المخابرات العامة ومدير الأمن العام ورئيس مجلس إدارة مركز الملك عبد الله الثاني لتدريب العمليات الخاصة.
وقال مدير عام المركز: 'إن هذه المسابقة واحدة من أكثر المسابقات التي تتطلب التمتع بالمهارات والقدرات الفائقة في مجال العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب، وبمشاركة فرق دولية محترفة يتنافسون في مراحل منفصلة ضمن مرافق المركز وميادين الرماية والتدريب ذات الخصائص المميزة'.
وأضاف أن مسابقة المحارب لا تقتصر على كونها مجرد فرصة لاختبار مهارات وقدرات الفريق ضد الفرق، وانما توفر ايضاً فرصة قيمة للاستفادة من مهارات الاخرين واستيعاب الخبرات وإنشاء روابط الصداقة مع نظرائهم من جميع الدول، وصولاً إلى الهدف الأسمى من هذه الفعاليات وهو تعزيز السلام والامن في العالم أجمع.
وبيّن أن مركز(الكاسوتك) يقوم باستمرار بتزويد قوات العمليات الخاصة بأحدث الخطط التعبوية وآليات الدمج، ليحافظ على مكانته كمركز رئيس لتدريب العمليات الخاصة ومكافحة الإرهاب واستعراض القدرات التي يوفرها كل من شركاء الصناعات الدفاعية المحليين والدوليين.
وتمتاز نسخة هذا العام باستضافة فريقان من الإناث لأول مرة من (الأردن وكينيا) وسيخضعان إلى نفس الظروف والمعايير التي ستواجها الفرق الاخرى، وتسلط مشاركتهن الضوء على الأهمية والأدوار الأساسية التي لا يمكن أن تؤديها الا المرأة كما أن الدعم الذي يمكنهن تقديمه يعد امراً بالغ الأهمية في البيئة الأمنية الحالية، حيث يشكل اشراكهن في مسابقة هذا العام خطوة أخرى نحو التكامل الحقيقي.
واشتمل الافتتاح على عدد من الفعاليات التي نفذتها وحدات القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، حيث شاهد الحضور تمريناً أمنياً مشتركاً يحاكي أحد سيناريوهات التدريبية الذي بُني على فرضية عقد مؤتمر في أحد القاعات وقيام الفريق الأمني بتأمين الموقع وإجراءات التدقيق والتفتيش للمشاركين والعمل على تطويق المكان بالتعاون مع كتيبة هندسة الحرس الملكي الخاص.
واستعرضت الفرق أمام المنصة، تتقدمها أعلام الدول المشاركة، واُلتقطت صور تذكارية لرئيس هيئة الأركان المشتركة مع الفرق.
واطلع اللواء الركن الحنيطي والحضور على معرضاً تشارك فيه الشركات الداعمة للمسابقة للتعريف بأهم التطورات التكنولوجية الحاصلة في مجال الصناعات الدفاعية لفرق العمليات الخاصة ومكافحة الاٍرهاب.
وحضر الافتتاح عدد من السفراء والملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة وعدد من كبار ضباط القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي والأجهزة الأمنية وعدد من المسؤولين المدنيين.
يشار إلى أن هناك لجنة دولية من الخبراء ستقوم بمراقبة وتحكيم أحداث المسابقة، وسيتم ذلك بدعم يقدمه قسم التدريب في المركز لضمان العدالة والدقة.
وتأتي المسابقة ضمن الخطط والبرامج التدريبية السنوية التي تنفذها القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية لرفع مستوى الكفاءة والجاهزية لدى منتسبيها، وبما يسهم في تعزيز قدرتها وفاعليتها لتلبية المتطلبات العملياتية ومواجهة التهديدات المحتملة.
التعليقات