أخبار اليوم - يعاني حي الميامين الشمالي وجزء من منطقة جامعة البلقاء وجزء من حي المنشية في مدينة السلط من عدم توفر شبكة صرف صحي وانتشار للحفر الإمتصاصية التي قد تشكل خطوره على حياه المواطنين خاصة الاطفال، إضافة لما تتسبب به من تلوث بيئي وانتشار البعوض والحشرات والقوارض.
المواطنون اكدوا انهم لم يتركوا بابا ليطرقوه لخدمة منطقتهم خاصة وانها تقع قريبا من جامعة البلقاء التطبيقية وهي منطقة حيوية وليست بعيدة عن خط الصرف الصحي الذي من الذي من الممكن ان يتم ربط المنطقة عليه.
وأكدوا ان حل المشكلة بسيط وسهل خاصة وأن محطة التنقية الرئيسية لا تبعد منطقتهم كثيرا وفي حال تمديد خط الصرف الصحي فطبيعة المنطقة تساعد على ذلك خاصه انها انسيابية، لافتين ان ما يعطل هذا المشروع الذي يطالبون به منذ أكثر من 25 عاما الحاجة لفتح شوارع جديدة في منطقتهم من قبل بلدية السلط الكبرى حتى يتم تنفيذ هذا المشروع.
عضو مجلس محافظة البلقاء شاهه النسور والتي تتابع موضوع الصرف الصحي في هذه المنطقة وزودتنا ببعض الكتب والمخاطبات الرسمية حول الموضوع .
اوضحت ان منطقة الميامين الشمالي وجامعة التطبيقية تعاني من مشكله الصرف الصحي رغم وجود منهل رئيسي للصرف الصحي قرب مضافة الحدايدة في المنشية والذي من السهل ان يتم ربط المنطقة عليه من خلال خطوط انسيابية لافتة ان المسافه تبلغ حوالي كيلو ونصف وان سلطة المياه لا تستطيع القيام بعملية الربط الا اذا تم ايجاد طريق مفتوح ومعبد.
وأشارت الى ان هناك شارع مفتوح منذ سنوات ولكن لم تكمله البلدية وأهالي المنطقة اكدوا لها انهم يراجعون البلدية حيث قيل لهم ان الطريق مكلف جدا وقد يكلف مليون دينار.
واوضحت النسور انها شاهدت المنطقة وهي لا تحتاج لهذا المبلغ الكبير وانه بالإمكان فتح الشارع بآليات البلدية، علما أنه ليس بهذه الوعورة متمنية على البلدية ان يكون له أولوية بسبب المكاره الصحية الناجمة عن الحفر الإمتصاصية مؤكدة انه حتى يسهل عملية التوصيل فالأمر لا يحتاج الى محطات رفع وانما يتم شبكها على المحطة الرئيسيه في وادي شعيب.
كما اشارت الى ان الجهة المقابلة للميامين في منطقه بطنا يمكن ربطها ايضا على محطة قصيب وبالمقابل منطقه رافل واول منطقة يرقا ودخلت المركز الصحي في بطنا من الممكن ربطها ايضا على المدينة الصناعية ولا تحتاج الى محطة رفع كذلك.
واكدت النسور انه بالامكان حل كل هذه المشاكل على مراحل لافتة ان مجلس المحافظة ينتظر من رئيس البلدية فتح وتعبيد الطريق حتى يتم خدمة الاهالي وان امكن تخصيص مبالغ لخدمة الاهالي في مدينة السلط فيما يتعلق بالصرف الصحي.
واكدت النسور سعيها المستمر لمتابعة القضية مع البلدية وسلطة المياه لحين الإنتهاء من حل المشكلة لافتة انها لمست ان هناك سعي جاد لحل هذه المشكلة.
رئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري وعد بدراسة الموضوع من كافة جوانبه والعمل على تذليل كافة الصعوبات والعراقيل التي تعترض طريق تنفيذه وضمن الإمكانات المتاحة لدى البلدية مؤكدا في الوقت ذاته سعي البلدية الجاد لمتابعة كافة القضايا التي تهم المواطنين وذات العلاقة بعمل البلدية.
ولفت الحياري أن أبواب البلدية مفتوحة امام جميع المواطنين في أي وقت للاستماع إلى مطالبهم وتنفيذ ما يمكن تنفيذه منها وبما يخدم المصلحة العامة للوطن والمواطن.
الدستور
أخبار اليوم - يعاني حي الميامين الشمالي وجزء من منطقة جامعة البلقاء وجزء من حي المنشية في مدينة السلط من عدم توفر شبكة صرف صحي وانتشار للحفر الإمتصاصية التي قد تشكل خطوره على حياه المواطنين خاصة الاطفال، إضافة لما تتسبب به من تلوث بيئي وانتشار البعوض والحشرات والقوارض.
المواطنون اكدوا انهم لم يتركوا بابا ليطرقوه لخدمة منطقتهم خاصة وانها تقع قريبا من جامعة البلقاء التطبيقية وهي منطقة حيوية وليست بعيدة عن خط الصرف الصحي الذي من الذي من الممكن ان يتم ربط المنطقة عليه.
وأكدوا ان حل المشكلة بسيط وسهل خاصة وأن محطة التنقية الرئيسية لا تبعد منطقتهم كثيرا وفي حال تمديد خط الصرف الصحي فطبيعة المنطقة تساعد على ذلك خاصه انها انسيابية، لافتين ان ما يعطل هذا المشروع الذي يطالبون به منذ أكثر من 25 عاما الحاجة لفتح شوارع جديدة في منطقتهم من قبل بلدية السلط الكبرى حتى يتم تنفيذ هذا المشروع.
عضو مجلس محافظة البلقاء شاهه النسور والتي تتابع موضوع الصرف الصحي في هذه المنطقة وزودتنا ببعض الكتب والمخاطبات الرسمية حول الموضوع .
اوضحت ان منطقة الميامين الشمالي وجامعة التطبيقية تعاني من مشكله الصرف الصحي رغم وجود منهل رئيسي للصرف الصحي قرب مضافة الحدايدة في المنشية والذي من السهل ان يتم ربط المنطقة عليه من خلال خطوط انسيابية لافتة ان المسافه تبلغ حوالي كيلو ونصف وان سلطة المياه لا تستطيع القيام بعملية الربط الا اذا تم ايجاد طريق مفتوح ومعبد.
وأشارت الى ان هناك شارع مفتوح منذ سنوات ولكن لم تكمله البلدية وأهالي المنطقة اكدوا لها انهم يراجعون البلدية حيث قيل لهم ان الطريق مكلف جدا وقد يكلف مليون دينار.
واوضحت النسور انها شاهدت المنطقة وهي لا تحتاج لهذا المبلغ الكبير وانه بالإمكان فتح الشارع بآليات البلدية، علما أنه ليس بهذه الوعورة متمنية على البلدية ان يكون له أولوية بسبب المكاره الصحية الناجمة عن الحفر الإمتصاصية مؤكدة انه حتى يسهل عملية التوصيل فالأمر لا يحتاج الى محطات رفع وانما يتم شبكها على المحطة الرئيسيه في وادي شعيب.
كما اشارت الى ان الجهة المقابلة للميامين في منطقه بطنا يمكن ربطها ايضا على محطة قصيب وبالمقابل منطقه رافل واول منطقة يرقا ودخلت المركز الصحي في بطنا من الممكن ربطها ايضا على المدينة الصناعية ولا تحتاج الى محطة رفع كذلك.
واكدت النسور انه بالامكان حل كل هذه المشاكل على مراحل لافتة ان مجلس المحافظة ينتظر من رئيس البلدية فتح وتعبيد الطريق حتى يتم خدمة الاهالي وان امكن تخصيص مبالغ لخدمة الاهالي في مدينة السلط فيما يتعلق بالصرف الصحي.
واكدت النسور سعيها المستمر لمتابعة القضية مع البلدية وسلطة المياه لحين الإنتهاء من حل المشكلة لافتة انها لمست ان هناك سعي جاد لحل هذه المشكلة.
رئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري وعد بدراسة الموضوع من كافة جوانبه والعمل على تذليل كافة الصعوبات والعراقيل التي تعترض طريق تنفيذه وضمن الإمكانات المتاحة لدى البلدية مؤكدا في الوقت ذاته سعي البلدية الجاد لمتابعة كافة القضايا التي تهم المواطنين وذات العلاقة بعمل البلدية.
ولفت الحياري أن أبواب البلدية مفتوحة امام جميع المواطنين في أي وقت للاستماع إلى مطالبهم وتنفيذ ما يمكن تنفيذه منها وبما يخدم المصلحة العامة للوطن والمواطن.
الدستور
أخبار اليوم - يعاني حي الميامين الشمالي وجزء من منطقة جامعة البلقاء وجزء من حي المنشية في مدينة السلط من عدم توفر شبكة صرف صحي وانتشار للحفر الإمتصاصية التي قد تشكل خطوره على حياه المواطنين خاصة الاطفال، إضافة لما تتسبب به من تلوث بيئي وانتشار البعوض والحشرات والقوارض.
المواطنون اكدوا انهم لم يتركوا بابا ليطرقوه لخدمة منطقتهم خاصة وانها تقع قريبا من جامعة البلقاء التطبيقية وهي منطقة حيوية وليست بعيدة عن خط الصرف الصحي الذي من الذي من الممكن ان يتم ربط المنطقة عليه.
وأكدوا ان حل المشكلة بسيط وسهل خاصة وأن محطة التنقية الرئيسية لا تبعد منطقتهم كثيرا وفي حال تمديد خط الصرف الصحي فطبيعة المنطقة تساعد على ذلك خاصه انها انسيابية، لافتين ان ما يعطل هذا المشروع الذي يطالبون به منذ أكثر من 25 عاما الحاجة لفتح شوارع جديدة في منطقتهم من قبل بلدية السلط الكبرى حتى يتم تنفيذ هذا المشروع.
عضو مجلس محافظة البلقاء شاهه النسور والتي تتابع موضوع الصرف الصحي في هذه المنطقة وزودتنا ببعض الكتب والمخاطبات الرسمية حول الموضوع .
اوضحت ان منطقة الميامين الشمالي وجامعة التطبيقية تعاني من مشكله الصرف الصحي رغم وجود منهل رئيسي للصرف الصحي قرب مضافة الحدايدة في المنشية والذي من السهل ان يتم ربط المنطقة عليه من خلال خطوط انسيابية لافتة ان المسافه تبلغ حوالي كيلو ونصف وان سلطة المياه لا تستطيع القيام بعملية الربط الا اذا تم ايجاد طريق مفتوح ومعبد.
وأشارت الى ان هناك شارع مفتوح منذ سنوات ولكن لم تكمله البلدية وأهالي المنطقة اكدوا لها انهم يراجعون البلدية حيث قيل لهم ان الطريق مكلف جدا وقد يكلف مليون دينار.
واوضحت النسور انها شاهدت المنطقة وهي لا تحتاج لهذا المبلغ الكبير وانه بالإمكان فتح الشارع بآليات البلدية، علما أنه ليس بهذه الوعورة متمنية على البلدية ان يكون له أولوية بسبب المكاره الصحية الناجمة عن الحفر الإمتصاصية مؤكدة انه حتى يسهل عملية التوصيل فالأمر لا يحتاج الى محطات رفع وانما يتم شبكها على المحطة الرئيسيه في وادي شعيب.
كما اشارت الى ان الجهة المقابلة للميامين في منطقه بطنا يمكن ربطها ايضا على محطة قصيب وبالمقابل منطقه رافل واول منطقة يرقا ودخلت المركز الصحي في بطنا من الممكن ربطها ايضا على المدينة الصناعية ولا تحتاج الى محطة رفع كذلك.
واكدت النسور انه بالامكان حل كل هذه المشاكل على مراحل لافتة ان مجلس المحافظة ينتظر من رئيس البلدية فتح وتعبيد الطريق حتى يتم خدمة الاهالي وان امكن تخصيص مبالغ لخدمة الاهالي في مدينة السلط فيما يتعلق بالصرف الصحي.
واكدت النسور سعيها المستمر لمتابعة القضية مع البلدية وسلطة المياه لحين الإنتهاء من حل المشكلة لافتة انها لمست ان هناك سعي جاد لحل هذه المشكلة.
رئيس بلدية السلط الكبرى المهندس محمد الحياري وعد بدراسة الموضوع من كافة جوانبه والعمل على تذليل كافة الصعوبات والعراقيل التي تعترض طريق تنفيذه وضمن الإمكانات المتاحة لدى البلدية مؤكدا في الوقت ذاته سعي البلدية الجاد لمتابعة كافة القضايا التي تهم المواطنين وذات العلاقة بعمل البلدية.
ولفت الحياري أن أبواب البلدية مفتوحة امام جميع المواطنين في أي وقت للاستماع إلى مطالبهم وتنفيذ ما يمكن تنفيذه منها وبما يخدم المصلحة العامة للوطن والمواطن.
الدستور
التعليقات